طرائف الحكماء
:::سقراط:::
عندما ساله طالب عن الزواج قال سقراط:
طبعا" تزوج لانك لو رزقت باأمرأه طيبه اصبحت سعيدا" ، ولو رزقت باأمرأه شقيه ستصبح فيلسوفا"
"الم تكن زوجه سقراط طيبه ، لو كانت كذالك لما اصبح فيلسوفا" ، إذا كانت نصيحته من واقع تجربه ، نعم لقد اخذت زوجته بالصراخ عليه يوما" عندما لم يعرها انتباه ،قذفته بالماء ، فقال لها ببرود : مازلت ترعدين وتبرقين حتى امطرتي
::: بيكاسو :::
ذات ليله عاد الرسام المشهور بيكاسو إلى بيته و معه احد الاصدقاء فوجد الاثاث مبعثرا" والادارج محطمه وجميع الدلائل تشير إلى ان اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه و سرقوه ،،
وعندما عرف بيكاسو ماهي المسروقات ظهر عليه الضيق و الغضب الشديد ، سأله صديقه: هل سرقوا شيئا" مهما"؟
اجاب الفنان: كلا لم يسرقوا غير اغطيه الفراش ،
فقال الصديق يساله في دهشه؟ إذا" لماذا انت غاضب ؟
اجاب بيكاسو وهو يحس بكبريائه وقد جرح؛ يغضبني هؤلاء الاغبياء لم يسرقوا شيئا" من لوحاتي.
::: إسكندر ديماس:::
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور إسكندر ديماس مؤلف روايه الفرسان الثلاثه وغيرها ، وعرض عليه ان يتعاونا" معا" في كتابه إحدى القصص ، وفي الحال اجابه (إسكندر) في سخريه و كبرياء:
{كيف يمكن ان يتعاون حصان و حمار في جر عربه واحده}
وعلى الفور رد عليه الشاب: {هذه إهانه ياسيدي إسكندر كيف تسمح لنفسك ان تصفني بانني حصان} هههههه يسلم منطوق ياوحش
::: أغاثا كريستي :::
عندما سئلت الكاتبه الإنجليزيه اغاثا كريستي لماذا تزوجت واحدا" من رجال الاثار؟
اجابت وقالت:
لاني كلما كبرت ازددت قيمه عنده.
::: اينشتاين:::
كان أينشتاين لايستغني أبدا" عن نظارته، وذهب ذات مره إلى احد المطاعم واكتشف هناك ان نظارته ليست معه،،
فلما أتاه {الجرسون} بقائمه الطعام ليقراها و يختار منها مايريد ، طلب منه أينشتاين ان يقراها عليه،
فاأعتذر الجرسون قائلا": إنني اسف ياسيدي ، فأنا امي جاهل مثلك .
::: مارك توين:::
كان الكاتب الامريكي مارك مغرما" بالراحه ، حتى انه كان يمارس الكتابه و القراءه وهو نائم في سريره ، وقليل ماكان يخرج من غرفه نومه .
وذات يوم جاء احد الصحفيين لمقابلته،وعندما أخبرته زوجته بذالك قال لها: دعيه يدخل.
غير ان الزوجه اعترضت قائله:
هذا لا يليق ، هل ستدعه يقف بينما انت نائم في الفراش؟
فاأجابها مارك: عندك حق هذا لايليق اطلبي من الخادمه ان تعد له فراشا" اخر.
أبو علقمه وابن أخيه
قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟
قال : مات
قال : وما علته ؟
قال : ورمت قدميه
قال : قل : قدماه..
قال : فارتفع الورم إلى ركبتاه .
قال: قل : ركبتيه .
فقال : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا .!
من بالباب
وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي : من بالباب ؟ ... فقال : سائل .
فقال النحوي : لينصرف .... فقال الفقير مستدركا : اسمي أحمد ( وهو اسم لاينصرف في النحو ) .
فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة..
:::سقراط:::
عندما ساله طالب عن الزواج قال سقراط:
طبعا" تزوج لانك لو رزقت باأمرأه طيبه اصبحت سعيدا" ، ولو رزقت باأمرأه شقيه ستصبح فيلسوفا"
"الم تكن زوجه سقراط طيبه ، لو كانت كذالك لما اصبح فيلسوفا" ، إذا كانت نصيحته من واقع تجربه ، نعم لقد اخذت زوجته بالصراخ عليه يوما" عندما لم يعرها انتباه ،قذفته بالماء ، فقال لها ببرود : مازلت ترعدين وتبرقين حتى امطرتي
::: بيكاسو :::
ذات ليله عاد الرسام المشهور بيكاسو إلى بيته و معه احد الاصدقاء فوجد الاثاث مبعثرا" والادارج محطمه وجميع الدلائل تشير إلى ان اللصوص اقتحموا البيت في غياب صاحبه و سرقوه ،،
وعندما عرف بيكاسو ماهي المسروقات ظهر عليه الضيق و الغضب الشديد ، سأله صديقه: هل سرقوا شيئا" مهما"؟
اجاب الفنان: كلا لم يسرقوا غير اغطيه الفراش ،
فقال الصديق يساله في دهشه؟ إذا" لماذا انت غاضب ؟
اجاب بيكاسو وهو يحس بكبريائه وقد جرح؛ يغضبني هؤلاء الاغبياء لم يسرقوا شيئا" من لوحاتي.
::: إسكندر ديماس:::
ذهب كاتب شاب إلى الروائي الفرنسي المشهور إسكندر ديماس مؤلف روايه الفرسان الثلاثه وغيرها ، وعرض عليه ان يتعاونا" معا" في كتابه إحدى القصص ، وفي الحال اجابه (إسكندر) في سخريه و كبرياء:
{كيف يمكن ان يتعاون حصان و حمار في جر عربه واحده}
وعلى الفور رد عليه الشاب: {هذه إهانه ياسيدي إسكندر كيف تسمح لنفسك ان تصفني بانني حصان} هههههه يسلم منطوق ياوحش
::: أغاثا كريستي :::
عندما سئلت الكاتبه الإنجليزيه اغاثا كريستي لماذا تزوجت واحدا" من رجال الاثار؟
اجابت وقالت:
لاني كلما كبرت ازددت قيمه عنده.
::: اينشتاين:::
كان أينشتاين لايستغني أبدا" عن نظارته، وذهب ذات مره إلى احد المطاعم واكتشف هناك ان نظارته ليست معه،،
فلما أتاه {الجرسون} بقائمه الطعام ليقراها و يختار منها مايريد ، طلب منه أينشتاين ان يقراها عليه،
فاأعتذر الجرسون قائلا": إنني اسف ياسيدي ، فأنا امي جاهل مثلك .
::: مارك توين:::
كان الكاتب الامريكي مارك مغرما" بالراحه ، حتى انه كان يمارس الكتابه و القراءه وهو نائم في سريره ، وقليل ماكان يخرج من غرفه نومه .
وذات يوم جاء احد الصحفيين لمقابلته،وعندما أخبرته زوجته بذالك قال لها: دعيه يدخل.
غير ان الزوجه اعترضت قائله:
هذا لا يليق ، هل ستدعه يقف بينما انت نائم في الفراش؟
فاأجابها مارك: عندك حق هذا لايليق اطلبي من الخادمه ان تعد له فراشا" اخر.
أبو علقمه وابن أخيه
قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له ، فقال له : ما فعل أبوك؟
قال : مات
قال : وما علته ؟
قال : ورمت قدميه
قال : قل : قدماه..
قال : فارتفع الورم إلى ركبتاه .
قال: قل : ركبتيه .
فقال : دعني يا عم ، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا .!
من بالباب
وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي : من بالباب ؟ ... فقال : سائل .
فقال النحوي : لينصرف .... فقال الفقير مستدركا : اسمي أحمد ( وهو اسم لاينصرف في النحو ) .
فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة..
تعليق