النوم له كم من شهر ما جاني
والهم من كثر العنا.. هميته

بأسباب من عقب اللقا .. خلاني
مالي حد غير الفراق ا لقيته

الفكر يمه .. جابني ووداني
ما عنه يتخلى و لو خليته

من دونه.. احيا .. والبشر تنعاني
وكل من ضحك لي ؟.. في انا عزيته

قبل اعرفه .. كم كان ليلي هاني
ان كان جاني نوم والا جيته ..
.
.
ذي دعوتي: " يارب لا تبلاني !...
... بالحب ".. مير ان البلا حبيته

كان ا يتشكى عيشته وحداني
وانا .. على نياتي وحييته !

شفته حزين .. وكان يترجاني
ياليتني من يومها رديته

لا جا يسولف لي .. يضيع لساني !
وانسى كلامي وين انا حطيته

حتى سكوته يستفز ألحاني
على مقامات الغلا غنيته

يضحك ؟.. ولا اذكر عقبها عنواني !
يرفع حجاجه ؟.. وانشده عن بيته

به طيبة تشبه بياض ألواني
وله هيبة ما تشبه الا صيته

واموووت به لاقام يتحداني !
ويموت بي لا قمت وتحديته

يدري بحالي.. " حطني .. تلقاني !! "
وش كان ماكان الطلب لبيته

وبين الرجاجيل ان طرى لي ثاني ؟
ما اعده الا ( بنت ) .. لو عديته !

ولا قد ملى عينه سوى قيفاني
رغم انني بالشعر ما وفيته

من بن سبيل / لينما / الجزلاني
محد وصف حس معه حسيته !

ورغم انني " رمز الوفا الإنساني"
خليت لجله كل من أغليته !!!

وانا اشهد انه من نوى يهواني
يتعب .. م غيره: متعبي .. سميته

متمكن مني و من وجداني
ليته درى عن حالتي يا ليته

صحيح بإنه عمري و خلاني
مير ان طرت له " ثانية " .. وريته !

وان فكر ف غيبته يتناساني ؟؟
ما ينفعه لا جا .. وانا ناسيته