يوم الماذن صوتت عالي الصوت
الله أكبرعقبه حيى الصلاتي
جاش الخفوق المنتظر دافي الكوت
هذا النداء ينعش بقية حياتي
لأني كذا ولا كذا جايني الموت
يالله عساني ما أنشغل عن صلاتي
ويالله عسى الفردوس منزال وبيوت
أمي وأبوي أغلى شموع الحياتي
أقول : مرحبا
ثم يجاوب ب » كحه «
يعني يكابر كن ما شاف مخلوق !
وأقول : صحه لك على القلب صحه
أمشي أغلاطه و أبادله ب الذوق !
و يقول : عفوا ،, ماعرفتك . .!
ب بحه “
و أنا أدري / ما بح صوته سوى » الشوق «
تعليق