أيا ساكنا في مستقر روحي و خلدي
طيفك يتراءى لي كيفما وليت وجهي
أدمنتك حتى توحدت مع دقات قلبيلأتهاوى على مشارف ضفة الوجد
وأهفو للقائك بكل الحنين والشوق علمني كيف أنساك
وأنت تغفو على وسادة قلبيتسكن خيالي تنساب عبر أوردتي
تتربع عرش الروح تتغذى من رغيف لهفتيلتغدو وشم فرعوني على حواف نبضي
علمني كيف أبعد صورتك عن خيالي
تعليق