خلف الشاشة !
دائما ما ينتظرك أحدهما بفارغ الصبر..
يتابع كلماتك هنا وهناك ,,
يراقب أفعالك و ردود أفعالك ,,
يبتسم عندما يراك
يضيق ب غيابك
يتألم ل تجاهلك له أو لا مبالاتك :
يود لو يطرق بابك ليخبرك أنه في انتظارك ..
وأنه لا يهتم إلا ب صفحة واحدة ، ولا يطير فرحا إلا ب إشعار واحد
أنت صاحبه
اسعد الله مسائكم
تعليق