دفء الصباح وهمس المساء ..مساحه مفتوحه للجميع

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • King-10
    عضو ماسي
    • Jan 2009
    • 1260
    • *

      " اعلم ان لكل شي نهايه "

    رد: دفء الصباح وهمس المساء ..مساحه مفتوحه للجميع

    حاولي تمشين من قلبي وطيحي
    في حنايا صدري .. وقولي: احبك

    تعليق

    • شاعرة الحلم
      عـضـو فعال
      • Feb 2016
      • 139

      رد: دفء الصباح وهمس المساء ..مساحه مفتوحه للجميع

      يابحر .. فيني من الحزن .. كثر مافيك 
      من حزن .. وأوجاع .. وغياب .. وغرايب

      لاتلومني إليا شفتني .. دايم أجيك 
      ولاشفتني دايم .. على الشط .. ذايب

      حزني كبير .. أكبر من حدود .. شاطيك 
      وأقسى من جروح الزمان .. العطايب

      وإن كان تنشدني فأنا .. مقدر أخفيك 
      دايم اظن .. ويطلع .. الظن .. خايب

      في هالزمن .. أقرب حبايبك .. يشقيك 
      إلين تدفع في غلاه .. الضرايب

      من بعد هذا .. يبتعد .. عنك .. ويجفيك 
      ماكنه .. بجنبك .. قضى الوقت .. طايب

      وإلا .. الخوي اللي توقعت .. يفديك 
      يفديك عمره .. لاغدت بك .. نشايب

      صد .. وتصدد .. مايبي .. سمع .. طاريك 
      وياما .. أنت .. دونه .. أتعبتك .. الطلايب

      لاتقول لي .. بدري .. وتوك .. ويمديك 
      وتعال .. وأسمع باقي الهرج .. صايب

      خلك بحالك .. وأطلب الرب .. يهديك 
      ولاتنشد اللي غاب .. وين أنت .. غايب ؟

      وإن شفتني غايب .. عن حدود .. شاطيك ..
      أعرف تراني .. تحت .. ذيك .. النصايب

      وأعرف تراني .. دايم إن ضقت .. باجيك 
      لأني .. أنا .. والموج .. صرنا .. حبايب

      تعليق

      • امجد [ 1356]
        عضو ماسي
        • Oct 2014
        • 1491

        دفء الصباح وهمس المساء ..مساحه مفتوحه للجميع

        فوبيا المرأة !
        كانت المرأة في الجاهلية مصدر شؤم وخوف من مصيبة تلسع سمعة أبيها ، أو أخيها ، فكان من نتيجة هذه النخوة أن وأد الجاهليون بناتهم !

        وجاء الدين الحنيف ليرفع من قدر المرأة إلى مقام لم تعرفه المرأة في كل العصر والحضارات التي سبقت ظهور الإسلام ؛ لأنها الأم الحنون ، والأخت العطوف ، والبنت الغالية ، والزوجة الحبيبة .

        ولكن ، يأبى كثير من ( الغيورين ) ! إلا أن يعيدوا الأمر إلى سابق عهده ، توجسا وخوفا من مصيبة متوقعة ، فعاد وأد البنات ، لكنه اليوم ليس دفنا في التراب ، وإنما دفن لقيمتها ، ولحريتها ، دفن لإنسانيتها ، ولكرامتها ، والمصيبة أنه يصبغ اليوم بصبغة دينية ، ويتدثر بلباس شرعي !

        والحقيقة المرة أن المرأة في أذهان كثيرين - ممن يرون أنهم أشد غيرة عليها ممن شرع لها الدين ، وخلقها من ضلع ادم ، لتكون له سكنا ، ونص على أنهن شقائق الرجال - أضحت عندهم مصدرا للقلق ، والريبة ، والتوجس ، خشية الانفلات ،

        ففي كل نشاط تريد أن تمارسه تتهم بأنها لا محالة ستفسد أخلاقها ، وتتخلى عن طهارتها ، وتنزع جلباب الحياء ، وتجلب العار لأهلها !

        فلويت أعناق النصوص ليحكم الخناق على الفتاة المسلمة فلم تدع لها متنفسا تستنشق منه هواء نقيا ! وأوصدت عليها أبوابا من حديد ، وحكم عليها بالسجن المؤبد ، لتقضي عمرها تقبع في بيتها كي لا يراها الاخرون ! فما الناس – في أذهانهم - إلا ذئاب مفترسة تتربص بطرف عباءة أنثى لتصطادها ، وتلتهمها لقمة سائغة .

        فغدت المرأة كابوسا مزعجا يحرم صاحبه من أحلامه الوردية ، يفزعه من نومه متوقعا الفساد ، والعار والشنار ، أين ذهبت ، ماذا فعلت ؟؟؟ فلكي يهنأ في نومه ، ويرتاح باله ، شدد عليها الحصار ؛ إذ ليس لها مثل في عقله إلا مثل شاحنة الوقود يمنع الاقتراب منها ، ويجب الابتعاد عنها ما لا يقل عن مئة متر !!!

        ف ( حماية ) لها ، و(صيانة ) لعرضها ، و( خوفا ) عليها ، لا بد أن ( يسد ) كل باب ( قد ) يكون طريقا لفساد أخلاقها، وذريعة لاستلاب حيائها وعفتها، حتى ولو كان حلالا، ولا يملك على حرمته برهانا، فليوصد ، وليغلق بأقفال لا تفتح، بل بأقفال لا مفاتيح لها !!!

        هذه عقلية كثير منا ، والفكر الذي منه ينطلقون ، وعليه يعتمدون ، وهو الطرح الحضاري الذي نقدمه ليكون مثالا على سمو الرسالة التي نحملها !!! والتي أسست على العدل ، وبنيت على الحق .

        ولا تحتاج إلى أن تمعن النظر لترى أن هذه العقلية لا تختلف كثيرا عن عقلية عرب الجاهلية الذين لم يعرفوا الإسلام ، واعتمدوا على عادات وتقاليد ترسخ مفهوم الجهل الذي يعيشونه ، وترسم واقع التخلف الذي يلفهم ، ويحكم قبضته على عقولهم وتفكيرهم .

        وحاشا شريعة الإسلام التي جاءت مخلصة للناس من الوساوس ، والقيم البالية ، المتممة لمكارم الأخلاق ، حاشاها أن تقدم هذا الفكر الذي يرعب أبناءه فضلا عن غيرهم ممن ترغب أن تدعوهم إلى قيمها ، وأخلاقها ، وتحوطهم بيسرها وعدلها ، وسماحتها .

        هناك نصوص تستحلب لتكون مرتكزا لذهنية علقت بها اثار الجاهلية الأولى ، يرفعها ( الغيورون ) في وجه كل من أراد أن يخرج المرأة من قمقمهم ، وأن يفتح لها كوة تتنفس منها الصعداء !

        فيقولون مثلا : أليس الله تعالى يقول (وقرن في بيوتكن) . فإن قلت : هذا خاص بنساء النبي صلى الله عليه وسلم ، قالوا : بل هو عام لكل النساء ، من باب أولى .

        ولو أنصفوا لوجدوا في كتاب الله تعالى قوله ( واللاتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم ، فإن شهدوا فأمسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت ، أو يجعل الله لهن سبيلا) ويؤكده قول الحبيب صلى الله عليه وسلم بعد ذلك : خذوا عني . خذوا عني . قد جعل الله لهن سبيلا . البكر بالبكر جلد مائة ، ونفي سنة ، والثيب بالثيب ، جلد مائة والرجم . رواه مسلم .

        فهذا في حق النساء الواقعات في الرذيلة ، المفسدات للدين والأخلاق ، وهو دليل على أن حبس النساء في البيوت عقوبة ، لا تكريم ؟ فليس الحبس لكل النساء ، بل لمن فعلت الفاحشة ، وليس كل امرأة ، لمجرد كونها امرأة تعاقب فتحبس في البيوت ، حتى يتوفاها الموت ، أو يجعل الله لها سبيلا .

        إن كثيرين منا يعانون عقدا تبرز باسم الدين على الاخرين ؛ ليصدروا منها أحكاما تغلق عليهم منافذ الحياة الواسعة التي شرعها الإسلام .

        ولعل سببا اخر ساهم في خلق مثل هذا الشعور تجاه المرأة، ألا وهو الإحساس المتأصل فيهم برغبة الاخرين في الانحراف الأخلاقي ، وشعورهم بموت ولا أقول ضعف الوازع الديني الذي يكف عن الوقوع فيما لا يرضي الله تبارك وتعالى .

        وسبب اخر له صلة وثيقة بهذا وهو إحساسهم بالعجز عن التربية الإيمانية التي كان ينبغي أن تخالط شغاف القلب المسلم ، لتكون هي الرادع الأكبر عن الوقوع في المعصية ، وتنمي فيه مراقبة الله تعالى في كل حين .

        كان هذا أجمل بنا من الوثوب من أول وهلة على عتبة التحريم في كل شيء لا يروق لنا ، ثم نذهب بعد ذلك لنعصر عقولنا التي لم تعتد على التفكير المنطقي ، علها أن تسعفنا بشيء يبرر لنا مواقفنا ، ويغطي جاهليتنا بالشرعية والغيرة !

        ولقد وصلنا في باب ( سد الذرائع ) حدا من ( اللا معقول ) ، حتى بات الخوف من أن لا تستحي المرأة من المرأة ، أو أن نوقع المرأة التي تخجل في الحرج ، سببا للتحريم وعلة له ، حين أعيتنا الحيلة في إيجاد الدليل من الكتاب أو السنة .

        فكم بررنا اراءنا ، فأدخلناها من هذا الباب الذي وسع كل مشكلة أعيانا حلها ، ولم نجد لها نصا من كتاب أو من سنة ، أو من قياس ، أو إجماع ، سوى ما فتح اليوم من باب سد الذرائع الذي ما بين مصراعيه أبعد مما بين مكة وهجر ، ولهذا عدنا إلى وأد البنات ، الذي عجزنا عنه حسيا ، فبادرنا إليه معنويا ، والله المستعان .

        مما راق لي

        تعليق

        • شمس الشتا
          V - I - P
          • Jan 2015
          • 4385


          • أوتذكر ..!

            حكايتي .. يوما كتبناها معا
            يوما رسمنا للأماني دربها
            حتى نعود بها مع
            الليالي ثم
            نلقاها
            معا ..!


          رد: دفء الصباح وهمس المساء ..مساحه مفتوحه للجميع

          كنت قد احببتك حد الادمان ولكنك اسقيتني الادمان الما
          ولن اسامحك ..فمسا النسيان ان شاء الله

          تعليق

          • سناء ساز
            عضو ذهبي
            • Nov 2015
            • 327

            • اذكروني بخير في غيابي
              لا اله الا الله محمد رسول الله


            رد: دفء الصباح وهمس المساء ..مساحه مفتوحه للجميع

            قال تعالى :"فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء "

            تعليق

            • بياع الورود
              V - I - P
              • Dec 2013
              • 4926
              • أناقتي في باقة ورد أحملها إليك

              رد: دفء الصباح وهمس المساء ..مساحه مفتوحه للجميع











              تعليق

              • تفآصيلـ آلوﻟھہ
                عضو ماسي
                • Dec 2015
                • 1391



                • دورو خير فيني و اذخروه للغياب 
                  ولافقدتوا حضوري اذكروني بخير





                رد: دفء الصباح وهمس المساء ..مساحه مفتوحه للجميع

                ‏": الشوق ﻻمنه بصدري تباطاك
                من ضيقتي مدري وش الي يجيني

                تدري مساء الخير لوتنطق من شفاك
                تحي وصل اشوق بينك وبيني

                تعليق

                • شاعرة الحلم
                  عـضـو فعال
                  • Feb 2016
                  • 139

                  رد: دفء الصباح وهمس المساء ..مساحه مفتوحه للجميع

                  اختر افضل طريقه لاسعاد نفسك
                  الملفات المرفقة

                  تعليق

                  • امجد [ 1356]
                    عضو ماسي
                    • Oct 2014
                    • 1491

                    دفء الصباح وهمس المساء ..مساحه مفتوحه للجميع

                    بعض البشر تغليه لو ماتشوفه
                    يجذبك له شي غريب باﻻحساس

                    تسمع كلامه ثم تقرا حروفه
                    تبحر معه تنسى مشاكلك والناس

                    تعليق

                    • شاعرة الحلم
                      عـضـو فعال
                      • Feb 2016
                      • 139

                      رد: دفء الصباح وهمس المساء ..مساحه مفتوحه للجميع

                      ودي اكتب بس مو طالع معي اشي

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...