مرحبا حبايبي وأحلى أعضاء عبير...
هذي الروايه من أروع الروايا اللي قرأتها وحبيت تشاركوني روعتها... وأنا متأكده مليووووووووون بالميه راح تعجبكم لأنها مليانه أكشنات وأشعار و روووووووووووووووووووووعه ...
لا تحرموني من ردودكم وتوقعاتكم........
((سراب))
&&&&&&&&&&&&&&&&&&
قصة:
©أطلالي ملت وقوفي©
للكاتبه:
....¸•°أم الظفاير°¸•....
* من أرشيف أطلالي وذكرياتي،، أهدي لكم أول تجربه لي في كتابة القصص,, وللأمانه هي محاولتي الأولى ولا قبلها..
وتظل تجربه وإن كانت تحمل بعض الأخطاء والتجاوزات وتغيير صغير وفقير في الشخصيات من دون الأحداث من باب (التمويه) لاأكثر..
أحداث القصه تدور في قالب أجتماعي وأنساني ورومانسي _تحمل في أحداثها معاني إنسانيه كثيره.. وتعرض أحداث وتفاصيل حياتيه كثيره نعيشها كل يوم من دون أن ننتبه لها.. وتدور في أفلاك حياة البسطاء..!
بعيدا عن عيش العز الرفاهيه..
بعيدا عن القصور والخدم .. وبعيدا عن الوظائف المرموقة والمكانه الأجتماعيه الراقيه..
بعيدا عن الفضائح والسهرات الشبابيه..
بعيدا عن العلاقات المثالية والخيالية بعض الشيء بين الأخوان والأخوات..
وبعيدا عن تحقيق الأماني والأحلام بيسر وسهولة وكأن الدنيا تعطي و(لا تأخذ)..
وقريب جدا من واقع قاسي وصعب على قلوب رهيفه وحساسه ك قلوب (المراهقات)..
قريب من فرح وسعاده وتفاؤل لايدوم..
قريب من أستحالة تحويل الأمنيه أوالحلم إلى حقيقه إلا في أضيق الفرص (عندما تلامس جسد الواقع عن طريق الخطأ)..!
قريب من أشخاص رسمنا أحلامنا بهم ولأجلهم ولكنهم شوهوا تلك الأحلام "الرماديه" بكوابيس أفعالهم..
قريب من أشخاص أعتادت شخصياتهم على (الهمجيه) في الأسلوب والتصرفات مع الاخرين حتى أقرب الناس لأنفسهم وأهاليهم..
قريب من مراهقات بأعمار صغيره وربما (كبيره).. بأرواح شفافه ونقيه تملك [مفتاح النمو الروحي] وهو الإحساس والإهتمام بأنفسهن و بالاخرين..
ومع تفاوت القرب والبعد تظل هناك ^محطات روحيه^ وهي الذكريات التي تعني الأوقات السعيده والصدق..
تعني الوفاء والأنتماء..
وفاء لأيام غاليه وأناس عزيزين..
سؤال يحيرني..لماذا نعود للذكرى؟
هل لأن واقعنا مرير..
أم تعودنا على الأهات والأحزان؟
لماذا يطيل الناس الوقوف على(أطلال الذكرى) لدرجة الملل..!!!
ذكرياتهم ل حب عذري أستشهد لكن..! ظل الخد يشهد على كثر البكاء من أجله..
ل أشخاص كنا حريصين على مراعاتهم وتقديرهم ولكنهم خانوا ورحلوا بدون أسباب وظل وفائنا وأحترامنا لأيامنا الحلوه التي قضيناها بصحبتهم ....
ولأنني من الأشخاص الذين يقدسون الذكريات "الحلوه والمره" كلاهما لأنها طوقت عنقي ولا مفر لي منها مهما تجاهلتها وتكبرت عليها....
فهذه القصه هي عباره عن ذكريات في (روزنامة حياتي الخاصه) بأناس أحببتهم وأحبوني وأشعر بأنهم أكبر نعمة أشكر ربي عليها وهم أهلي وصديقاتي المقربات جدا لنفسي..
بأناس زاروا مدن قلبي في سنوات مضت وتركوا لأنفسهم بصمة خير وظلت أثار حبهم وأحترامهم وسيرتهم الطيبة باقيه لاخر العمر..
بأناس الفتهم ولكن لم يجدوا مكان للبقاء في قلبي بل ظلوا قابعين خارج هذا القلب في ظرف دقائق وأيام وشهور وسنوات لكنهم لم يستحقوا "الأقامه الملكيه" فيه..
وبين متناول يديكم الان روزنامتي لسنه من السنوات وأتمنى أن تنال أعجابكم.. *
هذي الروايه من أروع الروايا اللي قرأتها وحبيت تشاركوني روعتها... وأنا متأكده مليووووووووون بالميه راح تعجبكم لأنها مليانه أكشنات وأشعار و روووووووووووووووووووووعه ...
لا تحرموني من ردودكم وتوقعاتكم........
((سراب))
&&&&&&&&&&&&&&&&&&
قصة:
©أطلالي ملت وقوفي©
للكاتبه:
....¸•°أم الظفاير°¸•....
* من أرشيف أطلالي وذكرياتي،، أهدي لكم أول تجربه لي في كتابة القصص,, وللأمانه هي محاولتي الأولى ولا قبلها..
وتظل تجربه وإن كانت تحمل بعض الأخطاء والتجاوزات وتغيير صغير وفقير في الشخصيات من دون الأحداث من باب (التمويه) لاأكثر..
أحداث القصه تدور في قالب أجتماعي وأنساني ورومانسي _تحمل في أحداثها معاني إنسانيه كثيره.. وتعرض أحداث وتفاصيل حياتيه كثيره نعيشها كل يوم من دون أن ننتبه لها.. وتدور في أفلاك حياة البسطاء..!
بعيدا عن عيش العز الرفاهيه..
بعيدا عن القصور والخدم .. وبعيدا عن الوظائف المرموقة والمكانه الأجتماعيه الراقيه..
بعيدا عن الفضائح والسهرات الشبابيه..
بعيدا عن العلاقات المثالية والخيالية بعض الشيء بين الأخوان والأخوات..
وبعيدا عن تحقيق الأماني والأحلام بيسر وسهولة وكأن الدنيا تعطي و(لا تأخذ)..
وقريب جدا من واقع قاسي وصعب على قلوب رهيفه وحساسه ك قلوب (المراهقات)..
قريب من فرح وسعاده وتفاؤل لايدوم..
قريب من أستحالة تحويل الأمنيه أوالحلم إلى حقيقه إلا في أضيق الفرص (عندما تلامس جسد الواقع عن طريق الخطأ)..!
قريب من أشخاص رسمنا أحلامنا بهم ولأجلهم ولكنهم شوهوا تلك الأحلام "الرماديه" بكوابيس أفعالهم..
قريب من أشخاص أعتادت شخصياتهم على (الهمجيه) في الأسلوب والتصرفات مع الاخرين حتى أقرب الناس لأنفسهم وأهاليهم..
قريب من مراهقات بأعمار صغيره وربما (كبيره).. بأرواح شفافه ونقيه تملك [مفتاح النمو الروحي] وهو الإحساس والإهتمام بأنفسهن و بالاخرين..
ومع تفاوت القرب والبعد تظل هناك ^محطات روحيه^ وهي الذكريات التي تعني الأوقات السعيده والصدق..
تعني الوفاء والأنتماء..
وفاء لأيام غاليه وأناس عزيزين..
سؤال يحيرني..لماذا نعود للذكرى؟
هل لأن واقعنا مرير..
أم تعودنا على الأهات والأحزان؟
لماذا يطيل الناس الوقوف على(أطلال الذكرى) لدرجة الملل..!!!
ذكرياتهم ل حب عذري أستشهد لكن..! ظل الخد يشهد على كثر البكاء من أجله..
ل أشخاص كنا حريصين على مراعاتهم وتقديرهم ولكنهم خانوا ورحلوا بدون أسباب وظل وفائنا وأحترامنا لأيامنا الحلوه التي قضيناها بصحبتهم ....
ولأنني من الأشخاص الذين يقدسون الذكريات "الحلوه والمره" كلاهما لأنها طوقت عنقي ولا مفر لي منها مهما تجاهلتها وتكبرت عليها....
فهذه القصه هي عباره عن ذكريات في (روزنامة حياتي الخاصه) بأناس أحببتهم وأحبوني وأشعر بأنهم أكبر نعمة أشكر ربي عليها وهم أهلي وصديقاتي المقربات جدا لنفسي..
بأناس زاروا مدن قلبي في سنوات مضت وتركوا لأنفسهم بصمة خير وظلت أثار حبهم وأحترامهم وسيرتهم الطيبة باقيه لاخر العمر..
بأناس الفتهم ولكن لم يجدوا مكان للبقاء في قلبي بل ظلوا قابعين خارج هذا القلب في ظرف دقائق وأيام وشهور وسنوات لكنهم لم يستحقوا "الأقامه الملكيه" فيه..
وبين متناول يديكم الان روزنامتي لسنه من السنوات وأتمنى أن تنال أعجابكم.. *
تعليق