تويت
في عمرك البقية ! ... بقلمي
أقدم بين يديكم أول قصة أكتبها
وأبي تعليقاتكم شباب وبنات
بعنوان
في عمرك البقية !!
فتح محمد عينيه على أثر صوت جهاز قياس نبضة اللذي كان يخفق بسرعة ..
نظر يمينا ويسارا فلم يرى أحدا , فدار في ذهنه ألف سؤال وسؤال
أين أنا ؟
من أنا ؟
لماذا أنا هنا؟
لماذا لا أستطيع الحركة ؟
يا إلاهي مالذي حدث لي لماذا انا على هذا السرير؟!
حتى سمع طرقات ثلاث من الباب
فدخل عليه الدكتور:
الحمد لله على سلامتك يا محمد ...
فرد عليه بإستغراب : محمد ؟! من محمد ؟
فتمتم الدكتور بضع كلمات كانت غير واضحة الى مسامع محمد
(يا إلاهي لقد فقد الذاكرة )
فسأله الدكتور :
هل تتذكر مالذي حدث بالأمس ؟
فقال :
بالأمس !! مالذي حصل ؟
لا أتذكر شيء !!
ولا أعلم من أنا ..
فتيقن الدكتور بإن محمد فاقد الذاكرة حقا
ففكر الدكتور ان يأخد المريض حول المنطقة
فحملة الى الكرسي ذو العجلات
وأركبة سيارتة الخاصة
فدار حول المنطقة حتى رأى محمد إنقلاب سيارة ..
فتمتم قائلا ...
سيارة !!
حادث!!
إنقلاب!!
لحضة يادكتور.. لقد تذكرت كل شيء ...
محمد !! محمد !!..
نعم هذا أسمي محمد
ولكن ...
أين عبد الله؟
وعلياء ؟
وزوجتي فاطمة؟
فبدى على وجه الدكتور مضاهر الحزن والأسى ..
فرد عليه :
البقية في عمرك ...
النهاية
THE END
ميدو
16/6/1432 ه
يا شباب وبنات انتقاداتكم وتعليقاتكم
فأنا أحتاجها لتكميل مشواري الكتابي
وأبي تعليقاتكم شباب وبنات
بعنوان
في عمرك البقية !!
فتح محمد عينيه على أثر صوت جهاز قياس نبضة اللذي كان يخفق بسرعة ..
نظر يمينا ويسارا فلم يرى أحدا , فدار في ذهنه ألف سؤال وسؤال
أين أنا ؟
من أنا ؟
لماذا أنا هنا؟
لماذا لا أستطيع الحركة ؟
يا إلاهي مالذي حدث لي لماذا انا على هذا السرير؟!
حتى سمع طرقات ثلاث من الباب
فدخل عليه الدكتور:
الحمد لله على سلامتك يا محمد ...
فرد عليه بإستغراب : محمد ؟! من محمد ؟
فتمتم الدكتور بضع كلمات كانت غير واضحة الى مسامع محمد
(يا إلاهي لقد فقد الذاكرة )
فسأله الدكتور :
هل تتذكر مالذي حدث بالأمس ؟
فقال :
بالأمس !! مالذي حصل ؟
لا أتذكر شيء !!
ولا أعلم من أنا ..
فتيقن الدكتور بإن محمد فاقد الذاكرة حقا
ففكر الدكتور ان يأخد المريض حول المنطقة
فحملة الى الكرسي ذو العجلات
وأركبة سيارتة الخاصة
فدار حول المنطقة حتى رأى محمد إنقلاب سيارة ..
فتمتم قائلا ...
سيارة !!
حادث!!
إنقلاب!!
لحضة يادكتور.. لقد تذكرت كل شيء ...
محمد !! محمد !!..
نعم هذا أسمي محمد
ولكن ...
أين عبد الله؟
وعلياء ؟
وزوجتي فاطمة؟
فبدى على وجه الدكتور مضاهر الحزن والأسى ..
فرد عليه :
البقية في عمرك ...
النهاية
THE END
ميدو
16/6/1432 ه
يا شباب وبنات انتقاداتكم وتعليقاتكم
فأنا أحتاجها لتكميل مشواري الكتابي
تعليق