[:إن الدنيا فيها من الملهيات الكثير وإن عمرك أيها الإنسان لقصير وإن ما تعمره لحياتك فان وما تبنيه لأخرتك هو ما يبقى فلا تقدم الفاني على الباقي ولا تزهد بالدنيا مقابل الاخره وأعلم أن الحياة إنما هي سباق مع نفسك فإما تدرك وقتك وإما يفوتك فجد وأفلح في السير نحو الجنة مع ركاب الصالحين وتقرب للرحمن بكثرة السجود فإنها هي لحظة أقرب ما يكون فيها العبد لربه:]
[:بعض الناس إذا عز المطلوب أحجم عن الدعاء ظنن منه أن هذا الشيء لا يتحقق،
والبعض يقدم على الدعاء وفي قلبه حسن ظن بالله
إن مفتاح حسن الظن بالله هو أن تعلم أن الله لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء:]
تعليق