هنا المتنفس
الحقيقيي• لمراميي•
وهنا....
فقط أكون أكثر
مصداقي مع ذاتيي•
•
•
•
تجول بيي
كل مستحقاتيي•
وتقتلنيي• تجرحنيي•
افكاريي•
•
•
•
قد تكون حساس لا يستوعا البشر
هيي• روحيي• ياجروحيي•
تجبرنيي• ان احكيي•
ان ابكيي• بخضوعيي•
وتبقىي• صرخات
الماضيي• بعيونيي•
اشتاقك حقا ياحبيبيي•
وهل تزورنيي•الأرواح
فأضمك حتىي• تتكسر ضلوعيي•
وابكيي• شوقيي• وجنونيي•
عذرا
منك حبيبيي•
!
!
شوقيي• للأموات ب جنونيي•
هل تسمع ما أحكيي•
تبرق عينيي•
وتسقط دموعيي• اشتم راحتك
بين وسائديي•
وتضييء شموعيي•
هيي• صورك
بين صدريي• ونحريي•
اه... منك يادموعيي•
اسقينيي• نظرة برجوعيي•
حطمتنيي• الأيام بخضوعيي•
!
!
!
!
هيي• مراميي•
ابتيي• تبكيك ابنتك قل لا تبكيي•
ابنتيي•
•
•
•
•
لا فائدة ولن يكون
رجوعيي•
زرنيي• حبيبيي• زرنيي•
من بين اللياليي• بالأحلاميي•
!
!
يقتلا الشوق ابنتك
حبيبيي•
بالخامس تفقدك وبالعشرين لاتنساك
اصفعنيي• ودعنيي•
اقبل يديك ضمنيي• الى صدرك
يكفيي• شقاوة مراميي•
اريدها يدك الحنون تلتف
حول خصريي•
من يدك اذقنيي• طعم الحلوىي•
وقبلنيي• بجبينيي•
اه......أبتيي•
اه...
اشتاق صوتك المبحوح
ونظراتك العاتبة لتوبيخيي•
!
!
هل جربتم يوما شوق
الأموات
•
•
•
•
بقلم
•
•
مرامي البدر
هنا المتنفس
الحقيقيي• لمراميي•
وهنا....
فقط أكون أكثر
مصداقي مع ذاتيي•
•
•
•
تجول بيي
كل مستحقاتيي•
وتقتلنيي• تجرحنيي•
افكاريي•
•
•
•
قد تكون حساس لا يستوعا البشر
هيي• روحيي• ياجروحيي•
تجبرنيي• ان احكيي•
ان ابكيي• بخضوعيي•
وتبقىي• صرخات
الماضيي• بعيونيي•
اشتاقك حقا ياحبيبيي•
وهل تزورنيي•الأرواح
فأضمك حتىي• تتكسر ضلوعيي•
وابكيي• شوقيي• وجنونيي•
عذرا
منك حبيبيي•
!
!
شوقيي• للأموات ب جنونيي•
هل تسمع ما أحكيي•
تبرق عينيي•
وتسقط دموعيي• اشتم راحتك
بين وسائديي•
وتضييء شموعيي•
هيي• صورك
بين صدريي• ونحريي•
اه... منك يادموعيي•
اسقينيي• نظرة برجوعيي•
حطمتنيي• الأيام بخضوعيي•
!
!
!
!
هيي• مراميي•
ابتيي• تبكيك ابنتك قل لا تبكيي•
ابنتيي•
•
•
•
•
لا فائدة ولن يكون
رجوعيي•
زرنيي• حبيبيي• زرنيي•
من بين اللياليي• بالأحلاميي•
!
!
يقتلا الشوق ابنتك
حبيبيي•
بالخامس تفقدك وبالعشرين لاتنساك
اصفعنيي• ودعنيي•
اقبل يديك ضمنيي• الى صدرك
يكفيي• شقاوة مراميي•
اريدها يدك الحنون تلتف
حول خصريي•
من يدك اذقنيي• طعم الحلوىي•
وقبلنيي• بجبينيي•
اه......أبتيي•
اه...
اشتاق صوتك المبحوح
ونظراتك العاتبة لتوبيخيي•
!
!
هل جربتم يوما شوق
الأموات
•
•
•
•
بقلم
•
•
مرامي البدر
تعليق