رد: " الصــــــــــداقه "

مشكورين على مروركم الحلو

واحترم اراء الاخرين

رد: " الصــــــــــداقه "

السعيدة الكريمة النبيلة

صاحبة الطرح الراقي

صباح الخير ,


... عودة على بدء ,وقد كانت النية عندي أن اتحدث بسلاسة " ضمن مشاركتي واتخذت الرقم 6 #



إلا أن التعابير تدفقت برغم إختياري . وسلكت مسلكا اخر ,

مع رجاء العلم بأن واحدنا لا يكتب وهو في قمة راحته . أو سويعات صفاءه ..

كان الحديث عن سمو علاقات البشر وهو ما سمت له تطلعاتنا منذفجر البشرية , وقبل التأريخ إلاأن شوائب المصلحة وألانانية والرغبة

بالسيطرة حالت دون تقدم نزعات الخير والصفاء ومنها الصداقة ,بل خالطتها ونثرت الكثير من الضباب حول نزعات الخير , وهذا ما نعيشه

الان , وعبر العصور مرت البشرية بنزعات التحدي لرسالات الخير , وكانت الفرص الكبيرة بالدعوات النبوية الرسالية تجاهد للتغيير إلا أن

, نزعات السيطرة بذلت عبر المقاومة للابداع الروحي والانساني الجماعي حروبا

التاريخ القصوى من طاقتها لمنع التغيير للفضل .... وها نحن!

لذا تنهال العبارات من شذر التجربة والتنسيق. وتشوه صورة الفكرة دون قصد ,

رد: " الصــــــــــداقه "

السعيدة الكريمة النبيلة

صاحبة الطرح الراقي

صباح الخير ,


... عودة على بدء ,وقد كانت النية عندي أن اتحدث بسلاسة " ضمن مشاركتي واتخذت الرقم 6 #



إلا أن التعابير تدفقت برغم إختياري . وسلكت مسلكا اخر ,

مع رجاء العلم بأن واحدنا لا يكتب وهو في قمة راحته . أو سويعات صفاءه ..

كان الحديث عن سمو علاقات البشر وهو ما سمت له تطلعاتنا منذفجر البشرية , وقبل التأريخ إلاأن شوائب المصلحة وألانانية والرغبة

بالسيطرة حالت دون تقدم نزعات الخير والصفاء ومنها الصداقة ,بل خالطتها ونثرت الكثير من الضباب حول نزعات الخير , وهذا ما نعيشه

الان , وعبر العصور مرت البشرية بنزعات التحدي لرسالات الخير , وكانت الفرص الكبيرة بالدعوات النبوية الرسالية تجاهد للتغيير إلا أن

, نزعات السيطرة بذلت عبر المقاومة للابداع الروحي والانساني الجماعي حروبا


لذا تنهال العبارات من شذر التجربة والتنسيق. وتشوه صورة الفكرة دون قصد ,

رد: " الصــــــــــداقه "

ميارا ما اروع ما كتبتي
دمتي بخير دائما

رد: " الصــــــــــداقه "

مروركم عطر صفحتي

رد: الصداقة

الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في الفرح و الحزن و في السعة و الضيق و في الغنى و الفقر .

الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما .

الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخيرويعينك على العمل الصالح .

الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك و يسعى في حاجتك إذا احتجت أليه .

الصديق الحقيقي : هو الذي يدعي لك بظهر الغيب دون أن تطلب منه ذلك .

الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك بالله و في الله دون مصلحة مادية أو معنوية .

الصديق الحقيقي : هو الذي يفيدك بعمله و صلاحه و أدبه و أخلاقه .

الصديق الحقيقي : هو الذي يرفع شأنك بين الناس و تفتخر بصداقته و لا تخجل من مصاحبته و السير معه .

الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا احتجت أليه و يسرع لخدمتك دون مقابل .

الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه .



تقبلي مروري ابتسامة حزن

رد: الصداقة



صدقتي في وصف الصديق الحقيقي
ولكن اين هو هذا الصديق الذي ندرة وجودة
بل لم يعد للصداقه وجود في هذا الزمان الردئ الذي اختطلت فيه الاشياء وضاعت القيم والمبادئ ولا اجد الا الدعاء الى الله بأن يصح أحوالنا واحوال المسلمين ويهدينا الى مافيه الخير
تسلم الايادي
ربي يعطيك العافيه
وردي و تقديري(ابتسامة حزن مرت من هنا)