1 - إن الله قرن حقهما بحقه، قال تعالى: وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا [الإسراء:23]، وقال تعالى: أن اشكر لي ولوالديك [لقمان:14].
هذه الام وحقها كبير وحتى وهو حاملها ويحج فيها مايجازي طلقه من طلقاتها ..
والله يجازيه ببره في امه يارب والله يعني لين كانت الام راضيه عنك يرتاح الانسان راحه غير لين كانت زعلانه ولاشئ
الله يغفر لنا اذا زعلانها ولا رفعنا صوتنا عليها صدق مافيه مثل الام بطيبتها وحنيتها ومهما سوينا تبقى تحبنا وتسامحنا الله لايحرمنا منها ..
وادخال السرور عليهما، والسعي في رضاهما، وتقديم محابهما على ما تحبه نفسك وتهواه، والمسارعة في تحقيق مطالبهما، والحذر من مضايقتهما وأذيتهما قولا أو فعلا، وخفض الجناح لهما، والدعاء لهما؛ امتثالا لقول الباري سبحانه: واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا [الإسراء:24].
وفقني الله وإياك لأداء حق الله وحق الوالدين، ومن الله علي وعليك برضا الله ورضاهما، وجعلني وإياك من السابقين إلى الخيرات المشمرين إلى الجنات بمنه وكرمه، وصلى الله على محمد وعلى اله وصحبه وسلم.
التعديل الأخير تم بواسطة عبوش..; 21-04-2011, 01:23 PM.
تعليق