رد: ![ يآحلم ]! وين المشكله لو : تحققت ؟
الإستفزاز ...
الإستفزاز :هو حث وتحريض يؤدي إلى الغضب , وهو أيا إثارة الشعور الإنساني بتصرف معين ..وهو أيضا
إنحراف السلوك عن الإنساني عن مساره نتيجة تعرضه لضغط سلوك اخر مثير و مما لا شك فيه أن الإستفزاز
له عدة مفاهيم . لكنني الا حظ أنه معناه يرتبط في سلوك الشر أكثر من إرتباطه في سلوك الخير لذلك أصبحنا
لا نراه إلا من زاوية ضيقة . فقد وجد للإستفزاز نوعان أحدهما محمود والاخر مذموم.
فالإستفزاز المحمود فهو سلوك مشوق وممتع للستثارة مشاعر وقدرات الاخرين بشكل إيجابي وبهدف
منطقي مثل الإستفزاز العاطفي والمفضل عادة لدى النساء.. فكثير
وكذلك الإستفزاز العلمي عندما يقوم الأستاذ باستفزاز تلاميذ ليحفزهم على الأبداع.
أما الإستفزاز المذموم سلوك عنيف لإثارة الطرف الاخر و إنحرافه عن طبيعته .ويالا كثرة المواقف التي نواجهها
في حياتنا وتسبب لنا نوع من الغليان والغضب بحيث لا يبقى مجال للصمت.أو حتى تقبل
الموقف ولو على مضض ..: . إذ أن الإستفزاز في الأصل نوع من المماطلة والسجال الغير منطقي
يستخدمه إنسان ضعيف الشخصية بدهاء شديد ويحاول إظهار مدى قوته وبراعته في خين أنه يفتقده فعلا
...فو راجعته في ما قاله ستجد مدى عجزه وفقره.
يقال إن الشخصية القوية لا تستفز بسهولة في حين إن تصرفات بعض الناس تجعل العاقل
مجنون ..والمؤدب وقح ..والهادئ عصبي ..يبقى التساؤول /
إلى أي مدى يمكن أن يستفزك الاخرين أو تصرفاتهم ؟
كيف ترد على من يحاول إستفزازك؟
الإستفزاز ...
الإستفزاز :هو حث وتحريض يؤدي إلى الغضب , وهو أيا إثارة الشعور الإنساني بتصرف معين ..وهو أيضا
إنحراف السلوك عن الإنساني عن مساره نتيجة تعرضه لضغط سلوك اخر مثير و مما لا شك فيه أن الإستفزاز
له عدة مفاهيم . لكنني الا حظ أنه معناه يرتبط في سلوك الشر أكثر من إرتباطه في سلوك الخير لذلك أصبحنا
لا نراه إلا من زاوية ضيقة . فقد وجد للإستفزاز نوعان أحدهما محمود والاخر مذموم.
فالإستفزاز المحمود فهو سلوك مشوق وممتع للستثارة مشاعر وقدرات الاخرين بشكل إيجابي وبهدف
منطقي مثل الإستفزاز العاطفي والمفضل عادة لدى النساء.. فكثير
وكذلك الإستفزاز العلمي عندما يقوم الأستاذ باستفزاز تلاميذ ليحفزهم على الأبداع.
أما الإستفزاز المذموم سلوك عنيف لإثارة الطرف الاخر و إنحرافه عن طبيعته .ويالا كثرة المواقف التي نواجهها
في حياتنا وتسبب لنا نوع من الغليان والغضب بحيث لا يبقى مجال للصمت.أو حتى تقبل
الموقف ولو على مضض ..: . إذ أن الإستفزاز في الأصل نوع من المماطلة والسجال الغير منطقي
يستخدمه إنسان ضعيف الشخصية بدهاء شديد ويحاول إظهار مدى قوته وبراعته في خين أنه يفتقده فعلا
...فو راجعته في ما قاله ستجد مدى عجزه وفقره.
يقال إن الشخصية القوية لا تستفز بسهولة في حين إن تصرفات بعض الناس تجعل العاقل
مجنون ..والمؤدب وقح ..والهادئ عصبي ..يبقى التساؤول /
إلى أي مدى يمكن أن يستفزك الاخرين أو تصرفاتهم ؟
كيف ترد على من يحاول إستفزازك؟
تعليق