تويت
وهج النور
::
قد أبلج الفجر..
وانبجس الليل، يواري سوءة ظلامه..
أشرقت شمس الصباح..
ليصرخ وليد اللحظة..
حديث العهد..
انتظرناه أن يأتي بجديد...
ويبدو أنه كمن سبقوه ..
يوم.. يتبعه يوم..مات ثم قام..
وأنفاس الشتاء، لا تبالي..
تجتر بروج الروح بزمهرير قارص ..
تقتلع وهج النور..
::
علمتني دنيا الظلم..،
أن أقف أمام جبروت الرياح..
شامخة، لا يطال أكمي حتى نزقها..
أعتصر من هديرها أهازيج الأمل..
::
وكان التلاقي أعحب، من تمايل زنبق الشطان..
عناق طويل، بين عين الحقيقة، وعين الخيال.. فجعت له الأفئدة..
امتلأت ببحة صمته، فراغات المدى..
قد طال من قبله الإنتظار..
احترقت بين نسائمه عرصات الساعات,,
::
ثم كان كجمر بركان، هاض وألهب وجدان الحضور..
فارتحلوا بخيالاتهم، واسترقوا اللحظات.،
وهما أو ظنا،, أو تعمدوا سرقة البسمات..!
::
غيمة ثقيلة، محملة بسطوة الجنون...
تلاحق قمرا...،‘
لا تدرك كم في البعد، برق عين قد احتجب..،
وانطفأ وهج النور..، بين مقلتي نجمة.. ترنو قرب القمر..
فأي نحيب، سيوقف ثقل مرورك..؟!
وأي عاصفة ستأخذ بأسنة لهيبك، أدراج مدرجة..؟!
::
احترقت بين نسائمه عرصات الساعات,,
::
ثم كان كجمر بركان، هاض وألهب وجدان الحضور..
فارتحلوا بخيالاتهم، واسترقوا اللحظات.،
وهما أو ظنا،, أو تعمدوا سرقة البسمات..!
::
غيمة ثقيلة، محملة بسطوة الجنون...
تلاحق قمرا...،‘
لا تدرك كم في البعد، برق عين قد احتجب..،
وانطفأ وهج النور..، بين مقلتي نجمة.. ترنو قرب القمر..
فأي نحيب، سيوقف ثقل مرورك..؟!
وأي عاصفة ستأخذ بأسنة لهيبك، أدراج مدرجة..؟!
::
........اششششششششششششششششششششششششش
مجرد خربشات حرف متمرد.................
من رحم الاهاأات والإحساس يولد،..........
مثقلا بتداعيات الأقدار.....................
أزرعه وردة في كتاب،......................
أخربش بين صفحاته الأمنيات...............
أدرك أن حرفي له من يفقه أبجديته............
وأن هناك من لا يفسر جريان مده،...........
أو انحسار جزره............................
هو وطن نوران بكل طلاسمه,، ..............
ومن يدركه، هو فقط من يفهمه..............
وإن وعدت,فالرجاء أن توفي بالعهد
فهذا ميثاق الحر وكلمة الحق..
وتذكر اهة وجع واحدة، بمد البصر..
لا أكثر..!
وفي النهاية نبقى كيان بلا أية إجوبة..!!
،،
،
بقلم
نوران فلسطين
فهذا ميثاق الحر وكلمة الحق..
وتذكر اهة وجع واحدة، بمد البصر..
لا أكثر..!
وفي النهاية نبقى كيان بلا أية إجوبة..!!
،،
،
بقلم
نوران فلسطين
تعليق