قصة شوق ياجده
!
!
يحل المساء
بخيوط الذكريات
كنت احمل كتبي
عائدة من جامعتي
وقد لف التعب أطرافي
وذاك "ا لاب كوت"
قد اتسخ من صالة
الخزف
.
كنت انحت تمثالا
ليومي الماضي
وكتبت ع طرفه
2010م
كأن يومي ممطرا
وقد حملت لوحاتي
واستوقفني
منظرا
.
بنهاية ممري
بجامعتي
اسمي بلوحة المخالفين
لما منسوبين جامعة
عبد العزيز
!
!
لم تخطي مرامي
يوما لتسجل ضدها
مخالفه
!
سقط مني معطفي
أو ما اسميته
"ا لاب كوت"
ع الارض
وتسابقت دموعي
وانفاسي
لم اقصر يوما
ولم أكون من
المشاغبات
كنت مميزه
كما كانت
تقول بنت
العطار
!
لم اشعر بنفسي
إلا وكوب القهوة
يحرق يدي
سرحة بفكري
من حبي
لجامعتي
مرامي
انت بالبيت
من اين هذه
الخرافات
ابتسمت لنفسي
ببرود
اشتقتك جامعتي
واشتقت حرارة
جده بظهري
وضجيج شوارعها
غدا لي بكي
عوده
قصة شوق
غريب
ياجده
!
!
يحل المساء
بخيوط الذكريات
كنت احمل كتبي
عائدة من جامعتي
وقد لف التعب أطرافي
وذاك "ا لاب كوت"
قد اتسخ من صالة
الخزف
.
كنت انحت تمثالا
ليومي الماضي
وكتبت ع طرفه
2010م
كأن يومي ممطرا
وقد حملت لوحاتي
واستوقفني
منظرا
.
بنهاية ممري
بجامعتي
اسمي بلوحة المخالفين
لما منسوبين جامعة
عبد العزيز
!
!
لم تخطي مرامي
يوما لتسجل ضدها
مخالفه
!
سقط مني معطفي
أو ما اسميته
"ا لاب كوت"
ع الارض
وتسابقت دموعي
وانفاسي
لم اقصر يوما
ولم أكون من
المشاغبات
كنت مميزه
كما كانت
تقول بنت
العطار
!
لم اشعر بنفسي
إلا وكوب القهوة
يحرق يدي
سرحة بفكري
من حبي
لجامعتي
مرامي
انت بالبيت
من اين هذه
الخرافات
ابتسمت لنفسي
ببرود
اشتقتك جامعتي
واشتقت حرارة
جده بظهري
وضجيج شوارعها
غدا لي بكي
عوده
قصة شوق
غريب
ياجده
تعليق