فان تعس الليل علينا جن ظلامه و بكينا
فما جعل لليل تعاسة بل العباد كانت اساسا
فما بقي مع الاخ صداقة و لا الدموع سالت براقة
ولا الحنان اتانا من الحنون ولا القلب احب حب السكون
ولا العمر طال الطول السعيد باوتار الرعاية عاش وحيدا
ولا الحب وجدنا من الاحبا ولا القلب عل وشفاه الطبيب
ولا السكون تارة وجدنا الا العويل والنجاع ملكنا
فما من بقي يسري زمانا عشت فيه راوي الوانا
فما اكثر الوان زمان الحياة وما من شكل تعدد الممات
اشكال الوان عضمى وعظيمة تارة احببنا وتارة حزينة
فما جعل لليل تعاسة بل العباد كانت اساسا
فما بقي مع الاخ صداقة و لا الدموع سالت براقة
ولا الحنان اتانا من الحنون ولا القلب احب حب السكون
ولا العمر طال الطول السعيد باوتار الرعاية عاش وحيدا
ولا الحب وجدنا من الاحبا ولا القلب عل وشفاه الطبيب
ولا السكون تارة وجدنا الا العويل والنجاع ملكنا
فما من بقي يسري زمانا عشت فيه راوي الوانا
فما اكثر الوان زمان الحياة وما من شكل تعدد الممات
اشكال الوان عضمى وعظيمة تارة احببنا وتارة حزينة
تعليق