مانهيتك تغني من ردى الحنجرة,
أنت صوتك قصايد ماكتبتها السنين
كنت خايف يمرك ذنب وأستغفره ,
قبل صوتك يطول و يطرب السامعين
ياحبيب المسامع : هالجمال إذخره ,
لأي اية ترتلها على أحد حزين
إيه صوتك أحبه بس أبي أخسره ,
الأغاني حرام وطاري الذنب شين
لي سنة مانعست إلا ب حضن أوجعي
......................... وليتني لا وعيت اذوق طعم الدوا !
والله إني ماطيب ونبرتك مو معي
..............................ياتجي وإنتفاهم يا إنتوجع سوى
(مشكلة ذكرياتك تفتقد لل وعي ,
.......................بأي وقت إعتبرني مثل نفحة هوى ) !!
وأتوجع وأنادي : ذكريات ! إسمعي :
.......................ضجة جروح تخنقني ب ( مالك لوا )
ولا ضعفت وبغيتك وإنحدر مدمعي
.........................أتقوى ب جرح لا بكيتك عوى ,
وأفرح إنك رحلت ومالمست إصبعي
.............................لن عقلي يحبك بس ماقد غوى
كان صوتك وسيلة لإرتياح أضلعي
.......................ويوم سمعي تغافل عنه كيف إنكوى !
أدري إني حزينة والحزن منبعي
............................أرتويته زمان ومن قصيدي روى
ووالله إني ماأكفه دام منت ب معي
..............................يانفرح بعضنا يا إنتوجع سوى
مما أعجبنى رشه عطر تحييكم $$ لحظه شموخ $$
تعليق