هاذي كلمة الشكر في حفل التخرج لسنة ثالث متوسط
وبما أني اموت ع الانجلش , رحت تحملت مسؤولية عبارة الشكر لمعلمة الأنجليزي
ف عبرت هاذي الكلمة :
beacause you're special i give you theses words
you look like a mother to us , you guide us to the right path
when we do mistakes
the only words we can hear from you , it's a nice words
like ( my Lovely students , Sweety ) , our teacher
forgive us about all things that happend from us
you're the best teacher that we had , we have been together such a long time
you're sunshine
finally : the only thing i can say it
" i wish from Allah enter us to the Heaven "
Amen
بصراحه هالمعلمة الي كنا مجننينها
لمن وريتها أختي قالت لي " وش ذا ؟؟ كلنا us و us "
ليت العمر لحظة طفولة
مابه هموم ولا الم
وحلمي حق امي اقوله لعبة و كراسة وقلم
ليت العمر يمشي بسهولة
لادمعة لاقلب انظلم
لو كل مانبغي نطوله
كان قلت أكره ذا الالم
ليت العمر كله اماني
بسمة ولاطفل انظلم
ولابه عجوز به تعاني
ولاشيخ في كبره ظلم
ليت العمر لحظة طفولة
مابه هموم ولا الم
حيث خطر لسميه البالغه من العمر ٢٢ عاما ايقاظ زوجها في اليوم الثالث لزواجهما بتصويب بندقيه اليه تمازحه بها لترى وقع المفاجأه في وجهه فور استيقاظه من النوم ولكن القدر سبقها برصاصه طائشه أنطلقت من البندقيه لترتد المفاجأه اليها وتنقلب الى حسره المت بها وحبيبها وحين سمع والد العريس دوى الرصاصه سارع الى الغرفه ليجد أبنه مضرجا بدمائه وملقيا على الأرض وقد فارق الحياه ,,
وسط ذهول الزوجه وصراخ الوالد اجتمع أهل القريه ليقرروا اعدام العروسه التي وافق والدها في الحال على تنفيذ حكم القصاص عليها درءا للفتنه بين العائلتين,
وذكرت وكالة الأنباء اليمنيه (سبأ):
أن سميه استقبلت مصيرها المحتوم بطلب القاء نظره أخيره على اسرتها وتوديعها وأوصت بدفنها الى جانب زوجها فقتلت ودفنت الى جواره لتنتهي حياتهم قبل أن تبدأ ....
يا الله .. من جد محززنة : (
مين كان يتوقع انو نهايتهم بتكون كذا !
الضحك قد بات ليس الا قناعا يحاول الجميع أخفاء المستور كما يقال من ورائه
*.*
*.*
لم نعد نرى الضحكة والابتسامة الحقيقية النابعة من قلوبنا أنما أصبحنا نرى مجرد أبتسامات
لاطعم ولا لون لها ترتسم عنوة على وجوهنا نخفي من ورائها مشاعر الحزن والاسى واليأس التي نمر بها
هل أصبح الضحك حقا قناعا نواجه به الاشخاص نلبسه كل صباح ونخلعه كل مساء مثقلا بالابتسامات المزيفة
ترى هل نحاول خداع أنفسنا أم خداع الاخرين ؟؟؟
هل أصبح زماننا الذي نعيشه يفرض علينا التحايل حتى بالابتسامة والضحك ؟؟
هل تعايشنا مع قناع الضحك ... كي لانشعر الاخرين بماسينا ....
أم أنه الحال كي نستطيع التعايش مع الاخرين ويتقبلونا كنوع من المجاملات ؟؟
تعليق