قد أتحسس منك في بعض المواقف .. وأتمنى بوح هذا الشئ لك ! لكن خوفا من أن تنظر إليها أنها تافهه س أبتلعها ب ابتسامةة =) ولن تعلم به أبدا لذلك لا تستغرب إن جافيتك قليلا قد تكون خدشتني بدون أن تشعر واحتراما لك لم أنبهك .. فكما تقبلت خدشك ب إبتسامة فتقبل جفائي بصدر رحب
ليلة أمس . . وضعت رأسي على وسادتي . محاولة النوم ولم يكن في بالي سوى أنت ! حين أغلقت جفني ارتسمت صورتك داخلها كنت تبتسم لي . . . ب إشتياق ! تملكني الرعب ! ونبضات قلبي ، يكاد يسمعها سابع جار ل منزلنإ إذا كان ظيفك ، ومجرد خيال لك يفعل بي كل هذا ماذا سأفعل حين ألتقيك حقا بعد طول / انتظار . . . !
تعليق