رد: تزييف الحقائــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــق
أجل أهلا بك زيتية العينين في حضورك الثاني :
شكرا لأنك أثرت هذه النقطة وهي نقطة في غاية الأهمية، لأننا كما نعلم أختي الكريمة فالإنسان العاقل يحاول أن تكون له سمعة
طيبة في حيه، بين زملائه، باختصار في أي مجتمع بشري، لكن تقع له أمور مختلفة يمكنها أن تشوه سمعته، سواء كان هو السبب
في ذلك أو لم يكن، أحيانا نكون سببا في فتح أبواب حقيرة في أوجهنا ثم نلوم غيرنا على ذلك !!، أذكر أني قرأت يوما أن عمر بن
الخطاب رضي الله عنه كان يقول أن من يضع نفسه محل شك فلا يلومن الناس في شكهم فيه، وأذكر كذلك أني قرأت أن الرسول صلى
الله عليه وسلم كان يتمشي ليلا رفقة زوجته فمر أمامهما أحد الصحابة فنادى الرسول صلى الله عليه وسلم على الرجل وقال له
هذه زوجتي ، من هذا التصرف نفهم أن مسألة شك الناس أمر وارد ومحتوم. فما هي السبل التي على الإنسان العمل بها
لتفادي شك الناس ؟ أي كيف لنا أن نجتنب أن نضع للأعضاء حقائق يزيفونها كما يشاؤون ؟
سؤال اخر : ماذا كان على زيتية أن تعمل حتى لا يقال أنها قالت كذا وكذا ؟
إذن فهذا هو الحل الذي اتخذته زيتية العينين لاسترداد حقها ، فهل سيكون ذلك عن طريق تزييف للحقائق أيضا ؟ أم ماذا ؟
كلام جميل، لكن أحيانا لا يعلم العضو ما يقال عليه !!، وأحيانا يلمح له بأشياء لا يفهمها ، وأحيانا يلمح بأشياء يفهمها لكنه لم يفعلها
إنما هو فقط اجتهاد تفكيري جعله يعرف الحقيقة والتزييف الذي حصل فيها ، فما العمل حين يلمح لك بأمور لا تفهمينها لكنك تعرفين
أنه تلميح ؟ وما العمل حين يلمح لك بأمور تفهمينها وتفهمين مصدرها لكنك لم تعمليها ؟
أجل أهلا بك زيتية العينين في حضورك الثاني :
اعضاء ليس وراءهم الا ارسال رسائل فلانه قالت كذا و لربما فلانه اصلا لم تقل شيء وهذه تجربه عشتها هاهنا بعبير
اليس تزييف ...!
اليس تزييف ...!
طيبة في حيه، بين زملائه، باختصار في أي مجتمع بشري، لكن تقع له أمور مختلفة يمكنها أن تشوه سمعته، سواء كان هو السبب
في ذلك أو لم يكن، أحيانا نكون سببا في فتح أبواب حقيرة في أوجهنا ثم نلوم غيرنا على ذلك !!، أذكر أني قرأت يوما أن عمر بن
الخطاب رضي الله عنه كان يقول أن من يضع نفسه محل شك فلا يلومن الناس في شكهم فيه، وأذكر كذلك أني قرأت أن الرسول صلى
الله عليه وسلم كان يتمشي ليلا رفقة زوجته فمر أمامهما أحد الصحابة فنادى الرسول صلى الله عليه وسلم على الرجل وقال له
هذه زوجتي ، من هذا التصرف نفهم أن مسألة شك الناس أمر وارد ومحتوم. فما هي السبل التي على الإنسان العمل بها
لتفادي شك الناس ؟ أي كيف لنا أن نجتنب أن نضع للأعضاء حقائق يزيفونها كما يشاؤون ؟
سؤال اخر : ماذا كان على زيتية أن تعمل حتى لا يقال أنها قالت كذا وكذا ؟
بصراحه سأجاهد بقدر استطاعتي اظهار الحق ولو كان على حساب نفسي واحاول استرداد حقي
فلو كل واحد تعرض لتضليل والتزييف وسكت بالله ستجد الحق غارق في غياهب الباطل
إنما هو فقط اجتهاد تفكيري جعله يعرف الحقيقة والتزييف الذي حصل فيها ، فما العمل حين يلمح لك بأمور لا تفهمينها لكنك تعرفين
أنه تلميح ؟ وما العمل حين يلمح لك بأمور تفهمينها وتفهمين مصدرها لكنك لم تعمليها ؟
تعليق