أنطاكيا (باليونانية Αντιόχεια، بالتركية Antakya،
بالإنجليزية Antioch) مدينة تاريخية تقع على الضفة اليسرى على نهر العاصي على بعد
30 كم من شاطئ البحر المتوسط. تتبع لواء إسكندرون السوري سابقا (حاليا في هاتاي)
تركية منذ 1939 م كانت تابعة لسوريا. حيث يعتبر اللواء جغرافيا امتدادا طبيعيا لبلاد الشام.
لأنطاكية أهمية كبيرة لدى المسيحيين في الشرق، فهي أحد الكراسي
الرسولية إضافة إلى روما والإسكندرية والقسطنطينية والقدس وبطاركة
الطوائف التالية يلقبون ببطريرك أنطاكية: السريان الأرثوذكس، الروم الأرثوذكس،
السريان الكاثوليك، الروم الكاثوليك، السريان الموارنة
قال ياقوت الحموي في معجم البلدان: وكانت العرب إذا أعجبها شيء نسبته إلى أنطاكية
إنطاكية مدينة سورية قديمة أصبحت منذ عام ۱۹۳۹ جزءا من تركيا. تقع على نهر العاصي
وتبعد حوالى ۴۰ كيلومترا عن البحر الأبيض المتوسط و۲۰ كيلومترا عن الحدود السورية.
وهي ترتبط بسلسلة من الطرق الواسعة تصلها بميناء الإسكندرون الذي يبعد عنها
۶۰ كلم وعن حلب ۱۱۰ كيلومترات. يسكنها الان حوالى مئتي ألف نسمة.
أسس سلوقس الأول أحد كبار ضباط الإسكندر مدينة إنطاكية سنة ۳۰۱ ق.م.
وأصبحت خلال فترة قصيرة محطة مهمة للقوافل البرية التي كانت تربط البحر بالداخل
السوري والعراقي والفارسي. احتلها الرومان سنة ۶۳ ق.م. وأعطوها اسم «انطيوخ»
أو انطاكية وجعلوها عاصمة لولايتهم السورية انذاك. وكان الفرس قد احتلوا المدينة قبل
ذلك «۲۶۰ ق.م.» وأعادوا احتلالها لمدة قصيرة سنة ۵۲۶ م. وبين التاريخين كانت إنطاكية
قد خضعت للبيزنطيين «في القرن الرابع ميلادي» وسقطت سنة ۶۳۶ م بأيدي العرب.
وكانت قد تعرضت قبل ۱۱۰ سنوات لهزة أرضية دمرت أكثر أجزائها وقضت على ۲۵۰ ألف
نسمة من سكانها.
نسمة من سكانها.
مردان فندق ، ويقع في مدينة أنطاكيا ،
على شاطىء الريفيرا التركية. .
بنية الفندق مستوحى من الامبراطورية العثمانية ،
وقصر جيراغان الشهير في اسطنبول.
وهي صور الفندق ::
يمي يمي ::
BRB
تعليق