كان معنا في أحد الأيام .. وكان للجميع أخانا الأكبر .. ولكنه الأن بين أتربت القبور ..
فأتمنى من كل عضو يمر و يرى هذه الكتابات أن يدعو له بالرحمة و المغفره ..
بقلوب ملئها الرضا .. ملئها الحزن لفراق ..
ملئها الفرح والثقة بالله أنه إنتقل إلى جوار من هو أرحم به منا
إنتقل إلى الرفيق الأعلى أخانا :
فهد مساعد الرشيدي
إنا لله وإنا اليه راجعون
أنا نصي غموض ونصي الثاني صعب أن أحد يستوعبه... كم واحد تقرب مني لكن سيرة حياتي كانت تتعبة...أنا قدري فوق عالي ولي ماكنة عالية ومنزله... ولي يبي يتأكد خل ياخذ قلبي ويسأله...
لو خيروني بين حبيبتي و الجزائر لاخترت حبيبتي..
ليس لأني لا أحب الجزائر...بل لأن حبيبتي هي الجزائر يسألوني لماذ أحــبها ؟!!
ما أغباهم كأنهم يسألونني لماذا اتنفس...
تعليق