،
..... ،
يا أنت , يا من منحت القلب الرجاء
وحبا لم يكن يومايراء
أياما عانقت, حدود الخيال في سواقيها
مطر من الشوق ، هطوله أغدق العاشقينا
؛
؛
أحبتك .., ولم يكن للقلب سلطانا
ينوء به عن عشق تفانيك
حواس هائمة, غمرت بساتين العمربقطرات
تهافتت على أوردة السنين
؛
؛
فأغرقت , ما مضى من العمر وما سياتي بعد حينا
فتوشحت بنور القمركنجمة ، أضاءت ،
وما ظنت أن النوى سيغادرها
مادام العشق في هذا الزمن .......؟!
كما ظنت ,,,........... ليس مستحيللا ..!!
لتهوي بها , من علياء السماء في بحر لجي ,
تلا طمها أمواج تإن بالحزن و الأنين
؛
؛
كم كان يسيرا, الوقوع في خمائل هواك
واه , ما أصعب البين بفراقك
وما أحر نيران الشوق ، يلهب الجسد , ويضني الروح
قاتلا بقايا طفلة ، كانت تمرح في جسد الأنوثة
؛
؛
لم تقل يوما ، أحبك, ولم تبثها شجونك
عذبتها بقصص من الغرام ، تلك التي كانت بين سطورك‘
هجرت أوراقك ,, ولم تهجرها ظنونك
تشبثت‘ بماضي .. يحرقك ، فيحول دونها ودونك
تبتعد عنك فيجن جنونك ,,
تهجوها , وتقذفها بحمئ من حروفك
تاهت وتتوه دروبها بين حبك وصدودك
؛
؛
أحبتك , وما أدركت يوما أنها بحبك متيمة‘..
لوحت لك مودعة ... وما علمت يوما خوالج نفسك و ظنونك..
؛
؛
في وداعها الأخير ...
لن تطلب اعترافك ولن ترتجي الشعور
لن تذرف الدمع ... وأن تجرعت مر الفراق مئات الكؤوس
،
،
و ستعود , نجمة الثريا تضيئ السماء
يراها حديد العين ...
تفرق نورها في كبدالسماء أنجما متلالئة ...
ولن يطال نورها .. .. إلا بصير القلب والهوى ...
؛
؛
؛
يا أنت , يا من منحت القلب الرجاء
وحبا لم يكن يومايراء
أياما عانقت, حدود الخيال في سواقيها
مطر من الشوق ، هطوله أغدق العاشقينا
؛
؛
أحبتك .., ولم يكن للقلب سلطانا
ينوء به عن عشق تفانيك
حواس هائمة, غمرت بساتين العمربقطرات
تهافتت على أوردة السنين
؛
؛
فأغرقت , ما مضى من العمر وما سياتي بعد حينا
فتوشحت بنور القمركنجمة ، أضاءت ،
وما ظنت أن النوى سيغادرها
مادام العشق في هذا الزمن .......؟!
كما ظنت ,,,........... ليس مستحيللا ..!!
لتهوي بها , من علياء السماء في بحر لجي ,
تلا طمها أمواج تإن بالحزن و الأنين
؛
؛
كم كان يسيرا, الوقوع في خمائل هواك
واه , ما أصعب البين بفراقك
وما أحر نيران الشوق ، يلهب الجسد , ويضني الروح
قاتلا بقايا طفلة ، كانت تمرح في جسد الأنوثة
؛
؛
لم تقل يوما ، أحبك, ولم تبثها شجونك
عذبتها بقصص من الغرام ، تلك التي كانت بين سطورك‘
هجرت أوراقك ,, ولم تهجرها ظنونك
تشبثت‘ بماضي .. يحرقك ، فيحول دونها ودونك
تبتعد عنك فيجن جنونك ,,
تهجوها , وتقذفها بحمئ من حروفك
تاهت وتتوه دروبها بين حبك وصدودك
؛
؛
أحبتك , وما أدركت يوما أنها بحبك متيمة‘..
لوحت لك مودعة ... وما علمت يوما خوالج نفسك و ظنونك..
؛
؛
في وداعها الأخير ...
لن تطلب اعترافك ولن ترتجي الشعور
لن تذرف الدمع ... وأن تجرعت مر الفراق مئات الكؤوس
،
،
و ستعود , نجمة الثريا تضيئ السماء
يراها حديد العين ...
تفرق نورها في كبدالسماء أنجما متلالئة ...
ولن يطال نورها .. .. إلا بصير القلب والهوى ...
؛
؛
؛
{ نجمة الثريا }
،
،
بقلم
نوران فلسطين
،
،
بقلم
نوران فلسطين
28-04-2010
تعليق