زماني يحطم طموحاتي ,,, يدمرني يوم بعد يوم
لا ادري كيف سأكمل حياتي أو كيف حتى سأبدء من جديد
تعرضت حياتي لظروف صعبه كنت امل أن يتغير واقعي * ولو ليوم واحد *
وها أنا كما أنا ,,, كل يوم أنتظر أن يأتي لي شخص ليغير
لي حياتي ,,, يغير عالمي لعالم الاحلام
إنتظرت كثيرا ذلك الشخص ليأتي لي _ ياليتني لم انتظره_
تعرفت اليه اصبحت أعشق حياتي لأجله ,, اصبح يومي لا يعاد ولا يتكرر
* في كل يوم لي برنامج خاص *
لدرجة أن الجميع اصبح يرانا واحد (1)
لا يفرقنا شي بالوجود سوى الموت أحببته بصدق ...
ولا أدري إن كان يبادلني نفس المشاعر
ولا يهمني ذلك لاني عندما أعشق أعشق
بجنون لا ارى فيه سوى ما احب وما اريد
لارى العيوب ولا حتى الأخطاء !!!
كثرت كتاباتي عنه و زاد حبي له ... اصبحت اشتاق اليه حتى ولو كان لجانبي ,,,
لا استطيع مفارقته ,, ولا حتى البعد عنه ؟؟؟ ولكن للاسف عمله لم يعطيه
الفرصه للبقاء فترات طويله لجانبي
تصوروا بعد كل ذلك الحب والاحترام والاخلاص والوفاء والتضحيه ... إلخ
يأتي لي ويقول قدرنا مش لبعض
... ماذا سأقول
استعمرني الصمت ساد السواد على عالمي اصبحت لا ارى !؟!؟!؟
وما أن استيقظت الا و انا بالمشفى ؟؟؟ اصبحت كالمجنونه
ابحث عنه وانادي باسمه على امل ان يأتي الى غرفتي
ولم يأتني الرد
×هل هذا هو الي انا كنت اموت عليه كنت مو شايفه غيره بالوجود ×
اوصلني للمشفى ومن ثم ذهب ,,, هذا ما قاله لي الاطباء ,,
لم يكلف خاطره حتى بالإطمئنان علي وعلى حالي
هل هو ذلك الشخص الذي كنت امل فيه ان خيرا بأولادي
هل هذا الذيضحيت بكل عالمي من اجله لا أدري ماذا سأقول وماذا عساي أن أفعل
سوى أن اقول "" حسبي الله على كل غدار""
بعد جلوسي مدة من الزمن وحيدة بتلك الغرفة
الكئيبة مع صدى صوته (( العذب))
أحاول ان استوعب أو اتقبل ما قاله لي ولكن ما
من جدوى ما زلت أكذب نفسي أكذب الذكرى ...
حتى جاءتنيي إمراءه يالا حنانها وعطفها ورقتها حسبت نفسي بالحنة لشدة رقتها
جاءت لتطمئن علي
لا اعلم من هي اعتقدتها ممرضه او طبيبة
سألتني عن حالي وكيف اصبحت الان بعد الحادثه لكن لم تكن من الممرضات
ولا حتى طبيبه فأستعجبت !!! ماذا تريد مني
وماذا ستفعل بردودي على أسألتها من
هي وكيف عملت بما حصل لي !؟!؟
هل علمتم من هي ؟؟؟
كيف لي أن اكتب عنه وهو من دمر حياتي ...
لا أستطيع فقلبي يلم علي بكتم كل ما في قلبي
انها ,,,,, انها زوجته !!!!!!!!!
لم اكن اتوقع ان تأتي " ما اطيب قلبها " علمت اني
خدعت منه كما خذع الكثيرون من قبلي يالها من
مسكينة كيف لها القدره على العيش مع ذلك الذئب الغدار
كيف استطاعت ان تتحمل كل قساوة و وخيانته لها
ذلك الوغد غدرها ,,, قتل قلب المسكينة
لم يترك لها سوى الالم والدموع ونهاية كل قصص حبه وعشقه
فهي امرءه فاقت الوصف لحنانها ,,,
بعدة مدة من الزمن
أصبحت بحال جيدة بحمد الله وفضلها هي والاطباء
تلك المءة نالت اعجابي
صادقتها وساعدتها في اتخلص من ذلك الوغد ومن غرده لها
:: لم تكن تستطيع تركه لانه كان يهددها بنشر صورها :::
يالقذارته
النذاله وصلته لدرجة !!!!!!! ول زوجته
اعوذ بالله
كيف اني كنت !!!! ما عرفته على حقيقته
وفي النهاية اصبحت تعيش بأمان وحرية بعيدا عن الالم وذلك الوغد الغدار
ولكن مع كل ذلك لم تنسى ما حدث لها
وعبرتي من قصتي الغدار عمره ما رح يتوفق ولا رح يشوف الخير بعيونه
اما أنا
اصبحت اعيش حياتي كعادتي ولكن الان متمسكه
بروتيني لاني فقدت الأمل بكل ::: جنس أدم ::
قصه مشاركة بالمسابقه
لا ادري كيف سأكمل حياتي أو كيف حتى سأبدء من جديد
تعرضت حياتي لظروف صعبه كنت امل أن يتغير واقعي * ولو ليوم واحد *
وها أنا كما أنا ,,, كل يوم أنتظر أن يأتي لي شخص ليغير
لي حياتي ,,, يغير عالمي لعالم الاحلام
إنتظرت كثيرا ذلك الشخص ليأتي لي _ ياليتني لم انتظره_
تعرفت اليه اصبحت أعشق حياتي لأجله ,, اصبح يومي لا يعاد ولا يتكرر
* في كل يوم لي برنامج خاص *
لدرجة أن الجميع اصبح يرانا واحد (1)
لا يفرقنا شي بالوجود سوى الموت أحببته بصدق ...
ولا أدري إن كان يبادلني نفس المشاعر
ولا يهمني ذلك لاني عندما أعشق أعشق
بجنون لا ارى فيه سوى ما احب وما اريد
لارى العيوب ولا حتى الأخطاء !!!
كثرت كتاباتي عنه و زاد حبي له ... اصبحت اشتاق اليه حتى ولو كان لجانبي ,,,
لا استطيع مفارقته ,, ولا حتى البعد عنه ؟؟؟ ولكن للاسف عمله لم يعطيه
الفرصه للبقاء فترات طويله لجانبي
تصوروا بعد كل ذلك الحب والاحترام والاخلاص والوفاء والتضحيه ... إلخ
يأتي لي ويقول قدرنا مش لبعض
... ماذا سأقول
استعمرني الصمت ساد السواد على عالمي اصبحت لا ارى !؟!؟!؟
وما أن استيقظت الا و انا بالمشفى ؟؟؟ اصبحت كالمجنونه
ابحث عنه وانادي باسمه على امل ان يأتي الى غرفتي
ولم يأتني الرد
×هل هذا هو الي انا كنت اموت عليه كنت مو شايفه غيره بالوجود ×
اوصلني للمشفى ومن ثم ذهب ,,, هذا ما قاله لي الاطباء ,,
لم يكلف خاطره حتى بالإطمئنان علي وعلى حالي
هل هو ذلك الشخص الذي كنت امل فيه ان خيرا بأولادي
هل هذا الذيضحيت بكل عالمي من اجله لا أدري ماذا سأقول وماذا عساي أن أفعل
سوى أن اقول "" حسبي الله على كل غدار""
بعد جلوسي مدة من الزمن وحيدة بتلك الغرفة
الكئيبة مع صدى صوته (( العذب))
أحاول ان استوعب أو اتقبل ما قاله لي ولكن ما
من جدوى ما زلت أكذب نفسي أكذب الذكرى ...
حتى جاءتنيي إمراءه يالا حنانها وعطفها ورقتها حسبت نفسي بالحنة لشدة رقتها
جاءت لتطمئن علي
لا اعلم من هي اعتقدتها ممرضه او طبيبة
سألتني عن حالي وكيف اصبحت الان بعد الحادثه لكن لم تكن من الممرضات
ولا حتى طبيبه فأستعجبت !!! ماذا تريد مني
وماذا ستفعل بردودي على أسألتها من
هي وكيف عملت بما حصل لي !؟!؟
هل علمتم من هي ؟؟؟
كيف لي أن اكتب عنه وهو من دمر حياتي ...
لا أستطيع فقلبي يلم علي بكتم كل ما في قلبي
انها ,,,,, انها زوجته !!!!!!!!!
لم اكن اتوقع ان تأتي " ما اطيب قلبها " علمت اني
خدعت منه كما خذع الكثيرون من قبلي يالها من
مسكينة كيف لها القدره على العيش مع ذلك الذئب الغدار
كيف استطاعت ان تتحمل كل قساوة و وخيانته لها
ذلك الوغد غدرها ,,, قتل قلب المسكينة
لم يترك لها سوى الالم والدموع ونهاية كل قصص حبه وعشقه
فهي امرءه فاقت الوصف لحنانها ,,,
بعدة مدة من الزمن
أصبحت بحال جيدة بحمد الله وفضلها هي والاطباء
تلك المءة نالت اعجابي
صادقتها وساعدتها في اتخلص من ذلك الوغد ومن غرده لها
:: لم تكن تستطيع تركه لانه كان يهددها بنشر صورها :::
يالقذارته
النذاله وصلته لدرجة !!!!!!! ول زوجته
اعوذ بالله
كيف اني كنت !!!! ما عرفته على حقيقته
وفي النهاية اصبحت تعيش بأمان وحرية بعيدا عن الالم وذلك الوغد الغدار
ولكن مع كل ذلك لم تنسى ما حدث لها
وعبرتي من قصتي الغدار عمره ما رح يتوفق ولا رح يشوف الخير بعيونه
اما أنا
اصبحت اعيش حياتي كعادتي ولكن الان متمسكه
بروتيني لاني فقدت الأمل بكل ::: جنس أدم ::
قصه مشاركة بالمسابقه
تعليق