تقرير أنمي عن وردة فيرساي ليدي اوسكار روعة
ليدي أوسكار " وردة فيرساي"
Versailles no Bara
Rose of Versailles
Rose of Versailles
المؤلفة: Riyoko Ikeda ريوكو إكيدا
تلقب برائدةأنمي الفتيات
تلقب برائدةأنمي الفتيات
ولدت في الثامن عشرمن شهر ديسمبرللعام 1947..بمدينة اوساكا في اليابان
درست الموسيقى، وبرعت في الرسم، ثم درست الفلسفةوتعمقت في علم النفس " لهذا تجدون أن المانجا التي ترسمها والأنمي الذي يرتكز على هذه المانجا يحمل فكرة فلسفية وبعضه لايفهمه إلا المتعمقون في علم النفس مثل أنمي "أخي العزيز " الذي يتعمق بمرحلة المراهقة ومشاكله بشكل رهيب
درست الموسيقى، وبرعت في الرسم، ثم درست الفلسفةوتعمقت في علم النفس " لهذا تجدون أن المانجا التي ترسمها والأنمي الذي يرتكز على هذه المانجا يحمل فكرة فلسفية وبعضه لايفهمه إلا المتعمقون في علم النفس مثل أنمي "أخي العزيز " الذي يتعمق بمرحلة المراهقة ومشاكله بشكل رهيب
عشقت التاريخ والترحال،قضت فترة من حياتها في أوربا وتعمقت في دراسة الثورة الفرنسية لهذا كان أنمي " ليدي أوسكار" تحفةرائعة
لديها أعمال أخرى مثل "أخي العزيز" و " Orpheus Window, Empress Chaterina " لم تدبلج للأسف وهي دراما تاريخية
بدأت عملها كرسامةفي عام 1967..حيث رسمت مانجا اسمها "Bara-Yashiki no Shoujo
" ("The Girl of the Rose")..ولكن بدايتها الحقيقية كانت وهي في عمر 21 سنة..اثناء السنة الثالثة من مرحلتها الجامعية..ولاقت رسوماتها اقبالا كبيرا مما ادى الى اعطائها مسؤلية صنع سلسلة كاملة..وهذا ما اضطرها لترك الجامعة لتتحمل مسؤولية السلسلة..وهكذا في سن الرابعةوالعشرين بدأت برسم Berusaiyu no Bara.. أو "ليدي اوسكار" كمانعرفها نحن
بدأت عملها كرسامةفي عام 1967..حيث رسمت مانجا اسمها "Bara-Yashiki no Shoujo
" ("The Girl of the Rose")..ولكن بدايتها الحقيقية كانت وهي في عمر 21 سنة..اثناء السنة الثالثة من مرحلتها الجامعية..ولاقت رسوماتها اقبالا كبيرا مما ادى الى اعطائها مسؤلية صنع سلسلة كاملة..وهذا ما اضطرها لترك الجامعة لتتحمل مسؤولية السلسلة..وهكذا في سن الرابعةوالعشرين بدأت برسم Berusaiyu no Bara.. أو "ليدي اوسكار" كمانعرفها نحن
الان عادت إيكيدا لتحقق حلمها الأول في دراسةالموسيقى وهاهي تعد أوبرا " ليدي أوسكار Rose of Versailles"
قصة الأنمي
"وردة فيرساي"
Versailles no Bara
Rose of Versailles
"وردة فيرساي"
Versailles no Bara
Rose of Versailles
سطع البرق وأنطلق صوت الرعد ، وعلى صوت تساقط المطر أرتفع صوت بكاء طفل
حينها ابتسم الجنرال " جرجايس" وأنطلق إلى غرفة زوجته ليرى مولوده الجديد وبلهفة الدنيا سأل المربية "ناني" : إنه ولد أليس كذلك، لكن المربية ردت عليه بكل حنان وحب: أنها طفلة جميلة ورقيقة إنظر إليها أنها أميرة جميلة
حينها ابتسم الجنرال " جرجايس" وأنطلق إلى غرفة زوجته ليرى مولوده الجديد وبلهفة الدنيا سأل المربية "ناني" : إنه ولد أليس كذلك، لكن المربية ردت عليه بكل حنان وحب: أنها طفلة جميلة ورقيقة إنظر إليها أنها أميرة جميلة
لحظتها صرخ الجنرال " جرجايس" : لا لا لا بنت أخرى هل أنا ملعون لماذا لا أنجب الأولاد
وفجأة خطرت فكرة مريعة وأختطف الطفلة من بين يدي المربية ورفعها عاليا وقال : سأربيها كالفتيان سأجعلها ولد وسأسميها " أوسكار فرانسوا دي جرجايس "
وفجأة خطرت فكرة مريعة وأختطف الطفلة من بين يدي المربية ورفعها عاليا وقال : سأربيها كالفتيان سأجعلها ولد وسأسميها " أوسكار فرانسوا دي جرجايس "
من هنا تبدأ قصتنا
القصة
تحكي عن بطلتنا " أوسكار" التي رباها والدها الجنرال كالفتيان لتكون خليفته في منصبه ولتكون وريثته "كونه من النبلاء فيجب أن يورث أملاكه لولده" ، ثم أصبحت قائد الحرس الخاص والحارس الشخصي للأميرة ماري أنطوانيت
تحكي عن بطلتنا " أوسكار" التي رباها والدها الجنرال كالفتيان لتكون خليفته في منصبه ولتكون وريثته "كونه من النبلاء فيجب أن يورث أملاكه لولده" ، ثم أصبحت قائد الحرس الخاص والحارس الشخصي للأميرة ماري أنطوانيت
تدور أحداث قصتنا في فرنسا في العام 1769 في عصر لويس الخامس عشر ثم لويس السادس عشر وزوجته ماري أنطوانيت
برغم أن " أوسكار" كبرت وترعرعت على أنها ولد بسبب رغبة أبيها ، إلا أنها وبداخلها كانت تدرك أنها فتاة ، ليس لأن مربيتها "ناني" تصر على مناداتها "ليدي أوسكار" أو " مودمازيل أوسكار" بل لأن " أندريه " "صديق طفولتها وأقرب الناس لها وحبيبها فيما بعد " أيضا كان يعاملها باعتبارها فتاة وهي تدرك أنها مهما عملت فستبقى فتاة
إلى أن جاء اليوم الذي جاء إليها والدها ليخبرها أن الملك "لويس الخامس عشر" سيعقد مبارزة بينها وبين شاب اخر ليحتل الفائز منصب قائد الحرس الخاص والحارس الشخصي للأميرة النمساوية" ماري أنطوانيت" التي ستصبح زوجة حفيده "لويس السادس عشر"
يومها لم تقبل " أوسكار" بهذا وقالت أنها لاتريد أن تكون جليسة أطفال لطفلة "تقصد ماري"
ويدور حوار بين الجنرال "جرجايس" و"أندريه" ليس حوارا بل هو أمر من الجنرال ل " أندريه" ليقنع أوسكار بقبول المنصب ولم يعده " أندريه " بشيء وقتها كانت " أوسكار " تستمع لهما من خارج النافذة تحت المطر
ويدور حوار بين الجنرال "جرجايس" و"أندريه" ليس حوارا بل هو أمر من الجنرال ل " أندريه" ليقنع أوسكار بقبول المنصب ولم يعده " أندريه " بشيء وقتها كانت " أوسكار " تستمع لهما من خارج النافذة تحت المطر
في اليوم التالي يذهبان في نزهة على ظهر الخيل " سنلاحظ طوال الأنمي أن أوسكار وأندريه كلما شعرا بالغضب أو الحزن ذهبا في نزهة على ظهر الخيل"
يصلان إلى النهر وهناك تقول " أوسكار " ل " أندريه " قل ما تريده مباشرة فيبدأ الشجار بينهما والقتال بالأيدي ، إلى أن يتعبا حينها يقول " أندريه " لها الوقت لم يفت بعد لتعيشي باقي حياتك كامرأة ودون عذاب ، لأنك أمرأة قبل كل شيء فلا تحطمي حياتك وتتركه وترحل
بعدها يحدث شيء يدل على شهامة " أوسكار" ويقينها أنها فتاة ، فهي تقبل المبارزة مع "جروديل" النبيل المرشح لمنصب قائد الحرس الخاص، ولكنها لا تذهب لتبارزه أمام الملك والنبلاء بل تنتظره في الطريق وتقول له: من الأفضل ان نتبارز هنا من أجلك فليس جميلا أن تخسر أمام فتاة ، وتتغلب عليه أوسكار ببراعة
يتبع
يتبع
تعليق