قضية الأسبوع الثالث (الزهو بالنفس بين الثقة و الغرور)

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ◄زيتية العينين►
    V - I - P
    • Oct 2009
    • 2488

    #21
    رد: قضية الأسبوع الثالث" الزهو بالنفس بين الثقة و الغرور"

    المشاركة الأصلية بواسطة وفاي أكبر خطاي
    الحادي عشر: ما هي الحلول الممكنه لهذه الافه؟


    هو التفكر في أقذار بطنه في أول أمره ، وفي اخره ، وفي الوجوه الجميلة والأجسام الناعمة كيف أنها تمزقت في التراب وأنتنت القبور ، حتى استقذرها الطباع


    أن يشكر الله تعالى على ما رزق من العقل ، ويتفكر أنه بأدنى مرض يصيب دماغه يوسوس ويجن بحيث يضحك منه ، فلا يأمن أن يسلب عقله إن أعجب به ، ولم يقم بشكره ، وليعلم أنه ما أوتي من العلم إلا قليلا ، وأن ما جهله أكثر مما عرفه .


    أن يعلم أنه مهما خالف اباءه في أفعالهم وأخلاقهم وظن أنه ملحق بهم فقد جهل ، وإن اقتدى بابائه فما كان من أخلاقهم العجب ، بل الخوف والازدراء على النفس ومذمتها ، ولقد شرفوا بالطاعة العلم والخصال الحميدة لا بالنسب ، فليتشرف بما شرفوا به .


    أن يتفكر في مخازيهم وما جرى لهم من الظلم على عباد الله والفساد في دين الله ، وأنهم الممقوتون عند الله تعالى، ولو نظر إلى صورهم في النار وأنتانهم وأقذارهم لاستنكف منهم ، ولتبرأ من الانتساب إليهم


    أن يتفكر في ضعفه وضعفهم ، وأن كلهم عبيد عجزة ، لا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا ، ثم كيف يعجب بهم وأنهم سيتفرقون عنه إذا مات ، فيدفن في قبره ذليلا مهينا وحده لا يرافقه أهل ولا ولد ولا قريب ولا حميم ولا عشير .


    أن يتفكر في افات المال وكثرة حقوقه وعظيم غوائله ، وينظر إلى فضيلة الفقراء وسبقهم إلى الجنة يوم القيامة ، وإلى أن المال غاد ورائح ولا أصل له ، وإلى أن في اليهود من يزيد عليه في المال ، وإلى قوله صلى الله عليه وسلم (( بينما رجل يتبختر في حلة له ، قد أعجبته نفسه إذا خسف الله به ، فهو يتجلجل إلى يوم القيامة )) [متفق عليه] . وأشار به إلى عقوبة إعجابه بماله ونفسه .


    أن يكون متهما لرأيه أبدا لا يغتر به إلا أن يشهد له قاطع من كتاب أو سنة أو دليل عقلي صحيح جامع لشروط الأدلة ، فإن خاض في الأهواء والبدع والتعصب في العقائد هلك من حيث لا يشعر .


    وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم




    الثاني عشر: ما اسباب الثقه بالنفس؟ وهل هي صفه محموده ام مذمومه؟


    1- الجهل ، والغريب أن بعض الناس يعجب بعمله ومعرفته لمسائل الخلاف وأقوال العلماء ، ولو علم أن إعجابه بعلمه يدل على جهله لما كان من المعجبين بأنفسهم ، قال أبو حامد : وعلة العجب : الجهل المحض ، فعلاجه المعرفة المضادة لذلك الجهل فقط .


    2- قلة الورع والتقوى .


    3- ضعف المراقبة لله عز وجل .


    4- قلة الناصح .


    5- سوء النية وخبث المطية .


    6- إطراء الناس للشخص وكثرة ثنائهم عليه مما يعين عليه الشيطان .


    7- الافتتان بالدنيا وتباع الهوى والنفس الأمارة بالسوء .


    8- قلة الفكر ؛ لأنه لو تفكر لعلم أن كل نعمة عنده هي من الله .


    9- قلة الشكر لله عز وجل .


    10- كثرة الذكر لله عز وجل .


    11- عدم تدبر القران والسنة النبوية .


    12- الأمن من مكر الله عز وجل والركون إلى عفوه ومغفرته


    واكيد هي صفة مذمومه



    الثالث عشر: كيف نعزز و نقوي ثقتنا بأنفسنا؟


    - أهم شىء فى البداية الاستعانة بالله عز وجل والاكثار من الدعاء بالتوفيق والاكثار من الاستغفار.



    2- الاهتمام بأداء الفرائض وقراءة ولو جزء يسير من القران لأن ذلك يعمل على بث روح الطمأنينة والسكينة فى النفس وجعلها أكثر هدوءا واستقرارا.



    3- اعتبر الماضى بكل التجارب السيئة به صفحة وطويت ولا تنظر إليها أبدا.



    4- سامح كل من يكون قد أساء إليك وتسبب فى زعزعة ثقتك بنفسك أو كل من استهزأ بك .



    5- اعمل على حذف الكلمات المحبطة من عقلك(( أنا فاشل.............أنا غير قادر..........أنا ضعيف...............أنا منبوذ........الخ))


    واستبدلها بكلمات إيجابية مثل(( أنا ناجح بإذن الله...........انا قادر بإذن الله...............أنا قوى بإذن الله......................أنا محبوب بإذن الله.........))



    6- انظر إلى نفسك كشخص ناجح.



    7- لا تقارن نفسك بالاخرين أبدا.... وركز على الأشياءالتى تستطيع فعلها بمهارة................فليس هناك شخص كامل ومتميز فى كل شىء.



    8- حاول تطوير مواهبك وهواياتك التى تتميز بها.



    9-احرص على مساعدة الاخرين فإن مساعدتك للاخرين تجعلك تشعر بأهميتك فى الحياة و بقيمتك



    ((أخرج الصدقات.........ساعد الفقراء................. صل رحمك.....أسأل عن أصدقائك)).



    10-اقرأ فى سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وسير الصحابة والتابعين وكيف انهم كانوا مستضعفين وبعد استعانتهم بالله والعمل والتوكل على الله أصبحوا أقوياء.



    11- اقرأ كثيرا حكايات عن الصبر وعن الجهاد لأن ذلك يحفزك للتقدم و يجعلك قوى بإذن الله.



    12-عندما تواجهك مشكلة ما فكر فى النجاح وفى كيفية تحقيق ذلك ولا تقل ربما سوف أفشل كما فشلت من قبل.



    13-ضع بعضا من الأهداف الصغيرة واستعن بالله واعمل على تحقيقها لأن ذلك يعزز ثقتك بنفسك بدرجة كبيرة.



    14-اقبل تحمل المسئولية واعمل على أداء واجبك خير أداء.



    15-اقهر الخوف الذى تشعر به........قهر الخوف هو أفضل وسيلة للتغلب عليه.



    16-لا تقل انا غير قادر على المكوث فى المنزل بمفردى..........حاول واجلس فى المنزل بمفردك واشغل نفسك بالاستغفار والقران....وستجد نفسك قادر بإذن الله.



    17-اهتم بالقراءة فى موضوعات مختلفة حتى تستطيع أن تفهم ما يتحدث عنه الناس حولك و أن تشاركهم فى الحديث.



    18-إذا دخلت فى اى منافسة مع اى شخص لا تقلل من قيمة نفسك وتشعر بالإحباط.....أنظر لنفسك أنك سوف تنجح بإذن الله.



    وفي النهاية :



    كلنا بشر ولكل منا مميزات وعيوب .........ولا يوجد إنسان متميز فى كل شىء على الإطلاق والكمال لله عز وجل.


    واسفه على الاطاله لكن حبيت اعطي الموضوع حقه لانه مهم جدا
    والف شكر للجميع
    تحياتي
    عزيزتي حضور مبارك
    عذرا منك:
    كان السؤال ما اسباب الثقه بالنفس و هل هي محموده؟
    كانت اجابتك الجهل .... الخ
    أأفهم من ذالك انك تعتبرين الثقه بالنفس مذمومه ؟ أم انها سقطت منك سهوا لطول اجابتك؟
    بإنتظارك غاليتي
    ولك شكري و مدائن امتناني لا حرمنا الله من سطورك
    عبق الورد انثره على محياك

    تعليق

    • queen
      V - I - P
      • Oct 2008
      • 5318

      #22
      رد: كوين

      بسم الله الرحمن الرحيم

      ماشاء ربي كوين بعقلك تفتح و ادراك
      تحسدين عليه

      الله يسعدك يا رب ما عليك زود يا قلبي

      غاليتي لفت انتباهي ان المتكبر قد يرى بنفسه تكبرا بسب ماله وجماله و و وقد لا يكون موجود الا بمخيلته سبحان ربي
      هل لي من تعمق كوين اكثر فأجدها نقطه حساسه؟
      نعم كلنا يعرف قصة نمرود وهمان
      يا سيدتي هناك من الأهل من يغرس بأبنائهم الغرور
      من كثرة الحب ويخبرونهم أنهم الأجمل والأفضل فيدخل بإعتقاد هؤلاء أنهم أجمل من غيرهم وأنهم أفضل من غيرهم وربما هناك من هو يغتر بنفسه ويختال من غير شيء مجرد رد فعل نتيجة موقف سلبي حصل معاهم بالحياة فهنا غروره يكون نتيجة إحباط نفسي
      أو كره لذاته في لحظات ..

      عزيزتي لو صادفت متكبرا و اضطررتي للتعامل معه هل تصدميه بحقيقته و تكوني مباشره واضحه معه
      ام تحاولين ايصال المعلومه بطريقه ثانيه ام ترفضين اصلا معاملته؟

      الحياة تصدمك بهؤلاء البشر لكن سبحان الله ما أن أصادفهم تجدني أكون أكثر قسوة بالتعامل معهم ولا أعلم لماذا يتقبلون قسوتي ..!!
      وأحيانا فيه منهم من يحاول أن يجرحني ويتطاول علي
      ولما يجدني ثابته وغير مهتمه لتصرفه يتقبل .. والحمدلله تمشي الحياة

      هل لدى كوين قصه واقعيه حدثت معها و اكتشفت تكبرا من أحد عليها؟ وكيف تصرفت حيال ذالك؟
      نعم حصل الموقف القصة وما فيه البنت تكبرت نتيجة فكرة أن الناس ما تحبها وأنها جميلة والبنت مأخذه فكرة عن البنات ك كل وطبعا هي حطتني برأسها لأني كما علمت فيما بعد لأن فيه خلاف بين عمي رحمه الله و والدها أنا لم أكن أعلم بهذا وكان عدم ردي على التفاهات اللي هي تسويها يكبرني بعين البنات ويصغرها في حصل موقف كانت بحاجة للمساعدة والحمدلله كل البنات فيهم الخير والبركة
      طبعا وتم حل المشكلة لأنها بالأساس بسيطة وتغير إسلوب تعاملها تغير كامل وبعد فترة رجعت لغرورها لأنها بإعتقادي إعتادت عليه

      عزيزتي
      يعلم الله مكانتك لدي ولك بمثل مادعوتي لي
      بارك الله فيك وبقلمك وبثقة بنفسك


      تسلمين إختي زيتية العينين وبارك الله فيك
      لك مني كل الإحترام والتقدير

      تعليق

      • ◄زيتية العينين►
        V - I - P
        • Oct 2009
        • 2488

        #23
        رد: قضية الأسبوع الثالث" الزهو بالنفس بين الثقة و الغرور"

        المشاركة الأصلية بواسطة عراقيه وافتخر
        غاليتي

        قد نال الموضوع استحساني وراق لي طرحك المميز

        عسى ري يعافيكي ويجازيكي خير الجزاء

        بصراحه لقد وضعتي موضوع نعاني منه جميعا فقد كثرت نظرات التكبر والتعالي في هذالزمان وللاسف نلاحظ انمن يعاني التكبر والغرورهو من لا يملك خلفيه يمكننا الرجوع لها حين نبحث في ثناياه انا من وجهة نظري الذي يلجا الى للتكبر هو الذي يشعر بنقص ما في حياته ويحاول مداراة ذلك النقص بهذه الصفه التي نهى عنها ربنا سبحانه وتعالى في مجمل كتابه العزيز

        بسم الله الرحمن الرحيم

        (ولاتمشي في الارض مرحا ان الله لايحب كل مختالا فخور)

        صدق الله العظيم

        فهي صفه منبوذه من الله سبحانه وتعالى كما ذكرت سلفا ومن المجتمع ككل.

        ان الفارق بين الثقه بالنفس والغرور
        فارق بسيط لا يتجاوز مقداره شعره رفيعه ومن تعدى هذه الشعره تحول من شخص واثق بنفسه الى شخص مفرور
        ان من يثق بنفسه هو من يستطيع ان يفعل كل شيء دون يتحدث بذلك ومن يحمل صفة الغرور هو من لا يفعل شيء وذلك لقلة امتلاكه للقدرات وقلة امتلاكه هو الذي ادى به الى الغرور.

        محبوبتي في الله ان المحاور التي قمتي بطرحها لو اردنا ان نناقشها لتظلب منا ذلك مجلدات يكثر الكلام فيها .

        ساترك المجال لغيري لكي يناقش محوراخر.

        وعسى ولعل ان نصل الى جوهر الكلام وبيت القصيد ونعرف هل هذه الصفه موجوده لدى الانسان بالفطره ام مكتسبه.


        اتمنى اني ساهمت ولو بجزء يسير في حل هذه المشكله.

        ت ح ياتي لكي يازهرة عبير.
        أهلا أهلا بعضوتنا الرائعه
        صدقتي عزيزتي المغرور يفتقر لكثير من المهارات أهمها شكر الخالق!
        عزيزتي لنفرض انك اضطررتي لتعامل على سبيل المثال هنا مع عضوه و ساقك القدر اليها
        و لا تلبث الا أنا و أنا و أنا ... وكأنها منزهه عن النقص والعيب ( الكمال لله )
        برأيك او ما هو موقفك حيال هذا؟
        هل تقولين لها انها مغروره ؟
        تحاولين النصح ؟ وهل النصح يجدي معها؟
        هل تتركينها وغرورها؟
        رائعتي جزيتي خيرا على ثنائك

        تعليق

        • ◄زيتية العينين►
          V - I - P
          • Oct 2009
          • 2488

          #24
          رد: قضية الأسبوع الثالث" الزهو بالنفس بين الثقة و الغرور"

          المشاركة الأصلية بواسطة تك تك
          .
          .
          .
          هل تقود الثقه بالنفس الى الغرور و العجب؟
          ممكن اكيد تقود الثقه الزائده للغرور


          الله يباعدنا عن الكبر

          .
          ما الفرق بين الواثق بنفسه وبين المغرور بها؟
          ببساطه الواثق هو اللي يثق لانه يقدر مايفعله ويعطي لنفسه الحق بالفخر والثقه بهالشيء هذا


          اما المغرور من اسمه هو من غررت له نفسه انه

          اي شيء يسويه او يكون له علاقه به

          سيكون محور الكون ومحور

          حديث العالم
          .

          متى تقود الثقه بالنفس الى الزهو؟
          بالتاكيد


          (( كل مازاد الشيء عن حده ينقلب ضده ))

          الاجابه في هالكلمات
          .
          ما هي مساوء الزهو بالنفس؟
          مساوئه ان المغرور بيكون عايش وهم النرجسيه والعلو والاستكبار اللي وصل افقه


          لاعلى قمم تفكيره

          وفي لحظه عابره ممكن يسقط من هالقمه ويتالم عند مواجهة شيء يكسر

          هالوهم

          ويعلمه قدر نفسه الحقيقي
          .
          هنالك امور قد تلتصق بالزهو بالنفس ما هي برأيكم ..
          اكيد من هالامور انه رح يكون المغرور شخصيه نرجسيه و انا نيه

          .
          ماهي مظاهر الزهو بالنفس؟
          استصغار انجازات الاخرين والتقليل من اهميتها


          .

          هل عندكم اقوال من الصالحين والعباد عن العجب والثقه بالنفس؟

          هالايه مستوفيه للحديث عن التوازن في الثقه
          " فلا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن اتقى " [النجم:32]
          .

          ما هي علاقه العجب بالتكبر و الإدلال؟

          علاقه

          قويه ومرتبطه في بعض بلا شك

          .

          ما هي أسباب العجب و اسباب الثقه بالنفس؟

          في كثير من الاحيان وفي حالات مررت فيها وحاولت ادرس الحاله لاحظت انه الكبر احيانا يكون

          في الاشخاص اللي يرون في انفسهم استصغار ويدارون هالاحساس بكبرهم وغرورهم

          امام الناس

          واحيانا يكون بواسطه الاهل او المحيط اللي يعيش فيه ويربون هالشخص ويزرعون فيه هالصفات

          للاسف وكثيرا يكون بدون درايه منهم
          .

          ما هي الحلول الممكنه لهذه الافه؟

          اتوقع الحلول القاضيه مو المسكنه بس يكون بان الانسان

          يعيش بسلام مع نفسه وبتلقائيه قبل ان يكون كذلك مع الناس يحاول قد مايقدر يتعايش

          بهالطريقه ورح يكون الحل في طريقه اليه
          .

          ما اسباب الثقه بالنفس؟ وهل هي صفه محموده ام مذمومه؟
          في فرق بالتاكيد بين الكبر والغرورو وبين الثقه بين النفس


          بس يكاد في بعض

          الحلات يكون التحليل مبهم علينا في الحكم على الشخص اللي امامنا بانه واثق او مغرور

          لكن يتهياء لي انه الثقه مهمه حتى يقدر الانسان ينجز ويبدع
          .

          كيف نعزز و نقوي ثقتنا بأنفسنا؟

          اكيد اشياء كثير نقدر بها نصل للثقه المحموده

          منها

          التوازن في تقديرنا لانفسنا
          .
          الثقافه والالمام باكبر قدر من المعلومات

          ايضا تولد الثقه بالنفس
          .

          انهي ردي بمشاركه سبق ودونتها في مدونتي السابقه

          وها هي
          ............................

          ؛


          الغرور


          والكبر صفتين تعني إستصغار الانسان لنفسه ولقيمته



          وغروره وتكبره هدفهما


          ؛


          إظهار عكس الصوره امام الناس اللي يشوفها هو


          في نفسه


          يعني


          " وبلغتي "


          ياناس انا هنا تراني موجود


          شوفوني


          تراني هاي هاي


          عاد امس كنت افكر واتسال معقوله يكون فيه


          غرور متواضع


          !!!


          وهذا لقب إستخلصته من صميم


          حروفي اللي فوق



          "غروري ماهو ضروري لإن نفسي كبيره بدونه"


          والكبر لله




          ختامها


          رحم الله إمرئ عرف قدر



          نفسه


          ؛
          ............................

          اتمن اكون اضفت ولو شيء بسيط على هالطرح الجميل

          لكم مني احلى الامنيات
          .
          .
          .


          اهلا بمحبوبتي المتهربه
          أها لتهربك السابق لابد من توريطك باستفسار اخر :)

          بارك الله فيك و جعل بموازين حسناتك

          عزيزتي تك تك تك تك تك
          ( يعجبني تك تك )
          تفضلي و روقي للإجابه:
          اعطيك مجموعه من الأقوال و تعليقك عليها ان أمكن:
          1-الحياة إما أن تكون مغامرة جريئه ... أو لا شيء

          2- ومن يتهيب صعود الجبال * * * يعش أبد الدهر بين الحفر

          3- الغرور يتمدد في الرؤوس الفارغة
          تحياتي
          بإنتظار متهربتنا

          تعليق

          • ◄زيتية العينين►
            V - I - P
            • Oct 2009
            • 2488

            #25
            رد: قضية الأسبوع الثالث" الزهو بالنفس بين الثقة و الغرور"

            المشاركة الأصلية بواسطة الرسام
            بسم الله الر حمن الرحيم ..


            أولا : أحب ان أبدأ بتعريف مبسط للثقة بالنفس ..

            الثقة = إحترام الذات + إحترام كل ذات نفس وكل موجود ..

            الثقة = العمل + الإنجاز ..

            الثقة = عدم قبول الفشل + عدم قبول العذر حتى ولو من نفسك + البدء مباشرة بإعادة الكرة بطريقة جديدة ..


            الثقة = محاسبة النفس + معاقبة النفس بالطاعات المستحبة بنية خالصة لله وحده ..


            الثقة = القدرة ع التجدد (( وقل ربي زدني علما ))


            الثقة = إخلاص النية و رجاء القبول (( ربنا تقبل منا ))


            الثقة = تطبيق فعلي ل (( لا تحقرن من المعروف شيئا ))


            الثقة = الفطنة بمعناها الأرقى (( قال هذ من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر )) + الشكر (( ربي اوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي .. )) الاية


            الثقة = الإعتراف بالخطأ + تصحيح الخطأ ..


            الثقة = قبول الحق على نفسك اولا + تطبيق ما يجب إزائه ..


            الثقة = الواقعية + الإيمان بالأهداف + التفاؤل ..


            الثقة = تقبل أخطاء الاخرين + و ايجاد العذر لهم وإن لم يوجد ..


            الثقة = تطبيق (( و شاورهم بالأمر )) من باب (( وفوق كل ذي علم عليم ))

            الثقة = اشراك الغير بالنجاح و تقديرهم و رد الفضل لله اولا ثم لهم ..


            أكتفي بهذا التعريف المبسط و الذي ايضا قد يجيب عن سمات الواثق بالله ثم من نفسه ..


            وجدت اكثر وازع ينمي الثقة هو محاسبة النفس يوميا ..

            ابواب الشيطان كثيرة ..


            الكل منا ليس ببعيد عن الفتنة سلمنا الله واياكم ..

            و قد يجد الإنسان يوما ما بنفسه انه فلان المتقن او المتحدث او الشاعر او الكاتب او التاجر او الشيخ اوالعالم او النظامي او حتى الملتزم او انها فلانه الجميلة والمدللة او فلانه ربة المنزل المتفننة بصنع الأطباق و ذات الذوق الرفيع ..


            ان اقتنع الإنسان بما سولت له نفسه والشيطان بهذا الأمر فقد فتح باب من ابواب الغرور قد يتطور من خلاله العجب بنفسه فلا يغلق لحين الوفاة ..

            و ان تراجع عن هذا الأمر و قلل من قيمة الهدف الذي حققه و اقنع نفسه بذلك و عاقبها بفعل طاعة مشروعة باخلاص نية لله فقد نجا بإذن الله و فتح باب من ابواب النجاح و الإستمرار به .


            القصص عن محاسبة النفس كثيرة منها قصة الفاروق فدته نفسي و ابي وامي عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه

            قال أنس بن مالك: "دخل عمر بن الخطاب رضي الله عنه حائطا فسمعته يقول - وبيني وبينه جدار - : عمر بن الخطاب أمير المؤمنين بخ ! والله لتتقين الله يا ابن الخطاب أو ليعذبنك "


            و احب ايضا ان اذكر شيئا من تواضع سيد الخلق محمد عليه الصلاة والسلام و انه اذا ناداه احد .. اقبل على المنادي بجسده كله .. و لا يكتفي فقط بالإلتفات للخلف مثلا كما يصدر منا للأسف عسى الله يتوب علينا .


            اما سمات المغرورين و المتكبرين والعياذ بالله ..

            فسأذكر مفتاحهما و هو الجهل .. الجهل ..
            فالإنسان عدو ما جهل ..

            ثم الحقد والحسد مفتاحا كل شر ..


            هما أهم الأسباب لقيادة النفس للتهلكة ..


            و هناك سبب اخر مهم جدا و هو

            رفقاء الإنسان ممن يبدون محاسنك و لا يظهرون عيوبك ربما بشكل أو اخر يغررون بالإنسان فيهوي لقاع سحيق ..

            فعلينا عدم السكوت عن اخطاء رفقائنا و تحفيز انفسنا و اياهم ع تصحيح الخطأ و اتخاذ الأسلوب و الوقت المناسب لذلك ..



            من سمات اهل الشرور و الغرور ..

            احتقار الناس .. عدم أخذ العبرة من الغير .. كثرة الأعذار .. ضمير ميت .. حب المدح لنفسه من الناس ولو لم يكن ع عمل .. عدم تقبل الاخر .. القاء مسببات الفشل ع غيره و نسب النجاح لنفسه .. كثرة الفرح و الإغراق فيه وتمجيد النفس ..


            وهناك من صفاتهم في وقتنا هذا كفانا الله ما به من شرور صفة ذميمة و هي عدم رد السلام ..

            أكره من لا يرد التحية لا لشخصه انما لتشبهه بهم .. و لا أخشى أبدا من تأنيب هذا الشخص بحينه ..

            من أئمة المغرورين والمتكبرين ..


            قارون الذي ورد ذكره في اكثر من سورة من بينها قصته ( الأكثر تفصيلا ) في سورة القصص ..

            و منهم ..

            فرعون .. ابو لهب .. النمرود ..



            أتمنى ان يكون ما ذكرت مقبولا عند الله ثم مفيدا لقارئه ..


            شكر الله سعي من طرح هذا الموضوع و جعله في ميزان حسناته ..


            ألف شكر ..
            اهلا بك اخي
            سلمت وسلمت يداك
            اللهم امين

            اخي:

            تعليقك على هذه العبارات ان كنت تسمح لي :):

            1- الغرور هو المخدر الذي يسكن ألام الغباء

            2- الغرور هو أن ترى في نفسك ما لا يستطيع الاخرون رؤيته

            3- الغرور دليل على الذل أكثر منه دليل على الكبر

            دمت طيبا
            بإنتظار حضورك

            تعليق

            • ◄زيتية العينين►
              V - I - P
              • Oct 2009
              • 2488

              #26
              رد: قضية الأسبوع الثالث" الزهو بالنفس بين الثقة و الغرور"

              المشاركة الأصلية بواسطة لزوزة
              اولا : هل تقود الثقه بالنفس الى الغرور و العجب؟

              كل مازاد عن حده اكيد بينقلب ضده : )
              ثانيا
              : ما الفرق بين الواثق بنفسه وبين المغرور بها؟
              في نظري الواثق من نفسه راح يتقبل الاراء المقنعة من حوله لان التواضع سمه من سماته
              لكن المغرور ماراح يعترف الا برائيه حتى لو كان مخطيء للاسف وهذا يدل على نقص في شخصيته يريد ان يعوضه بهذا التصرف
              ثالثا
              : متى تقود الثقه بالنفس الى الزهو؟
              الثقة اذا انعدم الجزء الرئيسي فيها اللي هو التواضع ودخل موضوع الانانية اكيد راح يقلب لغرور
              رابعا
              : ما هي مساوء الزهو بالنفس؟
              اول المساوء التي ستحل عليه هو غضب الله عليه قال تعالى ( ان الله لايحب كل مختال فخور)
              وثانيها بغض البشر له وابتعادهم عنه
              خامسا
              :هنالك امور قد تلتصق بالزهو بالنفس ما هي برأيكم
              الانانية ايضا

              سادسا: ماهي مظاهر الزهو بالنفس؟
              محبته للمشيدين به ومادحيه وابتعاده عن النقاش وعدم تقبل اراء الاخرين لانه لايسمع الاصوته :/

              سابعا:
              هل عندكم اقوال من الصالحين والعباد عن العجب والثقه بالنفس؟
              للاسف لايحضرني الان :/
              ثامنا: ما هي علاقه العجب بالتكبر و الإدلال؟
              وجهان لعملة واحدة



              هذا ما استطيع الاجابه عليه
              الف شكر لكل من
              زيتية العينين ,, بنت الجزيرة
              واعذروني على ارائي وافكاري البسيطة فانا لا املك فكرا واقلاما كاقلامكما
              عزيزتي لزوزه ( اللزيزه)
              حضورك يثير اعجابي
              سطورا بسيطه معك سطرتها لكنها عميقه
              ماشاء ربي أتودين ان نعذرك على افكارك
              لله درك يا أخيه
              كل يوم اكتشف بك صفه محببه
              حضور مبارك لا حرمنا الله من قلمك
              امممم :) لن ارهقك بالسؤال اكثر
              تحياتي
              ورودي أنثرها بين يداك:

              تعليق

              • ◄زيتية العينين►
                V - I - P
                • Oct 2009
                • 2488

                #27
                رد: كوين

                المشاركة الأصلية بواسطة queen
                بسم الله الرحمن الرحيم

                ماشاء ربي كوين بعقلك تفتح و ادراك
                تحسدين عليه

                الله يسعدك يا رب ما عليك زود يا قلبي

                غاليتي لفت انتباهي ان المتكبر قد يرى بنفسه تكبرا بسب ماله وجماله و و وقد لا يكون موجود الا بمخيلته سبحان ربي
                هل لي من تعمق كوين اكثر فأجدها نقطه حساسه؟
                نعم كلنا يعرف قصة نمرود وهمان
                يا سيدتي هناك من الأهل من يغرس بأبنائهم الغرور
                من كثرة الحب ويخبرونهم أنهم الأجمل والأفضل فيدخل بإعتقاد هؤلاء أنهم أجمل من غيرهم وأنهم أفضل من غيرهم وربما هناك من هو يغتر بنفسه ويختال من غير شيء مجرد رد فعل نتيجة موقف سلبي حصل معاهم بالحياة فهنا غروره يكون نتيجة إحباط نفسي
                أو كره لذاته في لحظات ..

                عزيزتي لو صادفت متكبرا و اضطررتي للتعامل معه هل تصدميه بحقيقته و تكوني مباشره واضحه معه
                ام تحاولين ايصال المعلومه بطريقه ثانيه ام ترفضين اصلا معاملته؟

                الحياة تصدمك بهؤلاء البشر لكن سبحان الله ما أن أصادفهم تجدني أكون أكثر قسوة بالتعامل معهم ولا أعلم لماذا يتقبلون قسوتي ..!!
                وأحيانا فيه منهم من يحاول أن يجرحني ويتطاول علي
                ولما يجدني ثابته وغير مهتمه لتصرفه يتقبل .. والحمدلله تمشي الحياة

                هل لدى كوين قصه واقعيه حدثت معها و اكتشفت تكبرا من أحد عليها؟ وكيف تصرفت حيال ذالك؟
                نعم حصل الموقف القصة وما فيه البنت تكبرت نتيجة فكرة أن الناس ما تحبها وأنها جميلة والبنت مأخذه فكرة عن البنات ك كل وطبعا هي حطتني برأسها لأني كما علمت فيما بعد لأن فيه خلاف بين عمي رحمه الله و والدها أنا لم أكن أعلم بهذا وكان عدم ردي على التفاهات اللي هي تسويها يكبرني بعين البنات ويصغرها في حصل موقف كانت بحاجة للمساعدة والحمدلله كل البنات فيهم الخير والبركة
                طبعا وتم حل المشكلة لأنها بالأساس بسيطة وتغير إسلوب تعاملها تغير كامل وبعد فترة رجعت لغرورها لأنها بإعتقادي إعتادت عليه

                عزيزتي
                يعلم الله مكانتك لدي ولك بمثل مادعوتي لي
                بارك الله فيك وبقلمك وبثقة بنفسك


                تسلمين إختي زيتية العينين وبارك الله فيك
                لك مني كل الإحترام والتقدير
                أهلا بك غاليتي
                اجابات واقعيه ما شاء ربي
                يعطيك العافيه :)
                تفضلي و نشفي يداك بعد الغسيل :)
                عزيزتي يقال ان هنالك نوعان من الغررور:

                الغرور المتكبر

                الغرور المتواضع

                برأي كوين ( كوكو) ما معنى كل منهما؟
                وما هو الأشد خطوره ولماذا؟

                همسه:
                لا تنسين تحطي كريم ايدين :)

                تعليق

                • الرسام
                  عـضـو فعال
                  • Mar 2010
                  • 180



                  • لإرسال رسالة خاصة اضغط هنا

                  #28
                  رد: قضية الأسبوع الثالث" الزهو بالنفس بين الثقة و الغرور"

                  اهلا بك أختي ..



                  - الغرور هو المخدر الذي يسكن ألام الغباء


                  مع هذه العبارة إلى حد ما و لكن ليس ع الإطلاق ..


                  قد يكون غروره ردة فعل و ليس فعل غالبا ..


                  و الغباء ضيق لمدارك الإنسان و لكن قد يصحو النائم من غفوته .. و يفيق الهائم من غفلته ..



                  - الغرور هو أن ترى في نفسك ما لا يستطيع الاخرون رؤيته

                  لا اتفق مع هذه العبارة .. فالإنسان خصيم نفسه ..

                  مسؤول عن اختياراته ما يظهر من سريرته للناس و ما لا يظهر ..


                  و هذا من حقه ..

                  بل هو الواجب ان يعرف الإنسان متى يظهر قدراته و متى لا يظهرها ..


                  معرفة نفسك و العيش بسلام معها مطلوب ..

                  اما ان كان يرى موقفه امام نفسه يناقض موقف الناس منه ..

                  و لا يكلف نفسه سوى بالأعذار فإنه اظهر جفاءا و عنادا و العناد من الغرور ع الأغلب

                  هنا استطيع ان احكم عليه بالغرور ..



                  - الغرور دليل على الذل أكثر منه دليل على الكبر


                  بالتأكيد والذل عقوبة في الدنيا و الاخرة توعد بها الله من يسلك هذا المسلك ..


                  نعم المغرور يعيش غربة بداخله لأنه لايثق أبدا بعالم هو من صنعه يفتقر للتعاطي و المشاركة ..


                  بالإضافة الى الوعيد الذي توعده الله له يوم القيامة ..


                  و من كان فوق جبل فانه يرى الناس صغارا و يرونه صغيرا ..


                  الف شكر ع اتاحة الفرصة ..


                  تعليق

                  • عراقيه وافتخر
                    عضو فضي
                    • Jul 2010
                    • 572


                    • شكرا دلوعــــــــــــــــــه

                    #29
                    رد: قضية الأسبوع الثالث" الزهو بالنفس بين الثقة و الغرور"

                    اسعدتني دعوتك لي عزيزتي للاجابه على استفسارك

                    عسى ان يقدرني الله ان اعطيكي الجواب الشافي

                    برأيك او ما هو موقفك حيال هذا؟

                    موقفي في هذه الحاله هو حيره من امري في سبب ذلك الغرور وهذه الحاله التي تعيشها تلك العضوه عسى ولعل ان توصلني الحيره لجوهر الاسباب .
                    هل تقولين لها انها مغروره ؟

                    انا اعاني من الصراحه فهي تسبب لي مشاكل جمه في حياتي بالتأكيد سوف اواجهها بتلك الحقيقه ولا اخجل من ذلك.
                    تحاولين النصح ؟ وهل النصح يجدي معها؟

                    انا افعل مامرني به رسولي الكريم عليه افضل الصلوات والسلام حين حثنا على تغيير ماهو خطأ اقول وان لم ينفع ماقلت ولم يؤتي نتاجه معها ادعو لها بقلبي عسى ان تكون بدعواي الفائده لتلك العضوه .
                    هل تتركينها وغرورها؟
                    انا اواجهها واقول وانصح ولاكثر من مره وان لم ينفع اتركها وغرورها عسى وان يأتي شخص اخر يستطيع ان يفعل مالم استطع فعله .




                    تح ياتي لك اخت زيتيه عساكي دوما مبدعه وليس يوما .

                    تعليق

                    • ShahrzaD
                      V - I - P
                      • Oct 2009
                      • 3801

                      #30
                      رد: قضية الأسبوع الثالث" الزهو بالنفس بين الثقة و الغرور"


                      موضوع كنت أفكر فيه بيني وبين نفسي وحاولت أفهمه من تصرفأت بعض الناس,,
                      جا في وقته زهرة الياسمين ^_^ ,, يعطيك ألف عافيه مجهوداتك جدا قيييمه ومفيده ورائعه بمعنى الكلمه
                      الله يديم عليك كل اللي تحبينه وترضينه
                      موفقه لكل خير يارب

                      أظن بكون متابعه للردود عشان أفهم هذا التصرف أكثر
                      وعشان ما اكون أنانيه بأشارك معكم باللي الله يقدرني عليه



                      اولا : هل تقود الثقه بالنفس الى الغرور و العجب؟
                      ليس دائما
                      لكن نقدر نسميه داء قد يصيب أي شخص واثق من نفسه
                      وهو خفي وخطر قد لا يشعر المرء أنه أصيب به
                      مالم يلفته أحد لتصرفاته وغروره.


                      ثانيا : ما الفرق بين الواثق بنفسه وبين المغرور بها؟
                      الواثق بنفسه يراجع نفسه ويفكر قبل أن يقرر أو يتكلم في أي شي.

                      المغرور ..العكس , يرا أن الحق معه دون أن يحاول مراجعة ذاته
                      لأن ثقته الزائده أعمته ,, ونسى أنه بشر .. ومن الممكن أن يخطئ .

                      ثالثا: متى تقود الثقه بالنفس الى الزهو؟
                      واللهي هذا اللي نفسي اعرفه صراحه
                      أخاف تكون طبع في بعض الناس
                      والأكيد تكون ناتجه لأسباب عديده.

                      رابعا: ما هي مساوء الزهو بالنفس؟
                      تجعل الشخص لا يشعر بالاخرين
                      لا يحاسب في كلامه وأفعاله
                      فيصبح جارح وأنانيا أحيانا .. بدون قصد.

                      خامسا :هنالك امور قد تلتصق بالزهو بالنفس ما هي برأيكم

                      البعض يتلقى الكثير من المديح .. قد يكون المدح في محله وأحيانا ليس كذلك .. فتجده لا يرى غير هذه الصوره المزخرفة الجميله, وينسى نفسه ,, كأنه كامل والكمال لله
                      والبعض يكون واثق من نفسه وإعجابه بنفسه زاده غرورا فاصبح مزهوا بنفسه.



                      سابعا: هل عندكم اقوال من الصالحين والعباد عن العجب والثقه بالنفس؟
                      على سبيل المثال:
                      من أقوال السلف في ذم العجب
                      قال ابن مسعود رضي الله عنه : الهلاك في اثنين : القنوط والعجب



                      عندي مقوله لي دايم أوجهها لمن يمدحني
                      ( المدح يخرب ) ههههههه


                      ثامنا: ما هي علاقه العجب بالتكبر و الإدلال؟
                      الدلال يؤدي للعجب
                      والتكبر ناتج للعجب


                      تاسعا: ما هي أسباب العجب و اسباب الثقه بالنفس؟
                      اسباب العجب في نظري
                      بعض الاحيان يكون ناتج عن القدوه
                      يكون الاب أو الام مربين أولادهم على التدليل الزائد عن الحد
                      ولم يوجهونهم التوجيه الصحيح في التعامل الحسن
                      والأدب في الحديث و إحترام الكبير والعطف على الصغير
                      وغيرها من التربيه الموجهه التوجيه السليم

                      ثانيا الشخص نفسه ان لم يتذكر ان الفضل لله في كل النعم التي لديه ,, يكون شاكر له ..يصبح متواضع ويتذكر أفضال غيره عليه .


                      عاشرا: ما هي مجالات العجب؟
                      أول من تصيب.. الأشخاص الناجحين
                      الناجحين في وظائفهم في دراستهم ... الخ
                      وأحيانا الشخص المفضل في محيطه
                      أيا كان هذا المحيط..
                      سواء داخل اسرته ,,, داخل مجتمعه ,, وهكذا.



                      الحادي عشر: ما هي الحلول الممكنه لهذه الافه؟
                      محاوله الابتعاد عن الكبر .. والرجوع للتواضع في كل شي
                      ,,مراجعة الشخص لكلامه وتصرفاته, فيصبح بعيدا عن هذه المشكله .

                      الثاني عشر: ما اسباب الثقه بالنفس؟ وهل هي صفه محموده ام مذمومه؟
                      الثقه بالنفس بالطبع محموده ومطلوبه
                      ما دامت لم تزيد عن الحد السليم وتصبح مذمومه - كالكبر والعجب- ولها اسباب كثيره بالتأكيد لكن لا يمكنني التفكير بها الان.


                      الثالث عشر: كيف نعزز و نقوي ثقتنا بأنفسنا؟

                      بمحبتنا للذات, محاولة معرفتنا لأنفسنا أكثر
                      لكي نعطيها حقها ولا نظلم انفسنا بالنظره السلبيه لذاتنا.
                      الثقه بالله وحسن الظن به ,ليحصل التوفيق والنجاح ورضى الشخص عن ذاته بعد ذلك.

                      تعليق

                      google Ad Widget

                      تقليص
                      يعمل...