السلام عليكم ورحمة الله وعظيم بركاته
ورحمة الله تغمر ارواحنا بذكر من الرب وألا بذكره تطمن النفس
وصباحكم ..متنفس من رائحة الياسمين \ ومساءكم بمثله
وايامكم قطعه سكر
من محضن شرائع الدين قررت إشعال قلم الرصاص ليرتقي ويكتب بفكره
اخاطب أصحاب الرأي والجميع باجمع
::
الحياء والحشمة والخلق .. ومراقبة الرب ..كل في فلك لايستقيم
عود واحد منهم الا بوجود الاخير منهم مراقبة الرب
أعلموا يأسيادي انه حدث خسوف الحياء.. وكسوف الاخلاق
في ليلة اكتمال قمر ديننا الاسلامي ونحن في لهونا تائهين
ولم نقيم صلاة واستغفار نكفر عن ذنوبنا بها
مقدمة تعريفية لما ماسيكون بموضوع
لكل منا أحاسيس ومشاعر وقلب ينبض بجميع تناقضات الحياة العصرية الان
بمعنى ان كل منا يحمل حب وكره عشق بجنون وبغض بجنون
وهكذا جدول قلوبنا شعور ونقيض
مؤمنين انا الحب والكره من الله عزوجل
لكن حديث قلمي هو عن الحب المزيف او بالاصح فيروس القلب
ولي بارق يقول انه الوحيد الذي مجرد دخوله للقلب لايخرج منه حتى يتغلل في عقولنا
وبعدها نكون وقعنا بالحب ذاته
في طور حياة البشر مرحلة المراهقة ونضج جميع الحواس الكائنة بداخل ذات القلب
أسيادي اصغوا لقلمي لفترة وبعدها لكم حرية الوقت بالتفكير .. بالمحاسبة ..بإبداء الرأي
حتى لو كان ذالك معارض لما كتبت
فكل سعة فضاء لتقبل رأيكم ...
محور قلمي واحد وهو ( الحب المتبادل بين الأعضاء بغض النظر عن وسيلة التواصل )
فقد يحدث مايبكي العقل ولا ليس العين
كل انثى تعشق كلمات الحب وتعيش دور ليلى وتبحث عن مجنونها
اهلا بالحب الصادق طهر القلب وليس المزيف القابل للتداول
همسة لكم ال ع بير
الحب ليس زيف كلمات وابيات شعر واعجاب وشعور يردفه شعور
القلب وطن لايسكنه المواطنون الا باقامة صحيحة خاليه من التزوير وممنوع المتخلفين عن ذالك
بمعنى يارقيقة القلب ياأنثى ادم سلمي قلبك لأيادي أمينه
ولاتخاطبي من خلف شاشات وتقولين اني أحبه فهو يعطي لي من الوعود حتى عقدتي منها
عقد الماس بزيف الزواج
ويادم حواء اعلم ان الدنيا اذا كانت معك اليوم فتكون غدا عليك
همسة اخرى :
اذا تعلق الامر بحياتنا بالقلب والحب فقولوا اني نذرت للرحمن صوما
ولايكون فطركم الا بتحكيم العقل ورأي الدين بذالك
فالحلال بين والحرام بين
بنهاية كلامي اتمنى اني ضربت الوتر الحساس وامطرت برعد وبرق
يثمر من الخير .. ويكون قلمي مطر هطل على أرواحكم طهرا
ونطق باللسان الواقعية
وأسأل الله ان يعطي كل ذي قلب شريكه بالامنيات والخير الذي يستشعر بالأمان بوجوده ..
بقلم الكاتبة : جريحة الصمت
فكرة : الشيخة العراقية
تعليق