أين نحن من نقطة تحول هذا الرجل؟

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ◄زيتية العينين►
    V - I - P
    • Oct 2009
    • 2488

    #81
    رد: أين نحن من نقطة تحول هذا الرجل؟

    بانتظارك عزيزتي و سجلنا حضورنا :)

    تعليق

    • بنت الجزيرة
      عضو ماسي
      • Jul 2008
      • 1381

      #82
      أريده زوجا ويريدني عشيقة

      القصة

      أخجل من سرد قصتى وأعرف الحل الذى يساعدنى على الراحة من هذا العذاب الذى أعانى منه.ولكنى من قراءتى للمشاكل التى من قبلى أحببت أن أفضفض لكى بما يتعبنى لأنى لا أستطيع أن أحكيها لأقرب الناس لى حتى أمى.
      تبدأ مشكلتى حيث ترملت من 13عاما وكان عمرى36عاما، وعندى 3 أبناء هم كل حياتى ولكن من 5سنوات وقعت فى حب مديرى فى العمل يكبرنى ب10سنوات أبدى إعجابه الشديد بى واستمرت علاقتى به عن طريق التليفون فقط وكان يرفض مقابلتى فى أى مكان غير رؤيته فى العمل.
      وعندما تعلقت به أكثر وأصبحت لا أستغنى عن محادثته فى التليفون طلبت منه أن نتزوج حتى ولو سرا لأننى لا أقبل أن أعاشره فى حرام.حيث طلب منى أكثر من مرة أن أبحث عن شقة فيها نلتقى كلما رغبنا ولكننى كنت أرفض بشدة ولأنه متزوج ولديه 4أبناء منهم 2متزوجين وقال لا أريد أن أخرب بيتى بهذا الزواج.
      حتى أنا لا أستطيع أن أطرح هذه الفكرة على أولادى ابتعدت عنه فترة طويلة بعد خروجه للمعاش. أديت فيها العمرة وكذلك هو أدى العمرة بعدى ب 3 أشهر وطلب كلا منا الهداية للاخر ولكنه عاد يتصل بى ويطلب منى نفس الطلب وهو البحث عن مكان يجمعنا وطبعا أرفض بشدة رغم حبى الشديد له. وانتظار تليفونه الذى يريحنى فى الحديث معه.أنا متمسكة بدينى وأخلاقى وأرفض الحرام ولكنى أحبه حيث أنه الرجل الوحيد فى حياتى الذى تحدثت معه بهذه الصراحة والوضوح وارتاح فى الحديث معه.دلينى ماذا أفعل سيدتى أنا أشتاق إليه كلما تأخر حديثى معه بالتليفون.

      ...........................

      المشورة

      صديقتي أهلا بك مشكلتك ليس فيها ما يدعو للخجل، طالما أنك متمسكة بدينك وكرامتك إلي الان أمام ذلك الشخص الذي لا يخشي الله بعد كل هذا العمر ، ويفكر في الناس فقط ويخشي زوجته ويخاف أن يعلمها برغبته في الزواج الاخر لكنه لا يمانع أبدا في الارتباط بك بعلاقة محرمة وهو في هذه السن خوفا علي مركزه وأسرته وعائلته ، رغم أن من مثله يري أن رضا الله أهم بكثير من رضا الناس خاصة لدي رجل في مثل عمره يفترض فيه التقي والورع بعد أن شبع من الدنيا ونال منها ما يتمناه و أكثر فيفترض فيه أن يقترب من الله أكثر ويطيعه بشكل أكبر حتي لو لم يكن يفعل ذلك في سنواته الخوالي ، فهو الان في حاجة إليه أكثر من حاجته إليك رغم اني لا أنكر عليه رغبته في أن يكون له امرأة ثانية في حياته ولا أعترض إنما الاعتراض فقط في كيفية هذا الوجود هل هو وجود شرعي لزوجة ثانية أم مجرد عشيقة في السر .

      فإذا كان يطمح في الحصول عليك فلماذا لا يتزوجك ؟ ولماذا إصراره علي البحث عن الحرام واستسهال هذا الطريق ، وهو يتوهم أنه يكون مستريحا حال تحقيقه الحلم غير المشروع في الاتقاء في شقة ، بل العكس لو أنه إنسان سوي محترم يخشي الله سيشعر بعد وقت قريب بتأنيب الضمير وسيتركك عائدا لأولاده ، لكنه من الجبن أن ياخذ هذه الخطوة لأن ما يحكمه هو شرع الخوف من زوجته وليس شرع الله المطلع علينا في السر والعلن، إن إخلالنا بالقيم الإنسانية المتعارف عليها لا ينفي وجودها ولا يعني أن نتصرف وفق أهوائنا لأن تطبيق الشرع سيجلب لنا المتاعب والمشاكل ، صديقتي أنت علي الحق فلا تحيدي عنه ولا تستلمي لإلحاحه فلست طفلة صغيرة بل امرأة ناضجة أقدر مشاعرها وحاجتها لرجل يؤنس وحدتها في مثل هذا العمر.
      لكن يا سيدتي ليس بهذه الطريقة وليس هذا الرجل الذي يستغل حبك وضعفك أمامه ويضغط عليك ، هو يفكر فيك كنزوة لن يلبث أن يقضي منها وطره ثم يتركها بلا رجعة لكنك تفكرين فيه كزوج وسند وأمان وفاقد الشيء لا يعطيه فكيف إذا كان هو لا يجرؤ علي مفاتحة زوجته وأولاده أو مواجهة المجتمع بك كزوجة كيف بشخص كهذا يقدم لك ما تحتاجينه من الحماية والسند ، إنه لن يقدم لك إلا علاقة جسدية محرمة في لقاءات خلسة ليشبع غريزته ويتركك بعدها لتكتوي بنار الإثم والندم ، فإياك وهذه الخطوة ، واتركيه تماما فإما عاد إلي رشده ورحل بلا رجعة وإما جذبه الشوق إليك وعرف أن لك طريقا واحدا هو الزواج ، وإما عوضك الله بأفضل منه .

      ففي كل الأحوال المكسب لك لو تركته قبل أن يؤثر عليك ويقنعك بأفكاره الشيطانية ، فمطلبه منك يعتبر مؤشرا مخيفا للقيم الأخلاقية التي تحكم سلوك هذا الرجل ، ما يعني أنه لا يقيم أي اعتبار للأخلاق والضمير ، ومؤشر سلبي أيضا لرؤيته لك فهو يراك امرأة غير جديرة بالزواج إنما فقط مجرد عشيقة يختلي بها صاحبها بعض الوقت ، كل ذلك يجعلك ليس فقط أكثر إصرارا علي موقفك ، بل واكثر من ذلك ان تتخذي قرارا فوريا في الابتعاد عنه فمثل هذا الشخص لن يغير رأيه بشأن علاقته بك ، فلا تتعجلي الارتباط بالشخص الخطأ وانتظري فرصتك العادلة في السعادة الحقيقية .
      ...........................

      المستشارة : أ/عواطف
      ....................
      تعليقي
      أشفقت على هذه المرأة .. جنبها الله طريق الحرام ورزقها زوجا صالحا وعوضها خيرا
      .........................
      أخوتي الكرام
      الهدف من عرض هذه القصص الواقعية
      هو التنبيه والتحذير من مثل هذه الخيانات وهذه العلاقات وكيف تبدأ وكيف تنتهي .. ومن الضحية دائما
      وأيضا تقديم المشورة والوعظ بواسطة المستشارة جزاها الله خيرا ليستفيد منها من يمر بظروف مشابهة لاسمح الله
      تحيتي

      تعليق

      • ◄زيتية العينين►
        V - I - P
        • Oct 2009
        • 2488

        #83
        رد: أين نحن من نقطة تحول هذا الرجل؟

        بسم الله الرحمن الرحيم
        أحسست بإشفاق و حزن على هذه السيدة
        تتضرع للخالق ان يغنها بحلاله عن حرامه
        .............................
        بتحقير لهذا السيد ...!
        لا ادري يرفض طريق الحلال خوفا على مركزه الإجتماعي أو الأسري
        يخاف من اولاده او عليهم يخاف زوجته او عليها و يخاف من المحيط حوله
        و يدعو هذه السيدة المسكينة مستغلا لها لإرتكاب الحرام و البحث عن شقة
        قمة الحقارة من أولى ان تخافه اهلك ام الله القوي شديد العقاب .....!
        اين انت ايها الرجل من قوله تعالى : ( فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين )
        ........................

        واعجبي فعلا هذه الدنيا مليئه بالماسي و المعاصي و حب الشهوات و تحقيق رغبات دنيويه دنيئه
        اتعتقدين انها لو استجابت له سيكن سعيد بها لا والله سيظل يتصنع لها الحب و يرشقها بعبارات الغزل
        ولا مشكلة لو تصنع الورع و مخافة الله ( فالتستر تحت عباءة الدين طريق اسرع ) وما ان تمكنه من مأربه
        سيكون هو ول من يشير بإصبع الاتهام لها بشرفها و عفتها سيسقط حبه الملفق و يتحول الى شيطان اكبر
        و للأسف سيخرج من الموضوع كالشعره من العجين لتبقى هي تتجرع مرارة كذبه و خداعه
        أن اختاخ اعتصمي بحبل الله و لا تلتفتين لمثل هاؤلاء
        فهم بصراحه يحبون جسدك و التمكن منه ولا يحبونك كزوجة لهم
        ربي انت ارحم بنا فقنا شرورهم و رد كيدهم الى نحورهم
        .........................

        بنت الجزيرة بارك الله فيك ونفع كل من مر بطرحك
        بوركت جهودك

        تعليق

        • عراقيه وافتخر
          عضو فضي
          • Jul 2010
          • 572


          • شكرا دلوعــــــــــــــــــه

          #84
          رد: أريده زوجا ويريدني عشيقة

          المشاركة الأصلية بواسطة بنت الجزيرة
          القصة

          أخجل من سرد قصتى وأعرف الحل الذى يساعدنى على الراحة من هذا العذاب الذى أعانى منه.ولكنى من قراءتى للمشاكل التى من قبلى أحببت أن أفضفض لكى بما يتعبنى لأنى لا أستطيع أن أحكيها لأقرب الناس لى حتى أمى.
          تبدأ مشكلتى حيث ترملت من 13عاما وكان عمرى36عاما، وعندى 3 أبناء هم كل حياتى ولكن من 5سنوات وقعت فى حب مديرى فى العمل يكبرنى ب10سنوات أبدى إعجابه الشديد بى واستمرت علاقتى به عن طريق التليفون فقط وكان يرفض مقابلتى فى أى مكان غير رؤيته فى العمل.
          وعندما تعلقت به أكثر وأصبحت لا أستغنى عن محادثته فى التليفون طلبت منه أن نتزوج حتى ولو سرا لأننى لا أقبل أن أعاشره فى حرام.حيث طلب منى أكثر من مرة أن أبحث عن شقة فيها نلتقى كلما رغبنا ولكننى كنت أرفض بشدة ولأنه متزوج ولديه 4أبناء منهم 2متزوجين وقال لا أريد أن أخرب بيتى بهذا الزواج.
          حتى أنا لا أستطيع أن أطرح هذه الفكرة على أولادى ابتعدت عنه فترة طويلة بعد خروجه للمعاش. أديت فيها العمرة وكذلك هو أدى العمرة بعدى ب 3 أشهر وطلب كلا منا الهداية للاخر ولكنه عاد يتصل بى ويطلب منى نفس الطلب وهو البحث عن مكان يجمعنا وطبعا أرفض بشدة رغم حبى الشديد له. وانتظار تليفونه الذى يريحنى فى الحديث معه.أنا متمسكة بدينى وأخلاقى وأرفض الحرام ولكنى أحبه حيث أنه الرجل الوحيد فى حياتى الذى تحدثت معه بهذه الصراحة والوضوح وارتاح فى الحديث معه.دلينى ماذا أفعل سيدتى أنا أشتاق إليه كلما تأخر حديثى معه بالتليفون.

          ...........................

          المشورة

          صديقتي أهلا بك مشكلتك ليس فيها ما يدعو للخجل، طالما أنك متمسكة بدينك وكرامتك إلي الان أمام ذلك الشخص الذي لا يخشي الله بعد كل هذا العمر ، ويفكر في الناس فقط ويخشي زوجته ويخاف أن يعلمها برغبته في الزواج الاخر لكنه لا يمانع أبدا في الارتباط بك بعلاقة محرمة وهو في هذه السن خوفا علي مركزه وأسرته وعائلته ، رغم أن من مثله يري أن رضا الله أهم بكثير من رضا الناس خاصة لدي رجل في مثل عمره يفترض فيه التقي والورع بعد أن شبع من الدنيا ونال منها ما يتمناه و أكثر فيفترض فيه أن يقترب من الله أكثر ويطيعه بشكل أكبر حتي لو لم يكن يفعل ذلك في سنواته الخوالي ، فهو الان في حاجة إليه أكثر من حاجته إليك رغم اني لا أنكر عليه رغبته في أن يكون له امرأة ثانية في حياته ولا أعترض إنما الاعتراض فقط في كيفية هذا الوجود هل هو وجود شرعي لزوجة ثانية أم مجرد عشيقة في السر .

          فإذا كان يطمح في الحصول عليك فلماذا لا يتزوجك ؟ ولماذا إصراره علي البحث عن الحرام واستسهال هذا الطريق ، وهو يتوهم أنه يكون مستريحا حال تحقيقه الحلم غير المشروع في الاتقاء في شقة ، بل العكس لو أنه إنسان سوي محترم يخشي الله سيشعر بعد وقت قريب بتأنيب الضمير وسيتركك عائدا لأولاده ، لكنه من الجبن أن ياخذ هذه الخطوة لأن ما يحكمه هو شرع الخوف من زوجته وليس شرع الله المطلع علينا في السر والعلن، إن إخلالنا بالقيم الإنسانية المتعارف عليها لا ينفي وجودها ولا يعني أن نتصرف وفق أهوائنا لأن تطبيق الشرع سيجلب لنا المتاعب والمشاكل ، صديقتي أنت علي الحق فلا تحيدي عنه ولا تستلمي لإلحاحه فلست طفلة صغيرة بل امرأة ناضجة أقدر مشاعرها وحاجتها لرجل يؤنس وحدتها في مثل هذا العمر.
          لكن يا سيدتي ليس بهذه الطريقة وليس هذا الرجل الذي يستغل حبك وضعفك أمامه ويضغط عليك ، هو يفكر فيك كنزوة لن يلبث أن يقضي منها وطره ثم يتركها بلا رجعة لكنك تفكرين فيه كزوج وسند وأمان وفاقد الشيء لا يعطيه فكيف إذا كان هو لا يجرؤ علي مفاتحة زوجته وأولاده أو مواجهة المجتمع بك كزوجة كيف بشخص كهذا يقدم لك ما تحتاجينه من الحماية والسند ، إنه لن يقدم لك إلا علاقة جسدية محرمة في لقاءات خلسة ليشبع غريزته ويتركك بعدها لتكتوي بنار الإثم والندم ، فإياك وهذه الخطوة ، واتركيه تماما فإما عاد إلي رشده ورحل بلا رجعة وإما جذبه الشوق إليك وعرف أن لك طريقا واحدا هو الزواج ، وإما عوضك الله بأفضل منه .

          ففي كل الأحوال المكسب لك لو تركته قبل أن يؤثر عليك ويقنعك بأفكاره الشيطانية ، فمطلبه منك يعتبر مؤشرا مخيفا للقيم الأخلاقية التي تحكم سلوك هذا الرجل ، ما يعني أنه لا يقيم أي اعتبار للأخلاق والضمير ، ومؤشر سلبي أيضا لرؤيته لك فهو يراك امرأة غير جديرة بالزواج إنما فقط مجرد عشيقة يختلي بها صاحبها بعض الوقت ، كل ذلك يجعلك ليس فقط أكثر إصرارا علي موقفك ، بل واكثر من ذلك ان تتخذي قرارا فوريا في الابتعاد عنه فمثل هذا الشخص لن يغير رأيه بشأن علاقته بك ، فلا تتعجلي الارتباط بالشخص الخطأ وانتظري فرصتك العادلة في السعادة الحقيقية .
          ...........................

          المستشارة : أ/عواطف
          ....................
          تعليقي
          أشفقت على هذه المرأة .. جنبها الله طريق الحرام ورزقها زوجا صالحا وعوضها خيرا
          .........................
          أخوتي الكرام
          الهدف من عرض هذه القصص الواقعية
          هو التنبيه والتحذير من مثل هذه الخيانات وهذه العلاقات وكيف تبدأ وكيف تنتهي .. ومن الضحية دائما
          وأيضا تقديم المشورة والوعظ بواسطة المستشارة جزاها الله خيرا ليستفيد منها من يمر بظروف مشابهة لاسمح الله
          تحيتي
          السلام عليكم

          بنت الجزيره

          انت تطرحين قصص لها صداها ونتاجات تدق على الوتر الحساس

          بصراحه انا عن نفسي قد سمعت بمثل هذه القصص من قبل .

          لقد احزنني موقف تلك المرأه لانها تعيش بحاله لاتحسد عليها فهي وقعت بين شيئين بين قلبها لذي خفق ودق لذلك الرجل الذي لايخاف ربه ويين مخافة الله وحبه .

          انا انصحها ان تتبع دينها وان تتركه وتترك قلبها يدق وراح تنسى بيوم من الايام هكذا رجل لايخاف ربه ولايفكر سوى بمصلحته متناسيا كل شيء.

          ودعونا ندعوا لها بنسيانه وان يعوضها ربنا بغيره يكون ملتزم بدينه واخلاقه .

          شاكره لك جهودك المميزه

          تقبلي وافر تحياتي وخالص اعجابي


          انا بانتظار جديدك الذي يحمل كل ماهو مميز وبه ابداع .

          تعليق

          • ShahrzaD
            V - I - P
            • Oct 2009
            • 3801

            #85
            رد: أين نحن من نقطة تحول هذا الرجل؟

            امين الله يجنبها وإياها طريق الحرام ويعوضها صبرها وحرمانها بالزوج
            اللي يخاف الله فيها



            مسائك نور وزهور وفل منثور أختي بنت الجزيره

            جزاك الله كل خير على ما تبذلينه من جهود للتوعيه والحذر وحرصك لإيجاد الحلول
            النافعه للجميع
            ;
            ;

            قصة هذه المرأه أحزنتني .. حبت من كل قلبها , وفي الاخر يطلع اللي تحبه أناني وجبان
            اذا استمرت معه فما بتلقى غير الذل والمهانه .. مو منه وبس ,, من زوجته كمان
            لأن واضح قد ايش يحسب حسابها أكثر من ربي


            هو يفكر فيك كنزوة لن يلبث أن يقضي منها وطره ثم يتركها بلا رجعة لكنك تفكرين فيه كزوج وسند وأمان وفاقد الشيء لا يعطيه فكيف إذا كان هو لا يجرؤ علي مفاتحة زوجته وأولاده أو مواجهة المجتمع بك كزوجة كيف بشخص كهذا يقدم لك ما تحتاجينه من الحماية والسند
            هنا ما قصرت المستشاره في توضيحها
            هي تفكر فيه كزوج يسندها وهو ما يأهل أبدا
            واضح ان الضحية هنا عارفه كيف تتصرف لصالحها وتحل مشكلتها ,
            بس ما قدرت على قلبها ولسى محتاره

            أفضل حل لها تبعد عنه بكل الطرق
            ولو قدرت تنقل من وضيفتها وتبعد عنه بحيث ما يعرف عنها اي شي,,
            بتقدر تكمل حياتها
            ( وتتذكر انها ما خسرت أبدا ,, اللا كسبت )
            كسبت كرامتها وما ظلمت نفسها مع انسان مستحيل يكون عون لها ,,
            إلا بيكون عبئ عليها


            ~ الله يقوي قلبها ويعينها ~

            تعليق

            google Ad Widget

            تقليص
            يعمل...