الحب بصمت اطهر انواع الحب
لصمت احتراقات الروح في مبخره الجسد ..تتلاقفه ذنوب الذاكرة ..دون وعد بالتوبة ..
قد نحب اشخاص من صميم قلبنا ,نهبهم روحنا نعشق وجودهم وقربهم و كل ما بهم من تفاصيل إيجابية كانت أم سلبية ولكن قد تتزايد جروحنا بمرور الوقت
او
قد لا يشعرون بمدى حبنا لهم وتعلقنا بهم ولا يهتمون لكل ما نقوله ونفعله لاجلهم فلا يكون امامنا سوى ان نحبهم بصمت
فالحب الصامت افضل من الكلام في كثير من الاوقات لأن الفرد مننا قد يتحمل جرح الهوى والعشق ولكنه بالتاكيد لا يتحمل جرح الكرامه
يقال أن الحب الصامت أسمى أنواع الحب واكثرها عفه ولكنه انتحار بطيء !
ما أصعب أن تشتاق لمن لا يدرك سر الأشواق ..ما أصعب أن تنتظرهم وأنت لا تدري أيعلمون بانتظارك إياهم ؟ .. وهل يأتون ؟
ما أصعب أن تحبهم (بصمت) !
أن تبوح لهم (بصمت)
أن تعد الأيام في غيابهم (بصمت) !
أن تكابد الام الحنين إليهم (بصمت)
هل أخبرتكم من قبل أن (الصمت) أحيانا يكون مخيفا جدا .. يكون موحشا جدا ..يكون قاسيا .. وجارحا .. ومؤلما ..
عندما يتسع لكل احتمالاتنا .. يغدو متاهة تتوه فيها ظنوننا ومخاوفنا وامالنا
الصمت مخيف لأنه كالمساحة الرمادية بين الأبيض والأسود ..كالأحرف الواقعة بين ال( نعم) وال( لا )
ومتعب هو الصمت ..لأنه لا يبت ولا يقطع أمرا لأنه يبقينا معلقين بين كل الخيارات ..نسأل ب(صمت) ونجيب ب(صمت) ولا نجد لصمتنا أي صدى ..
نتحسس مواضع قلوبنا ..لنكتشف أخيرا أنها تحترق بصمت !
لصمت احتراقات الروح في مبخره الجسد ..تتلاقفه ذنوب الذاكرة ..دون وعد بالتوبة ..
قد نحب اشخاص من صميم قلبنا ,نهبهم روحنا نعشق وجودهم وقربهم و كل ما بهم من تفاصيل إيجابية كانت أم سلبية ولكن قد تتزايد جروحنا بمرور الوقت
او
قد لا يشعرون بمدى حبنا لهم وتعلقنا بهم ولا يهتمون لكل ما نقوله ونفعله لاجلهم فلا يكون امامنا سوى ان نحبهم بصمت
فالحب الصامت افضل من الكلام في كثير من الاوقات لأن الفرد مننا قد يتحمل جرح الهوى والعشق ولكنه بالتاكيد لا يتحمل جرح الكرامه
يقال أن الحب الصامت أسمى أنواع الحب واكثرها عفه ولكنه انتحار بطيء !
ما أصعب أن تشتاق لمن لا يدرك سر الأشواق ..ما أصعب أن تنتظرهم وأنت لا تدري أيعلمون بانتظارك إياهم ؟ .. وهل يأتون ؟
ما أصعب أن تحبهم (بصمت) !
أن تبوح لهم (بصمت)
أن تعد الأيام في غيابهم (بصمت) !
أن تكابد الام الحنين إليهم (بصمت)
هل أخبرتكم من قبل أن (الصمت) أحيانا يكون مخيفا جدا .. يكون موحشا جدا ..يكون قاسيا .. وجارحا .. ومؤلما ..
عندما يتسع لكل احتمالاتنا .. يغدو متاهة تتوه فيها ظنوننا ومخاوفنا وامالنا
الصمت مخيف لأنه كالمساحة الرمادية بين الأبيض والأسود ..كالأحرف الواقعة بين ال( نعم) وال( لا )
ومتعب هو الصمت ..لأنه لا يبت ولا يقطع أمرا لأنه يبقينا معلقين بين كل الخيارات ..نسأل ب(صمت) ونجيب ب(صمت) ولا نجد لصمتنا أي صدى ..
نتحسس مواضع قلوبنا ..لنكتشف أخيرا أنها تحترق بصمت !
تعليق