إمراة عجوز تريد أن تتزوج شابأ وسيما فماذا فعلت 0000 تابعوا القصة
يحكى أن عجوز إمريكية قد بلغت السبعين من عمرها ولكنها لم تفقد شي من بصرها أو سمعها وكانت ذات قوة ونشاط غير عاديين وأبرزت صفاتها التفاؤل بالحياة وبالمستقبل فخرجت ذات يوم الى احد المقاهي لتشرب الشاهي والتأمل في مخلوقات الله فجلست على كرسي المقهى وفي غفلة من الزمن دخل شاب وسيم غاية في الجمال لايتجاوز عمرة الثلاثين
فظلت العجوز تناظر في الشاب وتمعن النظر بقوة وعناية فائقة في جماله وحركاته وتحركاته وصوزته وصوته
ولم تنزل عينها منه حرصا أن لايفوتها شي من هذا المنظر الرائع الذي لم ترى مثله في حياتها
وظلت تناظر وتطالع فيه حتى أحس الشاب بنظراتها وإهتمامها ولكنه لم يلفت لها بالا وظل يضحك ويتكلم مع زملائة وبين الحين والاخر يغير مكان مجلسه لكي هروبا منها
وبالمقابل هي تغير من مكانهاولكن كانت كلما أعطاها ظهره جاءت له من أمامه وأستمر هذا لمدة نصف ساعة أو أكثر
فخرج الشاب مع أصحابه من المقهى وهي لم تسقط عينها منه
وفي اليوم الثاني جاءت الى نفس المقهى وجاء مع أصحابه كعادته
فرأته وهو لم يراها ولكن هذه المرة تعمدت أن يراها وبوضوح
وتكررت النظرات الحادة منها إليه حتى تضايق كثيرا منها
الإ إنه تشجع وأراد أن يسألها عن كل هذا الإهتمام به وماسببه عسى ةلعل تكون من أقرباءه وهو لم يعرفها
فقال لها :- مالي أراك تمعنين النظر في منذ ليلة البارحة
فقالت له :- لأنك تشبه زوجي الأول تماما في صوته وصورته وحركاته ونظراته فحاولت أن أقنع نفسي بأنك ليس زوجي ولكن لم أستطع ومازلت أتفكر فيك فمن أنت
فقال لها :- أنا إسمي ----------------------------- (( ذكر إسمه لها ))
فقالت له :- نفس إسم زوجي العزيز وظلت تبكي بكاءا حارأ
فسألها :- وأين هو زوجك الان
فقالت له :- لاأدري ولكن قلي ماهو عملك
فقال لها :- أعمل في أحد البنوك
فقالت :- ياإلاهي نفس عمل زوجي
ثم قالت له :- وماذا تحب
فذكر لها مايحبه
فقالت له نفس مايحب زوجي ومايكره ثم سألته وكم عمرك فأجاب خمسة وثلاثين عاما
فقالت :- هو نفس عمر زوجي
وهنا ضاق الصبر بالشاب فقال لها :- كم لك من الأزواج
فقالت :- للأسف لم أتزوج بعد -- ولكنني تمنيت أن أتزوج شاب بهذه الصفات
إنتهت القصة هل فهمتوها
يحكى أن عجوز إمريكية قد بلغت السبعين من عمرها ولكنها لم تفقد شي من بصرها أو سمعها وكانت ذات قوة ونشاط غير عاديين وأبرزت صفاتها التفاؤل بالحياة وبالمستقبل فخرجت ذات يوم الى احد المقاهي لتشرب الشاهي والتأمل في مخلوقات الله فجلست على كرسي المقهى وفي غفلة من الزمن دخل شاب وسيم غاية في الجمال لايتجاوز عمرة الثلاثين
فظلت العجوز تناظر في الشاب وتمعن النظر بقوة وعناية فائقة في جماله وحركاته وتحركاته وصوزته وصوته
ولم تنزل عينها منه حرصا أن لايفوتها شي من هذا المنظر الرائع الذي لم ترى مثله في حياتها
وظلت تناظر وتطالع فيه حتى أحس الشاب بنظراتها وإهتمامها ولكنه لم يلفت لها بالا وظل يضحك ويتكلم مع زملائة وبين الحين والاخر يغير مكان مجلسه لكي هروبا منها
وبالمقابل هي تغير من مكانهاولكن كانت كلما أعطاها ظهره جاءت له من أمامه وأستمر هذا لمدة نصف ساعة أو أكثر
فخرج الشاب مع أصحابه من المقهى وهي لم تسقط عينها منه
وفي اليوم الثاني جاءت الى نفس المقهى وجاء مع أصحابه كعادته
فرأته وهو لم يراها ولكن هذه المرة تعمدت أن يراها وبوضوح
وتكررت النظرات الحادة منها إليه حتى تضايق كثيرا منها
الإ إنه تشجع وأراد أن يسألها عن كل هذا الإهتمام به وماسببه عسى ةلعل تكون من أقرباءه وهو لم يعرفها
فقال لها :- مالي أراك تمعنين النظر في منذ ليلة البارحة
فقالت له :- لأنك تشبه زوجي الأول تماما في صوته وصورته وحركاته ونظراته فحاولت أن أقنع نفسي بأنك ليس زوجي ولكن لم أستطع ومازلت أتفكر فيك فمن أنت
فقال لها :- أنا إسمي ----------------------------- (( ذكر إسمه لها ))
فقالت له :- نفس إسم زوجي العزيز وظلت تبكي بكاءا حارأ
فسألها :- وأين هو زوجك الان
فقالت له :- لاأدري ولكن قلي ماهو عملك
فقال لها :- أعمل في أحد البنوك
فقالت :- ياإلاهي نفس عمل زوجي
ثم قالت له :- وماذا تحب
فذكر لها مايحبه
فقالت له نفس مايحب زوجي ومايكره ثم سألته وكم عمرك فأجاب خمسة وثلاثين عاما
فقالت :- هو نفس عمر زوجي
وهنا ضاق الصبر بالشاب فقال لها :- كم لك من الأزواج
فقالت :- للأسف لم أتزوج بعد -- ولكنني تمنيت أن أتزوج شاب بهذه الصفات
إنتهت القصة هل فهمتوها
تعليق