يسكننا وطنا تفاقمت ب ذاته زوبعة الاختناق..
تغلغلت ب داخلنا قيود الاحتياج لتفصح عن مكنوناتها ..
فقد يكون بألأفصاح عنها دواء ل أرواحنا المنهكة ..
الاحتياج يسكن ارواحنا لكنه قد يكون مسجون ب أسوار الحزن..
أجزم ان احتياجتنا عميقه .. لذا تركت هذه المساحه لممارسة طقوس الاحتياج بحرية ..
ببساطه
يعنى بتيجى هنا و بتكتب الى انتا محتاجوه
و بس
تحياتى للجميع
بتمنى الاقى تفاعل
تعليق