قد تقرأين لي الان, أوغدا
أخبرك أنني مصاب بك , وأرتجف حبا
بيني وبينك هذه الشاشة الحقيرة , ألقي بها على صدري , وألقي بي على السرير
لاأعرف ماذا يؤلمني , أو حتى ما أريد , كل ماأعرفه أنني أعتزل الوجود , وأنحاز إلى عينيك
مواويلي حزينة , يفوح منها الموت , لاأقتني غيرها هذه الأيام , وكمية الحزن بسبب حماقاتي
تريدين أن أكتب , وأنا بت أخاف كل شيئ , حتى الفضفضة على ورقة ,
رفقا بي فقط فكلما كتبت رسالة عادت إلي
وكلما بحثت عن صوتك لا أجد سوى بقاياه تتردد داخلي
أخبرك أنني مصاب بك , وأرتجف حبا
بيني وبينك هذه الشاشة الحقيرة , ألقي بها على صدري , وألقي بي على السرير
لاأعرف ماذا يؤلمني , أو حتى ما أريد , كل ماأعرفه أنني أعتزل الوجود , وأنحاز إلى عينيك
مواويلي حزينة , يفوح منها الموت , لاأقتني غيرها هذه الأيام , وكمية الحزن بسبب حماقاتي
تريدين أن أكتب , وأنا بت أخاف كل شيئ , حتى الفضفضة على ورقة ,
رفقا بي فقط فكلما كتبت رسالة عادت إلي
وكلما بحثت عن صوتك لا أجد سوى بقاياه تتردد داخلي
تعليق