إن من اكبر النعم الإلهية بعد نعمة الإيمان وتقوى الله هي نعمة الزوجية وليس ابلغ من التعبير القراني في وصف العلاقة الزوجية بكونه الميثاق الغليظ لقول الله تعالى{ وأخذن منكم ميثاقا غليظا}( النساء 20-21) .
ممعن النظر بأحوال المجتمع وكثرة المشاكل بين الأزواج يجدها تنشأ لأتفه الأسباب والله إن العين لتدمع والقلب ليحزن عندما أتلقى اتصالات ورسائل ايميلات لمشاكل ناشئة لأسباب بسيطة جدا حتى انتهت بالطلاق أو فقدان الحب وأصبح لا يجمع بين الزوجين ألا وجودهما ببيت واحد ، وأرجوا أن يسهم هذا المقال وغيره بتحقيق السعادة الأسرية ونشر الحب بين الزوجين .
أخي القارئ ,أختي القارئة :
إن هذا المقال أشبه بدورة تدريبيه ما خوذه مهاراتها من بيت النبوة فاحرص على الاستفادة من كل مهارة جديدة ، و كما يشمل على نصائح و تنبيهات وتصحيحا لمفاهيم خاطئة تتعلق بنفسية شريك الحياة والتي غفل عنها كثيرا من الأزواج على الرغم من كونها من أهم أسباب الحياة الزوجية السعيدة ، وتذكر أن المعرفة لا تشكل قوة إلا حينما نستخدمها في حياتنا بنجاح .
فكثيرا من العلاقات الزوجية تبدأ بالمحبة والعاطفة الرقراقة المتبادلة بين الزوجين وبعد فترة تبدأ تضعف هذه العاطفة شيئا فشيئا ، ويسأل كل منهما نفسه لماذا لم نكن مثل أول ؟ والسبب يرجع لعدم فهم نفسية شريك الحياة .
فهل من الممكن أن تنمو الوردة بدون أن تسقى بالماء ؟!!!
طبعا لا ، فكذلك الحب هو قرين للوردة بحاجه إلى إن يسقى لينمو ويزدهر وفهم نفسية شريك الحياة هو الماء الذي يغذي الحب ، فعلى الزوجين أن يفهم نفسية شريك حياته ويعرف كل منهما متى يكون شريك حياته منزعج بمجرد النظر لقسمات وجهه ومتى يكون مسرور ، وما هي الأعمال التي تسره ويقوم بها ، والأعمال التي تغضبه ويتجنبها .
ممعن النظر بأحوال المجتمع وكثرة المشاكل بين الأزواج يجدها تنشأ لأتفه الأسباب والله إن العين لتدمع والقلب ليحزن عندما أتلقى اتصالات ورسائل ايميلات لمشاكل ناشئة لأسباب بسيطة جدا حتى انتهت بالطلاق أو فقدان الحب وأصبح لا يجمع بين الزوجين ألا وجودهما ببيت واحد ، وأرجوا أن يسهم هذا المقال وغيره بتحقيق السعادة الأسرية ونشر الحب بين الزوجين .
أخي القارئ ,أختي القارئة :
إن هذا المقال أشبه بدورة تدريبيه ما خوذه مهاراتها من بيت النبوة فاحرص على الاستفادة من كل مهارة جديدة ، و كما يشمل على نصائح و تنبيهات وتصحيحا لمفاهيم خاطئة تتعلق بنفسية شريك الحياة والتي غفل عنها كثيرا من الأزواج على الرغم من كونها من أهم أسباب الحياة الزوجية السعيدة ، وتذكر أن المعرفة لا تشكل قوة إلا حينما نستخدمها في حياتنا بنجاح .
فكثيرا من العلاقات الزوجية تبدأ بالمحبة والعاطفة الرقراقة المتبادلة بين الزوجين وبعد فترة تبدأ تضعف هذه العاطفة شيئا فشيئا ، ويسأل كل منهما نفسه لماذا لم نكن مثل أول ؟ والسبب يرجع لعدم فهم نفسية شريك الحياة .
فهل من الممكن أن تنمو الوردة بدون أن تسقى بالماء ؟!!!
طبعا لا ، فكذلك الحب هو قرين للوردة بحاجه إلى إن يسقى لينمو ويزدهر وفهم نفسية شريك الحياة هو الماء الذي يغذي الحب ، فعلى الزوجين أن يفهم نفسية شريك حياته ويعرف كل منهما متى يكون شريك حياته منزعج بمجرد النظر لقسمات وجهه ومتى يكون مسرور ، وما هي الأعمال التي تسره ويقوم بها ، والأعمال التي تغضبه ويتجنبها .
قول الطب بالنساء :
الزوج الناجح هو من يفهم نفسية زوجته ويكون قريبا منها في الوقت التي تكون هي بحاجة له وان تقلبات نفسية المرأة ليس بحد ذاتها إشكاليه إذا عرف الزوج بأنها أمر طبيعي كحالة الطقس هذه الأيام ومثل أمواج البحر, أيام الدورة الشهرية مثلا ، والمرأة أيام الدورة تحتاج لرعاية الزوج أكثر فقد قال أهل الطب أن معظم النساء في حالة الحمل والحيض والنفاس يعانين من توتر نفسي تضطرب معه بعض تصرفاتها ومن هنا تحتاج المرأة إلى وقوف زوجها بجانبها عاطفيا ونفسيا وأن يشعرها الزوج بعدم استغناؤه عنها.
الزوج الناجح هو من يفهم نفسية زوجته ويكون قريبا منها في الوقت التي تكون هي بحاجة له وان تقلبات نفسية المرأة ليس بحد ذاتها إشكاليه إذا عرف الزوج بأنها أمر طبيعي كحالة الطقس هذه الأيام ومثل أمواج البحر, أيام الدورة الشهرية مثلا ، والمرأة أيام الدورة تحتاج لرعاية الزوج أكثر فقد قال أهل الطب أن معظم النساء في حالة الحمل والحيض والنفاس يعانين من توتر نفسي تضطرب معه بعض تصرفاتها ومن هنا تحتاج المرأة إلى وقوف زوجها بجانبها عاطفيا ونفسيا وأن يشعرها الزوج بعدم استغناؤه عنها.
أسعد الأزواج الرسول علية الصلاة والسلام :
واسعد الأزواج هو من يعرف نفسية زوجته متى تكون راضية ومتى تكون غاضبة حتى ولو لم تخبره عن غضبها وان هذه المعرفة لا تنقص من رجولة الرجل, فالرسول عليه الصلاة والسلام هو قدوتنا في جميع أحوالنا ومنها العلاقة الزوجية قال تعالى { لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الاخر وذكر الله كثيرا } الأحزاب 21 ، عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال لي رسول الله عليه الصلاة والسلام{ إني لأعلم إن كنت عني راضية وإذا كنت علي غضبى قالت : فقلت : ومن أين تعرف ذلك ؟ قال أما إن كنت على راضية فإنك تقولين : لا ورب محمد ، وإذا كنت غضبى قلت : لا ورب إبراهيم . قالت : اجل والله يا رسول الله ما اهجر إلا اسمك) } متفق عليه
فهذا الحديث يدل على أن الرسول عليه الصلاة والسلام يراقب حتى كلمات حبيبته عائشة رضي الله عنه .
وعائشة رضي الله عنها عندما قال لها الرسول صلى الله عليه وسلم الحديث السابق لم تسكت أو تبسمت تبسم الراضية بل شجعته على الاستمرار بالحديث معها بقولها ومن أين تعرف ذلك ؟ فالزوجة الذكية المدركة نفسية زوجها إذا حدثها بأمر يجب عليها أن تفتح معه حوارا يجعله يستمر بالعطاء وتشعره بأنها متواصلة معه وهذا ما هو إلا فن ومهارة زوجيه ، وأن تلحظ إي مبادرة ايجابية أو اهتمام من قبل الزوج, وأن لا تترك هذا الموقف يمر مرور الكرام بل عليها أن تنتهز الفرصة لتشجيع الزوج على مزيد من العطاء والاهتمام والعناية فالزوج يزيد عطاؤه لزوجته عندما يكتشف بأن زوجته تلحظ ما يقوم به من أعمال وتبدي إعجابها به فتبتسم بوجهه و تسمعه كلمات الإطراء والتشجيع....الخ .
واسعد الأزواج هو من يعرف نفسية زوجته متى تكون راضية ومتى تكون غاضبة حتى ولو لم تخبره عن غضبها وان هذه المعرفة لا تنقص من رجولة الرجل, فالرسول عليه الصلاة والسلام هو قدوتنا في جميع أحوالنا ومنها العلاقة الزوجية قال تعالى { لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الاخر وذكر الله كثيرا } الأحزاب 21 ، عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال لي رسول الله عليه الصلاة والسلام{ إني لأعلم إن كنت عني راضية وإذا كنت علي غضبى قالت : فقلت : ومن أين تعرف ذلك ؟ قال أما إن كنت على راضية فإنك تقولين : لا ورب محمد ، وإذا كنت غضبى قلت : لا ورب إبراهيم . قالت : اجل والله يا رسول الله ما اهجر إلا اسمك) } متفق عليه
فهذا الحديث يدل على أن الرسول عليه الصلاة والسلام يراقب حتى كلمات حبيبته عائشة رضي الله عنه .
وعائشة رضي الله عنها عندما قال لها الرسول صلى الله عليه وسلم الحديث السابق لم تسكت أو تبسمت تبسم الراضية بل شجعته على الاستمرار بالحديث معها بقولها ومن أين تعرف ذلك ؟ فالزوجة الذكية المدركة نفسية زوجها إذا حدثها بأمر يجب عليها أن تفتح معه حوارا يجعله يستمر بالعطاء وتشعره بأنها متواصلة معه وهذا ما هو إلا فن ومهارة زوجيه ، وأن تلحظ إي مبادرة ايجابية أو اهتمام من قبل الزوج, وأن لا تترك هذا الموقف يمر مرور الكرام بل عليها أن تنتهز الفرصة لتشجيع الزوج على مزيد من العطاء والاهتمام والعناية فالزوج يزيد عطاؤه لزوجته عندما يكتشف بأن زوجته تلحظ ما يقوم به من أعمال وتبدي إعجابها به فتبتسم بوجهه و تسمعه كلمات الإطراء والتشجيع....الخ .
العلاقة بين الرسول الكريم ونسائه ليست علاقة جنسية فقط:
ولذلك نجد الرسول عليه الصلاة والسلام أقرب ما يكون لنسائه عندما تحيض أحداهن حتى تشعر بقربه منها وان العلاقة بينهما ليست علاقة جنسيه فقط بل هي رابط مقدس فقد قالت عائشة رضي الله عنها (كنت أشرب وأنا حائض ثم أناوله النبي عليه الصلاة والسلام فيضع فاه على موضع في فيشرب ، وأتعرق العرق وأنا حائض ، ثم أناوله النبي عليه الصلاة والسلام فيضع فاه على موضع في) . رواه مسلم (والعرق العظم الذي علية قليل من الحم )
وكذلك أختي الزوجة ابحثي عن مكان الذي شرب منه زوجك واشربي منه وأشعريه بذلك بطريقتك الخاصة فأفعال وأقوال الرسول علية الصلاة والسلام ليس حصرا للرجال بل للنساء أيضا .
ولذلك نجد الرسول عليه الصلاة والسلام أقرب ما يكون لنسائه عندما تحيض أحداهن حتى تشعر بقربه منها وان العلاقة بينهما ليست علاقة جنسيه فقط بل هي رابط مقدس فقد قالت عائشة رضي الله عنها (كنت أشرب وأنا حائض ثم أناوله النبي عليه الصلاة والسلام فيضع فاه على موضع في فيشرب ، وأتعرق العرق وأنا حائض ، ثم أناوله النبي عليه الصلاة والسلام فيضع فاه على موضع في) . رواه مسلم (والعرق العظم الذي علية قليل من الحم )
وكذلك أختي الزوجة ابحثي عن مكان الذي شرب منه زوجك واشربي منه وأشعريه بذلك بطريقتك الخاصة فأفعال وأقوال الرسول علية الصلاة والسلام ليس حصرا للرجال بل للنساء أيضا .
احذري هذا الفعل :
وهو فعل قامت به أحدى نساء أمير المؤمنين هشام بن عبد الملك وما كان منه ا لا أن طلقها فخسرت أمير المؤمنين ، فذات يوم كان أمير المؤمنين جالس عند زوجته فأكل جزء من تفاحة وناول زوجته التفاحة المأكول جزء منها فطلبت أن يحضر لها سكين فقطعت ذلك الجزء ، فقال لها أمير المؤمنين لماذا قطعت التفاحة ؟ فقالت : لأميط عنها الأذى . فهذه الزوجة لم تراعي نفسية زوجها بأن ما قامت به يجرح مشاعره ولم تحتسب الأجر وتعمل مثل ما عمل الرسول علية الصلاة والسلام بالحديث مع عائشة رضي الله عنها ، فما كان من أمير المؤمنين إلا أن طلقها .
فهل تتوقعون بان يكون هناك خلافات زوجيه لو طبقنا نهج الرسول صلى الله عليه وسلم في بيوتنا ؟!!!!
هل تتوقعون بان يكون هناك مشاكل في بيت, الزوج يبحث عن المكان الذي شربت منه الزوجة ليشرب منه وهي حائض ؟!!!
أليس ما قام به الرسول عليه الصلاة والسلام خطوات عملية تنمي شجرة الحب بينه وبين زوجته؟ ويشعرها بأنه قريب منها ؟وان ما حدث لها لا يؤثر على العلاقة بينها؟
ألسن بحاجة ماسة خصوصا في زماننا هذا أن نعمل مع نسائنا ما عملة الرسول صلى الله عليه وسلم مع نسائه ؟!!!!!!!!!!!!!!!
على العكس ما هو حاصل الان فبعض المشاكل تنشأ في فتره الحيض وتجد الزوج بعيدا عن زوجته إما بالاستراحات أو مسافرا وما ذاك إلا نتيجة البعد عن هدي الرسول عليه الصلاة والسلام ببيته .
وهو فعل قامت به أحدى نساء أمير المؤمنين هشام بن عبد الملك وما كان منه ا لا أن طلقها فخسرت أمير المؤمنين ، فذات يوم كان أمير المؤمنين جالس عند زوجته فأكل جزء من تفاحة وناول زوجته التفاحة المأكول جزء منها فطلبت أن يحضر لها سكين فقطعت ذلك الجزء ، فقال لها أمير المؤمنين لماذا قطعت التفاحة ؟ فقالت : لأميط عنها الأذى . فهذه الزوجة لم تراعي نفسية زوجها بأن ما قامت به يجرح مشاعره ولم تحتسب الأجر وتعمل مثل ما عمل الرسول علية الصلاة والسلام بالحديث مع عائشة رضي الله عنها ، فما كان من أمير المؤمنين إلا أن طلقها .
فهل تتوقعون بان يكون هناك خلافات زوجيه لو طبقنا نهج الرسول صلى الله عليه وسلم في بيوتنا ؟!!!!
هل تتوقعون بان يكون هناك مشاكل في بيت, الزوج يبحث عن المكان الذي شربت منه الزوجة ليشرب منه وهي حائض ؟!!!
أليس ما قام به الرسول عليه الصلاة والسلام خطوات عملية تنمي شجرة الحب بينه وبين زوجته؟ ويشعرها بأنه قريب منها ؟وان ما حدث لها لا يؤثر على العلاقة بينها؟
ألسن بحاجة ماسة خصوصا في زماننا هذا أن نعمل مع نسائنا ما عملة الرسول صلى الله عليه وسلم مع نسائه ؟!!!!!!!!!!!!!!!
على العكس ما هو حاصل الان فبعض المشاكل تنشأ في فتره الحيض وتجد الزوج بعيدا عن زوجته إما بالاستراحات أو مسافرا وما ذاك إلا نتيجة البعد عن هدي الرسول عليه الصلاة والسلام ببيته .
زوجه فوق الأربعين :
إذا عرف الزوج بأن نفسية الزوجة تميل إلى كلمات الغزل والغرام ، وليعلم الأزواج بأن هذا الميول ليس مرتبطا بسن معين, فالزوجة تحتاجه بسن (40) و(50) سنه ، أكثر من غيرها حتى يعزز بنفسها بان زوجها مازال يحبها وأنها ما زالت شابه .
أشعرها بأنها نعمة من الله وأنها من أجمل النساء, وانه لا تكتمل دنياك ألا بوجودها .
إذا عرف الزوج بأن نفسية الزوجة تميل إلى كلمات الغزل والغرام ، وليعلم الأزواج بأن هذا الميول ليس مرتبطا بسن معين, فالزوجة تحتاجه بسن (40) و(50) سنه ، أكثر من غيرها حتى يعزز بنفسها بان زوجها مازال يحبها وأنها ما زالت شابه .
أشعرها بأنها نعمة من الله وأنها من أجمل النساء, وانه لا تكتمل دنياك ألا بوجودها .
أسمعها قول الشاعر:
إن النساء رياحين خلقن لنا ......... وكلنا يشتهي شم الرياحين .
إن النساء رياحين خلقن لنا ......... وكلنا يشتهي شم الرياحين .
اسمع ذلك الزوج الذي يتغزل بزوجته فيقول :
فلو تفت في البحر والبحر مالح ....... لأصبح البحر من ريقها عذب
فلو تفت في البحر والبحر مالح ....... لأصبح البحر من ريقها عذب
واخر يقول:
قامت تظللني من الشمس ........ نفس أحب إلي من نفسي
قامت تظللني ومن عجب ....... شمس تظللني من الشمس
قامت تظللني من الشمس ........ نفس أحب إلي من نفسي
قامت تظللني ومن عجب ....... شمس تظللني من الشمس
فكم من الأزواج قد حرم زوجته مثل هذه الكلمات التي لها اثر كبير وعميق على نفسية الزوجة, الم يقل الرسول علية الصلاة والسلام { الكلمة الطيبة صدقة } رواه الشيخان . هذا مع عامة الناس ومع الزوجة يكون أكثر ثوابا وأعظم أجرا.
العود من أول ركزه:
من تلك الصورة السيئة والمفهوم الخاطئ عند بعض الأزواج وخصوصا الشباب عن المرأة بأنه يجب الحذر منها وتجد من ينصحه ويقول له العود من أول ركزه تعامل معها بحزم من الليلة الأولى وأثبت رجولتك ......الخ .
من تلك الصورة السيئة والمفهوم الخاطئ عند بعض الأزواج وخصوصا الشباب عن المرأة بأنه يجب الحذر منها وتجد من ينصحه ويقول له العود من أول ركزه تعامل معها بحزم من الليلة الأولى وأثبت رجولتك ......الخ .
وتصحيحا لهذا المفهوم :
أن صفة الخيرية التي جعلها الرسول علية الصلاة والسلام علامة مميزه لكل مؤمن يحسن التعامل مع زوجته بقوله { خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي } رواه الترمذي تفرض على الزوج أن يسمع زوجته ما يداعب أنوثتها بكلمات تدل على حبها.
أن صفة الخيرية التي جعلها الرسول علية الصلاة والسلام علامة مميزه لكل مؤمن يحسن التعامل مع زوجته بقوله { خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي } رواه الترمذي تفرض على الزوج أن يسمع زوجته ما يداعب أنوثتها بكلمات تدل على حبها.
يتبع........
تعليق