كيف سأعود للكتابة لك وأنا بالكاد أبصر الطريق لبيتي في هذه الطرقات المظلمة ،
رسائلك التي غابت عني ، ضحكتك التي كانت تنقذني من حزني ،
صوتك الذي كان يوقظني ، وجهك الذي كان يلونني ،
أصابعك التي كانت تدللني ، عينيك التي كانت تدهشني ،
قصائدك التي كانت تذكرني وكل أوقاتنا التي إلتقينا فيها يوما .
تعليق