حكاية مطبخ ^^^^ طبعا من طلعت على هذه الدنيا وأمي طباخة ماهرة وأغلب وقتها بالمطبخ وحنا حواليها لكن ما كنت ترضى ندخل أو نسوي شيء وكانت تخاف علينا من النار بقوة ... ما كنت أعرف السبب إلا بعد سنين طويلة يعني قبل كم سنة بس المهم من شقاوة المطبخ كانت أمي تعمل كيكة وتخلط البيض وإلى ,,اخرة طبعا هذا قبل دخول المدرسة :( وأمي كان نفسها تشوفني بنت هههههههههه ولبستني تنورة وقميص بنوتات ما يسوى علي أن أكون بنت المهم أنا وإخوي نفتح درج المطبخ ونركب ع الطاولة ونقفز للأرض ومبسوطين وهكذا كل شوي واحد فينا المهم اللي صار أنا ركبت وهو بعدي هو داس طرف التنورة ههههههه وأنا قفزت وبم على الأرض وإنجرحت ذقني وطلع الدم بكل المكان ... إلا مع زيارة ودخلت خالي وزوجته طبعا مساكين كهربتهم وخوفتهم أخذني خالي للمستشفى وسوا لي 3 غرز بالذقن ورجعانا للبيت وبعدها بكم إسبوع إختكم تحب اللعب وما يهمه إنها تنصاب وإلا حتى تموت باللعب أطفال ولا نعلم كيف يكون الخطر المهم رحنا نلعب بالمراجيح الحديد الان ممنوعة لكثرت الإصاب ما فيه منها .. اللي حصل أني كنت أمرج بنت من البنات ورجعت المرجيحة للخلف وضربتني برأسي وطلع الدم وعم الخوف المكان بس هالمرة مش في بيتنا .. ههههههههههههههه موقف صعب ما بقى قهوة ما بقى ثلج ما بقى مش عارفة شو ما حطوه برأسي وبعد كل هذا أخذني خالي للمستشفى مع إخوي وعملوا لي غرز برأسي وقصوا شعري ولما رجعت للبيت أمي قصته وعدلته لأنهم بنظرها خربوه وطبعا .. حرمتني أمي من اللعب عشان ما أموت من وجهة نظرها ههههههههههههههههههههه يا كثر ما تخاف علي أمي الله يحفظها ويطول بعمرها ويجازيها جنة الفردوس يا رب
كنت أنا وإختي اللي أكبر مني أطفال وكان فيه برنامج أسمه حكمت وسمر عملوا بسكويت وقلنا لأمي نبي نسوي مثلهم أمي ما رضت أختي طبعا كتبت المقادير على ورقة والطريقة وخالتي كانت توها متزوجة عروس جديدة طبعا حنا تعودنا نشتكي لها مسكينة إلى الان الله يرزقها الجنة يا رب ولما شكينا لها هي قالت أمكم ما عندها سالفة تعالوا أنا بخليكم تسون ورحنا معاها وسوينا وياها وكنت مبسوطة وسعيدة مرة بس ما كنا إحنا اللي سوينا .. المهم الظهر بعد ما هدى البيت قالت لي إختي وش رأيك نسوي البسكويت قبل ما تصحى أمي وتصيدنا وما ترضى قلت لها طيب حصل .. رحت وجبت العدة الطحين والسكر وكل شيء إلا الأخت طلع عليها الأدب فجأة وقالت لا ما أبي أخاف أمي تهاوش وتضربنا ما أبي .. خلاص أنا بديت وجهزت العدة أتراجع لا والله مو من طبعي التراجع أكمل الخطى لو فيه موتي .. وهي شوي شوي وجات وراح الأدب المهم طبقنا صنيتين بسكويت جاء وقت الجد وهو شب الفرن الغاز ..لووووول أنا صغيرة وما أعرف وهي بعد صغيرة وما تعرف ما فيه غير الماما <<لوووول طبعا أكيد سمعنا لنا كم كلمة محترمة وإن الصينين ما فيه غيرنا راح يأكلها لوحدنا عشان نتعلم خبز خبزتيه يا الرفلة إكليه هذا كلام الوالدة الله يطول بعمرها ::هههه المهم شبت لنا الفرن ودخلنا الصواني وطلع البسكويت وأول ما طلت الصنية فكنا إخوي الكبير من المشكلة جاء وأخذ بسكويته وأكلها وقال لأمي حلو ممتاز
ههههههههههههههه وإنبسطنا أنا وإختي بعدها جاء إخواني الأولاد وأكلوا وحتى أمي أكلت وعجبها هههههههه بعدها صارت دخول المطبخ الظهر أمر مستحيل حراسة عسكرية عليه
سبق وقلت لكم أني أحب أقرأ بعلم الطاقة والفراسة والعلوم السماوية والمجرات
جدتي وجدتك ........ بروفيسورات في علم الطاقه ( معلومات تنشر لأول مره في العالم العربي )
أتذكر كم كانت جدتي وجدتك حريصات على اثارهم الجسدية من أظافر أو شعر أو حتى ملابس تحمل اثار عرقهن أو رائحتهن ؟ أتذكر أنني كنت أسمعهن يحذروننا أن لا نسمح لاحد بإرتداء أي شي ء من ملابسنا قبل غسلها تماما ونشرها بالشمس ، كما أنني أتذكر أن واحده من صديقاتي أرادت أن تجرب خاتمي على يدها فنظرت إلي جدتي نظرة ذات معنى محذرة لي من السماح لتلك الصديقه .
كنت أبتسم في داخلي من خرافات هؤلاء الجدات .
ولكن الاكتشاف المذهل أن جدتي وجدتك هن بروفيسورات ومتخصصات في علم الطاقه ........ كيف حدث هذا ؟
سبق أن حدثتكم عن أن لكل إنسان مجال مغناطيسي خاص به وهذا المجال له ترددات وذبذبات معينة تختلف من شخص لاخر وتحمل شحنات إيجابية أو سلبية حسب نفسية الشخص وحسب صفائها ونقاء قلبه من المشاعر السلبية .
المهم أن ما أذكره الان هو اخر إكتشافات علم الطاقه التي تدهش عقول الامريكيين والاوربيين حاليا ولكننا نحن المسلمين لدينا منها رصيد ضخم من التراث الاسلامي يطالبنا بضرورة الايمان بهذه الاشياء وإعتبارها مسلمات .
ماذا يحدث عندما يرتدي شخص اخر خاتمك ؟
إن خاتمك الذي ترتديه منذ فترة طويلة قد اصبح له مجال مغناطيسي مطابق لمجالك تماما وحتى تستيطع ألغاء هذه الطاقه لابد من معادلتها ومحايدتها ( جعل هذا الخاتم بلا شحنه وبلا ترددات ) وهذا لا يحدث إلا بإستخدام طاقه أكبر وأقوى من طاقة الخاتم مثلما نفعل مع بطاقة الائتمان حين نريد إلغاء مغناطيسيتها فنوجه لها مغناطيس أقوى منها يمحوه ويبطل مفعوله .
ماهي الطاقة ألأقوى : إستخدام نظام ذهني خاص ومركز نضع فيه أفكارنا وتركيزنا بحدة ودقة مستحضرين الغرض والهدف بوضوح ثم نركز هذه الطاقه في أيدينا بالذات ونبدأ بمسح الخاتم بيدينا وبهذا يتم محايدة شحنات الخاتم وتنظيفه من أي مجالات مغناطيسية سابقه .
إذا فقدنا تركيزنا أو تشتت أفكارنا قبل إكمال العملية فهذا سيضعف من مفعول التنظيف ويضل الخاتم محتفظا بتردداته المغناطيسية السابقه التي ستؤثر بكل تأكيد على أي شخص يرتدي الخاتم ( غير صاحبه ) .
والامر يزداد تعقيدا إذا كان الخاتم فيه أحجار كريمه لان طاقة المجوهرات والاحجار الكريمه قوية جدا وأقوى بكثير من المعادن ولذلك فهي تكتسب من طاقة صاحب الخاتم ببطء شديد جدا ثم بنفس الطريقة لا تستطيع التخلص من طاقة صاحب الخاتم إلا ببطء أشد بكثير .
بالنسبة للخواتم المعدنية فهناك طريقة سريعة للتخلص من شحناتها وذلك بغلي هذا الخاتم على النار لان درجة الغليان تمحي معها كل المعلومات التي يحملها الخاتم عن مجاله المغناطيسي .
لذلك فالنصيحه الخطيره التي أوجهها لك الان ( إحذر فلا تقرض خاتمك لاحد ولا تستعير خاتم إلا من الأشخاص الذين تعرفهم وتشعر نحوهم بالراحه ... طاقة الخاتم تؤثر جدا ... هذه أسرار قوية جدا )
ما طريقة الرسول الكريم قبل 1431ه سنه في تنظيف المجال المغناطيسي ليس فقط للخاتم بل لكل شيء ؟
بالنسبة لطريقة الرسول صلى الله عليه وسلم في تنظيف المجال المغناطيسي فالاخ سعيد ماشاء الله بذكائه المتوقد ونشاطه الفكري المميز اقترب جدا جدا من المطلوب وبالفعل فما ذكره من اجابات هي الطريقة التي سلكها الرسول (صلى الله عليه وسلم ) في تنظيف المجال المغناطيسي واضف اليه اهمية النفث والمسح لاننا نمسح على مراكز الطاقة السبعة في الجسم (الشكرات)ونحن بذلك ننقيها ونشحنها بطاقة ايجابية والمعالجين بالريكي يستخدمون نفس الطريقة قبل ا لنوم
ولكن طبعا بدون القران
لايوجد شيء في تعاليم ديننا الا وله مقصد عميق عميق ، علمه من علمه وجهله من جهله والمهم ان لانخطىء او نكفر من علمه لانا من اللذين جهله ولنأخذ من قصة سيدنا الخضر عبرة كبيرة كبيرة كبيييييييييييييرة
للحديث بقية وهوامش لايتسع لها الذكر الان
رغم التطور العلمي والتكنولوجي الكبير، الذي كشف عن وسائل حديثة للتعرف على الأشخاص وتقصى أثرهم، سواء عن طريق البصمة الوراثية (DNA) أو غيرها، إلا أن هذا التطور لم يغن عن قصاصي الأثر، خاصة في الأماكن الصحرواية وحيث تكون الرمال.
وعرفت البشرية في بداية تاريخها قصاصي الأثر، هؤلاء الرجال الذين وهبهم الله قوة الملاحظة والبصيرة، فكان لهم الدور الأكبر في كشف العديد من الأحداث والجرائم التي تقع في الصحراء، وقد استمر هذا الدور حتى الان،حيث تستعين بهم الجهات الأمنية عندما تتعقد الأمور ويحتاجون إلى خيط لفك عقد الجريمة، كما أن القضاء الشرعي لا يتجاهل معلوماتهم بل يعتبرها قرينة قوية في أحكامه، طالما تؤدى هذه المعلومات إلى إيجاد حلول لقضايا تظل غامضة قبل تدخل مقتفي الأثر وقصاصيه.
حكايات تثير الدهشة
وحكايات قصاصي الأثر غالبا ما تثير الدهشة والاستغراب من قوة ملاحظتهم، فمعلوماتهم عن أثر البشر والحيوان والحشرات تدعو إلى الغرابة من حيث الدقة ومعرفة ما يدور حولهم من خلال الأثر.
وروى المواطن علي المحمد من أهالي جبة التي تبعد نحو 103 كيلو مترات شمال غرب مدينة حائل، قصته مع تقصى الأثر، وقال إنها بدأت معه منذ صغر سنه، عندما كان الرعاة يعودون من المراعي، ولم يكن حاضرا لتلك العودة، كان ينظر لأثرهم فيعرف من عاد منهم ومن لم يعد وتطورت بعد أن كبر في السن إلى معرفة دقيقة لأثر جميع من يعرفهم أو أبنائهم ومن يمتون لهم بصلة.
وعن طبعة القدم بالأرض وهل لها دلالة واضحة على هوية صاحبها قال لا إنما طريقة المشي مقترنة بالأثر فعندما يلبس شخص ما أحذية اخر فإني أكون قد شاهدت طبعت هذا الحذاء من قبل فإني أعرف هذا الشخص وأعرف أنه يلبس الحذاء الخاص بصاحبه وقد أثبت ذلك في وقائع كثيرة من خلال أشخاص حاولوا خداعي.
وأضاف المحمد أن من القرائن الأخرى على الشخص صوته ومنطقه فعندما يتحدث رجل معه من عائلة معينة يعرف رجالها والشخص لا يعرفه تحديدا فإنه يعلم أنه ينتمي إلى هذه العائلة والصوت والمنطق أسهل من عملية الأثر. المرأة الحامل
وحول إمكانية معرفته للمرأة الحامل والعذراء البكر قال المحمد إن الحامل يدل عليها أثرها فمثلا عندما تكون المرأة حاملا فإن عقب قدمها يغوص في الرمال من الجهة الخلفية للأثر ...................... وعن قول البعض بأن للجن دورا في تقصي الأثر، نفى المحمد ذلك وقال هذه موهبة من الله يختص بها من يشاء، مؤكدا على أن اقتفاء الأثر والقدرة على معرفته ليست وراثة وإنما يمكن من أراد أن يكتسبها اكتسابها، وقال إنه لا يوجد سوى واحد من أبنائه بدأت تظهر عليه بوادر هذه الموهبة.
وكشف المحمد عن بعض قصصه وقالأراد البعض اختباري فارتدى أحدهم حذاء الاخر ومشى على جدار المزرعة الخاصة بي حتى وصل إلى قسم البطيخ فنزل من الجدار وأخذ بطيخة ورجع إلى الجدار ومشى عليه عائدا حتى نزل في مزرعتهم المجاورة فشاهدت الأثر وأتيتهم وقلت: هل هذا اختبار لي فأنكروا وقلت هذا فلان يلبس حذاء فلان فقالوا صدقت وأحضروا البطيخة وأكلناها سويا.
وختم المحمد كلامه بأنه على الرغم من معرفته بكثير من الأمور إلا أنه لم يحاول جرح مسلم بها أو إيذائه أو كشف سره.
أثر الماشية
وقال ذياب بن عبدالله الوائل من أهالي جبة والذي اشتهر بفراسة الأثر إنه لا يوجد أثر يشابه الاخر وإنما يمت إليه بصلة على حسب القرابة والإنسان عندما يكون شديد الملاحظة والانتباه فإنها تنمو معه هذه الموهبة حتى يتقنها.
وأضاف أن أثر الإبل أو أثر الأغنام الماعز لا تتشابه فيما بينها وعندما تلاحظها جيدا تجد الفرق واضحا. مؤكدا على أنه يعرف أثر إبلهم وأغنامهم كافة والإبل التي تمر في ذاكرته يحفظها وعند ضياع إبلهم في الصحراء وعند بحثه عنها فإنه يعرف أن أثر أقدام الإبل لهم أو لغيرهم من خلالها فلا يتعب بالبحث عنها.
وحول قدرته على تمييز لون الجمل أوضح أو أملح من خلال أثره قال الوايل: إنه لا يستطيع ذلك، ولكن هنالك من يستطيع مثل عائلة الضبان الشهيرة والتي تستطيع أن تحدد لون الإبل من خلال الأثر.
ويروي الوايل بعض القصص التي حدثت معه ومنها ما حدث في رحلة برية مع أصدقائه وكانوا قد فقدوا إبلهم في الجهة الشمالية من النفود الكبير ورحلتهم كانت إلى جنوبه فشاهد أثر إبل فقال لأصدقائه إن هذه أثر إبلنا فقالوا له استحالة فالإبل بالجهة الشمالية من النفود ومن المستحيل أن تصل إلى هذا المكان خلال هذا الوقت، وقال: تقصينا الأثر حتى وجدنا الإبل وكانت إبلنا.
قصة أخرى رواها الوايل وقال إنه كان يقوم بجلب الماء إلى ماشيتهم وخلال طريقه مر بأثر لأغنام ليست له فلفت انتباهه أثر إحدى هذه الأغنام وعرف أنها له قد اختلطت مع أغنامهم فسأل الراعي وقال نعم لدينا نعجة ليست لنا فوصفها له فقال نعم هذه أوصافها وأخذها.
وأشار الوايل إلى أن هذه الموهبة متطورة مع مرور السنين وكثرة التجارب فكل عام يكتسب معلومات جديدة تضاف إلى معلوماته السابقة وهي ليست متوقفة عند حد معين. العقارب والأفاعي
أما مشعل الرشيدان الذي يعرف أنواع الزواحف والحشرات واثارها، إضافة لمقدرته على التفريق بين العقرب الصفراء من العقرب السوداء، فقال إن الأمر يخيل لمن يستمع إليك بأنه أمر كبير وهو في الواقع أمر سهل يحتاج فقط إلى دقة ملاحظة، فالواقع أن أرجل وأيدي العقرب الصفراء أوسع من العقرب السوداء وهنالك دليل اخر فعند دخول العقرب إلى جحرها فإن العقرب الصفراء لا تدخل إلى جحرها بالمقدمة بل تدخل من جهة ذيلها إما العقرب السوداء فإنها تدخل إلى الجحر من المقدمة وتكون الإبرة والذيل إلى فتحت الجحر.
وعن معرفته بالعقرب حين تكون حاملة للبيض من خلال أثرها، قال: إن معرفتها أمر سهل، فعندما تكون العقرب محملة بالبيض وتمر من خلال مسيرها بأثر لحيوان كبير مثل الجمل، فإن بطنها يسحب مع الأرض ليظهر لك خط متقطع وهذا دليل على أنها محملة بالبيض على ظهرها. وبالنسبة للأفاعي مثلا فإنه في أثرها عكفة تشبه الباكورة وهو ما يدل على اتجاهها هل هي قادمة أو ذاهبة وعلى حسب حجم الأثر يدل على كبرها ولا يوجد أثر لأفعى يشبه الأخرى فواحدة يكون بطنها أملسا وأخرى يكون بطنها خشنا وأخرى تكون طويلة والأخرى قصيرة.
وبالنسبة للأرانب البرية يقول إنه يفرق بين الذكر والأنثى من خلال أثرها فالأنثى يكون أثرها عريضا بينما الذكر يكون دقيقا وطويلا، ونفرق أيضا بين الذكر والأنثى من خلال فضلاتها فالأنثى تجتمع فضلاتها في مكان واحد بينما الذكر تكون فضلاته منتثرة. رأى الأمن
وإذا كانت هذه بعض قدرات قصاصي الأثر والتي يستفيد منها عادة أهل الصحراء، فماذا عن رأى الأجهزة الأمنية والقضاء فيما يتوصلون إليه من معلومات؟
الناطق الإعلامي بشرطة منطقة حائل المقدم عبدالعزيز الزنيدي قال إن معلومات قصاصي الأثر رغم أنها لا تؤخذ على أنها دليل قاطع في القضايا والجرائم، إلا أنها تؤخذ كقرينة يمكن الاستفادة منها أثناء سير التحقيقات.
تعليق