حاولت أجيبك للضحى وانت عييت:::حاولت أغطي الليل لأجلك عصاني
أفرد ضلوعي وأنده الحي والميت:::وإلى ندهتك رجع صوتي دعاني
ما غير أنا اللي شلت جرحي ونيت:::وما غير قلبي لا طلبته عطاني
لو إن بوحي كثر صمتي تمنيت:::لو إن عيني شافت الدرب جاني
شمسي هجير ومهجتي كلها بيت:::أهجها وأطوي عليها احتماني
لأجلك إلا جض الهوى بي تغنيت:::لوني من جروح المقادير أعاني
ان شاء الله تعجبكم
خالص ودي
تعليق