حركات بقلة انتباه قد تسبب الغضب بين الزوجين - حلولو للتصرفات والتعامل بين الزوجين تجنبا للغضب والكراهية
يقع كثير من الأزواج في أخطاء أثناء قراءة الصحف أو الكتب أو قراءة المصحف في المنزل، أبرز خطأ يرتكبه الزوج بحق زوجته أو العكس أثناء قراءة الصحيفة، هو عدم إبعاد الصحيفة حينما يتوجه أحدهما بحديث إلى الاخر، ليقوم بالرد وهو في الوضع نفسه الذي كان عليه حين قراءته الصحيفة، دون النظر إلى الطرف الاخر.
وهنا تنص قواعد (الإتيكيت) على أنه من الواجب إبعاد الصحيفة حينما يتوجه أحد الزوجين إلى اخر بحديث ما، حتى يتحقق التواصل البصري بين المتحدث والمستمع، كما ينبغي للأزواج قبل ذلك تجنب التوجه بحديث لبعضهما أثناء تركيز طرف منهما في القراءة، خصوصا أن القراءة تتطلب أجواء هادئة.
وتتحمل الزوجة دورا أكبر فيما يتعلق ب (إتيكيت) القراءة، يتمثل في مسؤوليتها عن ضبط الهدوء في المنزل إذا كان زوجها معتادا على القراءة، بحيث لا تسمح لأبنائها بإثارة الفوضى أو الحديث بأصوات مرتفعة خلال أوقات القراءة.
غير أن من بين أخطاء (الإتيكيت) التي تقع داخل المنزل في طرق التعامل مع الصحيفة الورقية، هو ترك صفحاتها مبعثرة بعد الانتهاء منها، وهنا تحث قواعد (الإتيكيت) على إعادتها مرتبة كما كانت احتراما لحق الاخرين في المنزل بقراءتها، وهي القواعد التي يجب أن يمارسها الجميع من أفراد الأسرة داخل المنزل، وفي مقدمتهم الأب والأم.
وهنا تنص قواعد (الإتيكيت) على أنه من الواجب إبعاد الصحيفة حينما يتوجه أحد الزوجين إلى اخر بحديث ما، حتى يتحقق التواصل البصري بين المتحدث والمستمع، كما ينبغي للأزواج قبل ذلك تجنب التوجه بحديث لبعضهما أثناء تركيز طرف منهما في القراءة، خصوصا أن القراءة تتطلب أجواء هادئة.
وتتحمل الزوجة دورا أكبر فيما يتعلق ب (إتيكيت) القراءة، يتمثل في مسؤوليتها عن ضبط الهدوء في المنزل إذا كان زوجها معتادا على القراءة، بحيث لا تسمح لأبنائها بإثارة الفوضى أو الحديث بأصوات مرتفعة خلال أوقات القراءة.
غير أن من بين أخطاء (الإتيكيت) التي تقع داخل المنزل في طرق التعامل مع الصحيفة الورقية، هو ترك صفحاتها مبعثرة بعد الانتهاء منها، وهنا تحث قواعد (الإتيكيت) على إعادتها مرتبة كما كانت احتراما لحق الاخرين في المنزل بقراءتها، وهي القواعد التي يجب أن يمارسها الجميع من أفراد الأسرة داخل المنزل، وفي مقدمتهم الأب والأم.
تعليق