مدينة الجزائر
الكثير منا يجهل ما تختزنه بلادنا
من جمال و ثروات.
الجزائر : عاصمة الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية. مركز سياسيي واقتصادي وثقافي للبلاد. يبلغ تعداد سكانها حوالي 4 ملايين نسمة أي حوالي عشر سكان الجزائر.تعرف بالجزائر البيضاء لغلبة اللون الأبيض على مبانيها كما يحلو لأهلها تسميتها البهجة, العاصمة, جزائر بني مزغنة كما تسمى الدزاير بالدارجة العاصمية. ويوجد في المدينة مطار دولي يسمى مطار هواري بومدين الدولي.
الموقع:تقع على شاطئ المتوسط في منتصف الطريق الساحلي الذي يربط تونس شرقا بالمغرب وهي من أجمل مدن ساحل البحر الابيض المتوسط الجنوبي، وتنتشر احياؤها ومبانيها فوق مجموعة من التلال المطلة على البحر، كما تنتشر على منحدراتها وسفوحها وفي السهل المنبسط تحتها غابات النخيل واشجار الليمون والبرتقال والزيتون ،تتربع المدينة علي مساحة 230 كم مربع و للجزائر أو بالاحرى جزائر ما قبل 1830 أي قبل احتلالها الفرنسي 5 أبواب و هي :
باب جديد
باب دزيرة
باب عزون
باب الواد
باب البحر
كانت الأبواب تغلق عند غروب الشمس ولا تفتح الا عند طلوعها.
الحرب العالمية الثانية
ابان الحرب العالمية الثانية شهدت انزال قوات التحالف البريطانية و الأمريكية في إطار عملية إضاءة الشعلة (بالإنجليزية: Lighting the Torch)، لكن الانزال لم ينجح الا بعد انقلاب 1942 على يد فرنسيين مناهضون لحكومة فيشي، تحولت المدينة مركزا لقيادة الحلفاء تحت امرة أيزنهاور، الرئيس القادم للولايات المتحدة
هندستها:
تتميز مدينة الجزائر بقسميها الإسلامي القديم والاوروبي الحديث، ويعرف القديم باسم «القصبة» بشوارعها الضيقة ومساجدها العديدة وقلعتها التي بنيت في القرن السادس عشر. والقصبة تعد تراثا معماريا تاريخيا هاما وسجلت من قبل منظمة اليونسكو كتراث عالمي سنة 1992. ومن معالمها: الحدائق، المرصد الفلكي، والمتحف الوطني، ودار الكتب الوطنية وجامعة الجزائر التي تأسست عام 1909. وفي القصبة كثير من القصور والمنازل الفاخرة ذات الطراز العربي الإسلامي ومن ابرز مساجدها المسجد الكبير ومسجد كتشاوة.
بنيت القصبة على مرتفعات، تتخللها شوارع ضيقة و منحنية. تشكلت قصبة المدينة مع قدوم الأندلسيين ابتداء من القرن الخامس عشر.
يتبع ؛؛؛؛؛؛
الكثير منا يجهل ما تختزنه بلادنا
من جمال و ثروات.
الجزائر : عاصمة الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية. مركز سياسيي واقتصادي وثقافي للبلاد. يبلغ تعداد سكانها حوالي 4 ملايين نسمة أي حوالي عشر سكان الجزائر.تعرف بالجزائر البيضاء لغلبة اللون الأبيض على مبانيها كما يحلو لأهلها تسميتها البهجة, العاصمة, جزائر بني مزغنة كما تسمى الدزاير بالدارجة العاصمية. ويوجد في المدينة مطار دولي يسمى مطار هواري بومدين الدولي.
الموقع:تقع على شاطئ المتوسط في منتصف الطريق الساحلي الذي يربط تونس شرقا بالمغرب وهي من أجمل مدن ساحل البحر الابيض المتوسط الجنوبي، وتنتشر احياؤها ومبانيها فوق مجموعة من التلال المطلة على البحر، كما تنتشر على منحدراتها وسفوحها وفي السهل المنبسط تحتها غابات النخيل واشجار الليمون والبرتقال والزيتون ،تتربع المدينة علي مساحة 230 كم مربع و للجزائر أو بالاحرى جزائر ما قبل 1830 أي قبل احتلالها الفرنسي 5 أبواب و هي :
باب جديد
باب دزيرة
باب عزون
باب الواد
باب البحر
كانت الأبواب تغلق عند غروب الشمس ولا تفتح الا عند طلوعها.
الحرب العالمية الثانية
ابان الحرب العالمية الثانية شهدت انزال قوات التحالف البريطانية و الأمريكية في إطار عملية إضاءة الشعلة (بالإنجليزية: Lighting the Torch)، لكن الانزال لم ينجح الا بعد انقلاب 1942 على يد فرنسيين مناهضون لحكومة فيشي، تحولت المدينة مركزا لقيادة الحلفاء تحت امرة أيزنهاور، الرئيس القادم للولايات المتحدة
هندستها:
تتميز مدينة الجزائر بقسميها الإسلامي القديم والاوروبي الحديث، ويعرف القديم باسم «القصبة» بشوارعها الضيقة ومساجدها العديدة وقلعتها التي بنيت في القرن السادس عشر. والقصبة تعد تراثا معماريا تاريخيا هاما وسجلت من قبل منظمة اليونسكو كتراث عالمي سنة 1992. ومن معالمها: الحدائق، المرصد الفلكي، والمتحف الوطني، ودار الكتب الوطنية وجامعة الجزائر التي تأسست عام 1909. وفي القصبة كثير من القصور والمنازل الفاخرة ذات الطراز العربي الإسلامي ومن ابرز مساجدها المسجد الكبير ومسجد كتشاوة.
بنيت القصبة على مرتفعات، تتخللها شوارع ضيقة و منحنية. تشكلت قصبة المدينة مع قدوم الأندلسيين ابتداء من القرن الخامس عشر.
يتبع ؛؛؛؛؛؛
تعليق