صحيت على سيف الغدر يطعن في صدر الوفا
وشفت الوفا حاله كسير ينزف حزن وينزف أنين
ثم مات وكتب وصيته وعطاني إيها وأختفا
وسطرها لي بدمعته وختمها لي بكلمتين
فيها يقول إن الغدر هو السبب في الجفا
وإن الصداقه أصبحت ضايعه بين السنين
تجري صداقة البشر بين المصالح بالخفا
وصارت مناصب البشر تفرض المحبه والحنين
يدوس صاحب المصلحه صاحبه إذا منه إكتفا
ويصد عنه ويتصدد ويناظره بنص عين
نسى العطا اللي عطاه يوم نخاه ويمه لفا
وباع صاحبه اللي طق صدره وفزله وحب الجبين
شرى الغدر برخص ثمن ودعس برجله الوفا
يوم ضحك له صاحبه وأهداه كل شي" ثمين
أخذه مراده في الحياه وكل شي بغدره نفا
ونفش ريشه بأنتصار على اللي من غدره طعين
بعد ماأخذ غايته اللي وراها ياما حفا
كسر يد صاحبه اللي مد له اليدين
عطاه درس في دنيته يوم كسر يد الوفا
وخلاه يذوق الألم وكتب على وجهه حزين
كتبت أنا قصيدتي يوم شفت جفنه غفا
وخلاني أسمي القصيد قصة الغدر اللعين
وشفت الوفا حاله كسير ينزف حزن وينزف أنين
ثم مات وكتب وصيته وعطاني إيها وأختفا
وسطرها لي بدمعته وختمها لي بكلمتين
فيها يقول إن الغدر هو السبب في الجفا
وإن الصداقه أصبحت ضايعه بين السنين
تجري صداقة البشر بين المصالح بالخفا
وصارت مناصب البشر تفرض المحبه والحنين
يدوس صاحب المصلحه صاحبه إذا منه إكتفا
ويصد عنه ويتصدد ويناظره بنص عين
نسى العطا اللي عطاه يوم نخاه ويمه لفا
وباع صاحبه اللي طق صدره وفزله وحب الجبين
شرى الغدر برخص ثمن ودعس برجله الوفا
يوم ضحك له صاحبه وأهداه كل شي" ثمين
أخذه مراده في الحياه وكل شي بغدره نفا
ونفش ريشه بأنتصار على اللي من غدره طعين
بعد ماأخذ غايته اللي وراها ياما حفا
كسر يد صاحبه اللي مد له اليدين
عطاه درس في دنيته يوم كسر يد الوفا
وخلاه يذوق الألم وكتب على وجهه حزين
كتبت أنا قصيدتي يوم شفت جفنه غفا
وخلاني أسمي القصيد قصة الغدر اللعين
صدى قلمي
تعليق