نفوس تواقهـ,’
مشى أحمد بن حنبل من بغداد إلى صنعاء،، وأنت تفتر في حفظ دعاء.
سافر أحدهم إلى مصر, وغدوه شهر ورواحه شهر،، في طلب حديث واحد،، ليدرك به
المجد الخالد.
ولولا المحنة، ما دعي أحمد إمام السنة,, ووصل بالجلد إلى المجد.
ووضع ابن تيمية في الزنزانة,, فبرز بالعلم زمانه.
خرج أحد العلماء يطلب العلم وعمره أربعون سنة، بينما هو في الطريق جاءته نفسه فقالت له:
كيف تطلب العلم وأنت في هذا السن؟!
متى تحفظ؟!
ومتى تعلم الناس؟!
فرجع، فمر بصاحب ساقية يسقي على البقر، وكان الرشاء أي: الحبل يقطع الصخر من كثرة ما مر، فقال: أطلبه وأتضجر من طلبه!
اطلب ولا تضجر من مطلب فافة الطالب أن يضجرا
أما ترى الحبل بطول المدى على صليب الصخر قد أثرا
وكان هذا الموقف عظة له، واصل من خلاله طلب العلم، وجد واجتهد، حتى بلغ المنزل، وصار من أئمة الشافعية ومن العلماء الكبار رحمه الله.
( و إذا كانت النفوس كبارا ... تعبت في مرادها الأجسام )
سافر أحدهم إلى مصر, وغدوه شهر ورواحه شهر،، في طلب حديث واحد،، ليدرك به
المجد الخالد.
ولولا المحنة، ما دعي أحمد إمام السنة,, ووصل بالجلد إلى المجد.
ووضع ابن تيمية في الزنزانة,, فبرز بالعلم زمانه.
خرج أحد العلماء يطلب العلم وعمره أربعون سنة، بينما هو في الطريق جاءته نفسه فقالت له:
كيف تطلب العلم وأنت في هذا السن؟!
متى تحفظ؟!
ومتى تعلم الناس؟!
فرجع، فمر بصاحب ساقية يسقي على البقر، وكان الرشاء أي: الحبل يقطع الصخر من كثرة ما مر، فقال: أطلبه وأتضجر من طلبه!
اطلب ولا تضجر من مطلب فافة الطالب أن يضجرا
أما ترى الحبل بطول المدى على صليب الصخر قد أثرا
وكان هذا الموقف عظة له، واصل من خلاله طلب العلم، وجد واجتهد، حتى بلغ المنزل، وصار من أئمة الشافعية ومن العلماء الكبار رحمه الله.
( و إذا كانت النفوس كبارا ... تعبت في مرادها الأجسام )
تعليق