للأم
يأخذ المولود الجديد وقتا للتأقلم مع العالم الجديد والغريب: فكري مثل الطفل الصغير، لقد كان نائما في رحم دافئ، حيث يصله الغذاء، ولم يحتج للبكاء طلبا لأي شيء. أما الان فهو يشعر بالبرد بين أغطية غريبة عليه، وهو بحاجة للصراخ طلبا للغذاء، ولتغيير حفاظه، هذا إذا لم يكن للحصول على قسط من النوم الهادئ، أو لعلاج طفح جلدي مؤلم على مؤخرته. استعملي سحرك كأم في تفهم وعلاج هذه المسائل ولا تنسي أن تغني للطفل وتتحدثي معه دائما بكلمات واضحة، قد لا يفهم الكلمات ولكنه يعرف بالتأكيد أنك تتحدثين إليه.
يأخذ المولود الجديد وقتا للتأقلم مع العالم الجديد والغريب: فكري مثل الطفل الصغير، لقد كان نائما في رحم دافئ، حيث يصله الغذاء، ولم يحتج للبكاء طلبا لأي شيء. أما الان فهو يشعر بالبرد بين أغطية غريبة عليه، وهو بحاجة للصراخ طلبا للغذاء، ولتغيير حفاظه، هذا إذا لم يكن للحصول على قسط من النوم الهادئ، أو لعلاج طفح جلدي مؤلم على مؤخرته. استعملي سحرك كأم في تفهم وعلاج هذه المسائل ولا تنسي أن تغني للطفل وتتحدثي معه دائما بكلمات واضحة، قد لا يفهم الكلمات ولكنه يعرف بالتأكيد أنك تتحدثين إليه.
تعليق