هذه احدى كتاباتي ( صرخة طفل )
صرخة من كل البلاد المحتلة الاسلامية والعربية
كتب الظلام جوابه وسؤالي ... والجرح صاغ مقاله ومقالي
وقفت عند جدار ليل حالك ... ما زال مبنيا على امالي
انا من انا في هذه الارض ! ... التيتشقى بسوء تعامل الانذال
انا من انا في عالم متوحش! ... يفنى الالوف لأجل حقيبة مال
انا من انا قل لي بربك يا ابي ... انا ارىما ضاق عنه خيالي
لم يقتلون امام عيني اخوتي! ... لم يحرقون ملابس الاطفال!
كم غارة شعواء قال رصاصها ... ما لم تقله نواطق الاهوال
ظلت تلاحقنا الشظايا ... اينما سرنا وتلحقنا الى الادغال
يتحدث القصف الرهيب بلهجة ... مسروقه من لهجى الزلزال
اين المفر ؟ وكل باب لم يزل ... يشكو الينا قسوة الاقفال
اين المفر ؟ وكل رشاش ... له ثغر يبوح بسره القتال
قالو عن النوم حكايه لذيذه ... ما زال يجهل وصفها امثالي
أبتاه هل في الارض قلب خافق ؟ ... أهناك قوم يشعرون بحالي ؟
أهناك قوم يسمعون ندائنا ؟ ... ويروننا في قبضة الاغلال
اني لأعجب حين أبصر مسلما ... يستقبل الاحداث كالتمثال
رخصت دماء المسلمين فهل مضى ... زمن الاباء وموقف الأبطال
أبتاه يملكني شعور يائس ... ان استقر وأن يهل هلالي
ما دام قومي يفتحون قلوبهم للمعتدين ... ويغلقون مجالي
صرخة من كل البلاد المحتلة الاسلامية والعربية
كتب الظلام جوابه وسؤالي ... والجرح صاغ مقاله ومقالي
وقفت عند جدار ليل حالك ... ما زال مبنيا على امالي
انا من انا في هذه الارض ! ... التيتشقى بسوء تعامل الانذال
انا من انا في عالم متوحش! ... يفنى الالوف لأجل حقيبة مال
انا من انا قل لي بربك يا ابي ... انا ارىما ضاق عنه خيالي
لم يقتلون امام عيني اخوتي! ... لم يحرقون ملابس الاطفال!
كم غارة شعواء قال رصاصها ... ما لم تقله نواطق الاهوال
ظلت تلاحقنا الشظايا ... اينما سرنا وتلحقنا الى الادغال
يتحدث القصف الرهيب بلهجة ... مسروقه من لهجى الزلزال
اين المفر ؟ وكل باب لم يزل ... يشكو الينا قسوة الاقفال
اين المفر ؟ وكل رشاش ... له ثغر يبوح بسره القتال
قالو عن النوم حكايه لذيذه ... ما زال يجهل وصفها امثالي
أبتاه هل في الارض قلب خافق ؟ ... أهناك قوم يشعرون بحالي ؟
أهناك قوم يسمعون ندائنا ؟ ... ويروننا في قبضة الاغلال
اني لأعجب حين أبصر مسلما ... يستقبل الاحداث كالتمثال
رخصت دماء المسلمين فهل مضى ... زمن الاباء وموقف الأبطال
أبتاه يملكني شعور يائس ... ان استقر وأن يهل هلالي
ما دام قومي يفتحون قلوبهم للمعتدين ... ويغلقون مجالي
تعليق