إستيقظت فجأه وانا في قمه نشاطي _ ولا اذكر انني فعلتها من قبل _ ونظرت حولي لأجد نفسي لست في منزلي
ماهذا اذا اين انا نظرت حولي لاجد انني في مخزن وللدقه مخزن سيارات قديم وبجانبي بعض الزيت المسكوب والعجل القديم وشئ اخر
ثانيا هناك بجانبي وعلي يميني جثه نعم جثه جسد لشخص متوفي بل مقتول
_لماذا انا لست بمرعوب لاعلم_
نظرت للجثه اكثر فوجدتها لشاب في مقتبل شبابه يبلغ من العمر 25 عاما ابيض اللون ذو شعر اسود واسمه... يبدو لي كأنني اعرف هذا الشخص ...... نعم نعم اعرفه انه بكل فخر انا .............. ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف لما من ماذا يحدث ؟
في الحقيقه انا لافهم اي شئ ولكني بعد عده دقائق استنتجت انني للاسف قتلت
من قتلني لاعلم
اذا فلنحاول ترتيب افكارنا معا ونعرف ماذا حدث لي وفي الغالب سأكون في حلم
1 _ انا استيقظت فوجدت نفسي في ذلك المكان وبجانبي جثتي
اذا فلنحاول تذكر من أنا
تذكرت
يبدو لي انني صحفي ممن لايبحثون عن المشاكل
متزوج من ابنة عمي من عام تقريبا وقبلها كنت اعيش وحيدا
يبدو لي ايضا انني صغير في السن وكان بدري عليه وكل هذه الكلمات التي اشتاق لسماعها الان
وانني ليس لي اعداء فانا محرر في مجله هزيله في قسم الفن لا اتكلم في السياسه ليس لي ميول اجتماعيه فانا انسان انطوائي برغم مهنتي
هنا يفرض السؤال نفسه
اذا من ؟ من قتلني ؟؟
نعم انا قتلت فأنا اري جثتي هاهي واحس كأنني طيف يسهل اختراقه اذا انا بكل فخر شبح
لكن من يود قتلي ولماذا يقتلني؟
نعم نعم هي جارتي فانا كثير المعارك معها مره علي دفع رسوم نظافه العماره ومره علي مشاكسه طفلها لي ياتري لاي من هذان السببين قتلتني
تقولون انها اسباب تافهه
فعلا فلايمكن ان تكون قتلتني لذلك او تلك ثم ان جارتي هذه رومانسيه جدا من النوع الذي كلما يري فيلم بطله يموت تبكي واتذكر مره انها جاءت في اخر الفيلم وشاهدت اخر لقطه في الفيلم اللقطه التي يحتضر فيها احد الابطال فأخذت تبكي حتي اقنعناها بأن هذا الذي يموت هو شرير الفيلم
اذا من من قتلني؟؟
اني افكر بالفكر البوليسي الفرنسي الذي يقول : ابحث عن المرأه "
لكن لماذا لم افكر في زوجتي فهي غير رومانسيه والحقيقه بدأت اشك في انها تحبني اصلا دعك من انها نباتيه ولا تستطيعي قتل دجاجه وهذا الجسد المسجي امامي مطعون بأكثر من طعنه
اذا من ؟؟ من قتليني
ثم لماذا افكر بان من قتلتني انثي ربما لانني لم اغضب رجلا بالمعني الاصح انني لم اكن موضع غيره من احدهم لم احب ابدا المجادلات في الاحاديث حتي عندما يختلف رأيي مع احدهم اظهر له انني اقتنعت برأيه حتي اتخلص من كثر الكلام ومن المستحيل طبعا ان يكون قد قتلني عم عبده لانني لم اشتر الفاكهه بالسعر الذي حدده لي .
اذا من من قتلني؟
هل من الممكن ان تكون ممثله او فنانه من اللاتي حاورتهن لحساب المجله التي اعمل _والتي لايعرفني احد فيها_ هل من الممكن ان أكون وجهت سؤال احرج احدهن فقررت قتلي لكن انا اكثر سؤال محرج سألته وقد احرجني انا هو " هل القبلات التي رأيناها في هذا الفيلم حقيقيه " وكان الرد سيل من الضحك والفرح بأنه حقيقي من ثم تعلن ان فلان هذا بطل الفيلم من اعز اصدقاء زوجها و > الانتيم < بتاعها أي توأم روحها
لالالالالالالالالالا كل ماقوله سفسطه لامعني لها كل مافي الامر انني احلم وبعد قليل ساصحي واجد نفسي مازلت حي _ انني حتي لا افزع لموتي _ اذا انا نائم وسانتظر ان استيقظ مع انه لا وجود للزمن في الحلم لا مقياس للزمن في الحلم ولكن لايوجد شئ افعله سوي ان انتظر ان استيقظ لقد مللت من ذلك الحلم
لقد مللت جدا من هذا الحلم اتخنقت
انني انتظر ان استيقظ الا يوجد احد هنا يوقظني
مازلت انتظر
.........مازلت انتظر
اني انتظر وكما قلت لا مقياس لل...............................اني انتظر
يتبع ،،،
ماهذا اذا اين انا نظرت حولي لاجد انني في مخزن وللدقه مخزن سيارات قديم وبجانبي بعض الزيت المسكوب والعجل القديم وشئ اخر
ثانيا هناك بجانبي وعلي يميني جثه نعم جثه جسد لشخص متوفي بل مقتول
_لماذا انا لست بمرعوب لاعلم_
نظرت للجثه اكثر فوجدتها لشاب في مقتبل شبابه يبلغ من العمر 25 عاما ابيض اللون ذو شعر اسود واسمه... يبدو لي كأنني اعرف هذا الشخص ...... نعم نعم اعرفه انه بكل فخر انا .............. ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كيف لما من ماذا يحدث ؟
في الحقيقه انا لافهم اي شئ ولكني بعد عده دقائق استنتجت انني للاسف قتلت
من قتلني لاعلم
اذا فلنحاول ترتيب افكارنا معا ونعرف ماذا حدث لي وفي الغالب سأكون في حلم
1 _ انا استيقظت فوجدت نفسي في ذلك المكان وبجانبي جثتي
اذا فلنحاول تذكر من أنا
تذكرت
يبدو لي انني صحفي ممن لايبحثون عن المشاكل
متزوج من ابنة عمي من عام تقريبا وقبلها كنت اعيش وحيدا
يبدو لي ايضا انني صغير في السن وكان بدري عليه وكل هذه الكلمات التي اشتاق لسماعها الان
وانني ليس لي اعداء فانا محرر في مجله هزيله في قسم الفن لا اتكلم في السياسه ليس لي ميول اجتماعيه فانا انسان انطوائي برغم مهنتي
هنا يفرض السؤال نفسه
اذا من ؟ من قتلني ؟؟
نعم انا قتلت فأنا اري جثتي هاهي واحس كأنني طيف يسهل اختراقه اذا انا بكل فخر شبح
لكن من يود قتلي ولماذا يقتلني؟
نعم نعم هي جارتي فانا كثير المعارك معها مره علي دفع رسوم نظافه العماره ومره علي مشاكسه طفلها لي ياتري لاي من هذان السببين قتلتني
تقولون انها اسباب تافهه
فعلا فلايمكن ان تكون قتلتني لذلك او تلك ثم ان جارتي هذه رومانسيه جدا من النوع الذي كلما يري فيلم بطله يموت تبكي واتذكر مره انها جاءت في اخر الفيلم وشاهدت اخر لقطه في الفيلم اللقطه التي يحتضر فيها احد الابطال فأخذت تبكي حتي اقنعناها بأن هذا الذي يموت هو شرير الفيلم
اذا من من قتلني؟؟
اني افكر بالفكر البوليسي الفرنسي الذي يقول : ابحث عن المرأه "
لكن لماذا لم افكر في زوجتي فهي غير رومانسيه والحقيقه بدأت اشك في انها تحبني اصلا دعك من انها نباتيه ولا تستطيعي قتل دجاجه وهذا الجسد المسجي امامي مطعون بأكثر من طعنه
اذا من ؟؟ من قتليني
ثم لماذا افكر بان من قتلتني انثي ربما لانني لم اغضب رجلا بالمعني الاصح انني لم اكن موضع غيره من احدهم لم احب ابدا المجادلات في الاحاديث حتي عندما يختلف رأيي مع احدهم اظهر له انني اقتنعت برأيه حتي اتخلص من كثر الكلام ومن المستحيل طبعا ان يكون قد قتلني عم عبده لانني لم اشتر الفاكهه بالسعر الذي حدده لي .
اذا من من قتلني؟
هل من الممكن ان تكون ممثله او فنانه من اللاتي حاورتهن لحساب المجله التي اعمل _والتي لايعرفني احد فيها_ هل من الممكن ان أكون وجهت سؤال احرج احدهن فقررت قتلي لكن انا اكثر سؤال محرج سألته وقد احرجني انا هو " هل القبلات التي رأيناها في هذا الفيلم حقيقيه " وكان الرد سيل من الضحك والفرح بأنه حقيقي من ثم تعلن ان فلان هذا بطل الفيلم من اعز اصدقاء زوجها و > الانتيم < بتاعها أي توأم روحها
لالالالالالالالالالا كل ماقوله سفسطه لامعني لها كل مافي الامر انني احلم وبعد قليل ساصحي واجد نفسي مازلت حي _ انني حتي لا افزع لموتي _ اذا انا نائم وسانتظر ان استيقظ مع انه لا وجود للزمن في الحلم لا مقياس للزمن في الحلم ولكن لايوجد شئ افعله سوي ان انتظر ان استيقظ لقد مللت من ذلك الحلم
لقد مللت جدا من هذا الحلم اتخنقت
انني انتظر ان استيقظ الا يوجد احد هنا يوقظني
مازلت انتظر
.........مازلت انتظر
اني انتظر وكما قلت لا مقياس لل...............................اني انتظر
يتبع ،،،
تعليق