حين تسير الي أعانق كل الحكايا القديمة
ويسقط منى وجه الوجوم وأذكر كيف التقينا وأين
وكيف صحبنا النجوم
وأنسى أنا أفترقنا طوعا
وأنى دعوتك ربى خوفا وطمعا
أن تنزعه منى انتزاعا
وأنى بلغت حدود الضراعة
لترحم قلبا زواه البكاء
وأهفو اليه وأعرف أن الحب ابتلاء
أفتصفح ربى حين أقول بأن هواه قضاء
فحين يغيب يغيب بصدرى الهواء
بقلمى
تعليق