تويت
رد: فلسفتي لآ تتسـع لأحد !
لاحد يشك بنفسه 
ياكثر من ينحطون عالجرح ويقول تعاإفييييت
!
ياكثر من ينحطون عالجرح ويقول تعاإفييييت
!-
-
رد: فلسفتي لآ تتسـع لأحد !
طال عمر الأيام يا ربي . . .
..................../ جابت وفي من صلب الأوفياء !
, هدىتعليق
-
رد: فلسفتي لآ تتسـع لأحد !
.
,
و كثير كثير ما لحقت عليهم ,
لمثل هؤلاء حق لنا أن نقول شكراإ بعنف 
مودتي . . .تعليق
-
م’ن . . . بإخلآص
إحلمي حلمك
و .. / أبد من تحلمين
ياقف الواقع لحلمك بإحترام !!تعليق
-
م,ن
محتاج .. بس إل .. إيش ! والله مدري ..
........... يمكن لأني صرت ( معدم ) من الطيش !!
لو ( ليش ؟ ) عاشت في دهاليز ( صدري ) ..
........... ماتت امانيي وإهي تنتظر .. ( ليش ؟ ) !!
تعليق
-
رد: فلسفتي لآ تتسـع لأحد !
ويششش يعني{ الغياب } ؟
عجرفة , وإحتضار أسباب
كهل وعزاه يوم الإختضاب . .
عوذة منك : صوت الإنتحاب !
,
.
هدىتعليق
-
رد: فلسفتي لآ تتسـع لأحد !
طالع عيوني ..
خلها تحكي لك !
عن الضياع الي خطفني
عن حياتي من زمان ؟
عن و عن أشياء كثير
خلها تحكي جروحي
عذابي و إغترابي ..
و غلطات السنين الكثيره
.
.
وكلام لاذع و جارح ,
كم سمعته و إنكتمت ..
و جف صوتي وإنغمت ..
عن حاجتي للوجود /
الوجود الي نساني !
و إنطوى وعلقني هناك ..
أكبر غلط إني وعيت ؟!
أني كبرت و ثم فهمت ؟
مابقيت طفله بريئه ..
.
,
جردني زماني هالطفوله ..
و دمعتي يادمعتي
على خدي جرحتني
أسكتتني !
عذبتني !
أحرقتني !
طالع عيوني ..
خلها تحكي لك ؟!
تحكي وتحكي ..
عن إنعدامي لذاتي ؟!
و انهزاماتي ؟؟
.
,
من رحلت ماردني ..
.................. / غير الضياع
وياعيوني :
وش الي فيني استطاع ؟؟؟
لا طموح ..... و لا طلوع
و حرقة وسط الظلوع ..
و ضيييقه عيت تطو و ع
شايف عيوني ؟
, مات الكلام
. . . جف الحبر ,
وتاهت سطوري ..... ! هدىتعليق
-
رد: فلسفتي لآ تتسـع لأحد !
من كثر ما أبي أقيم مدونات كثير خاشه مزاجي ماقدرت تطلعلي الرساله المعتاده . . . !تعليق
-
م,ن بـذمه . . . !
صاإر «
ورجعنا سوى إيدي ب إيدك نضم الهوى
و نحكي أخباإر عن كل شيء صاإر بيني و بينك
خليها اسرار ،/ و احلم صير حدك و طير
نظره من عيونك تخدني مشاإوير
............ لو صاإر !
شو كنت تئول البك كرمالي و
.. ،/ ب البك إنت تركتني لحالي
و بالأخر انسى واوعى تهتم ..
....... بتت ب البي و جمدت ب عيوني !تعليق
-
م,ن بـذمه . . . !
متعبه : من الحقيقه التي لاتجمعني بك ،
متعبه : من الوجوه التي لاتمت ل احلامي ب صله ،
متعبه : من الواقع الذي يقتلعني من ،/ امنياتي التي طرزة بها ? !تعليق
تعليق