فلسفتي لا تتسع لأحد ..
تقليص
X
-
-
-
ليه دايم أحتاج اسسالك ؟ وش فيك ش الي زعلك !
ليه دايم ردودك تكون نظره ب معنى أش دخلك ؟ ., م.ن
....o….O…o..........O...........
..................O...........................O o
..........o............O.......o
/
{... !
تعليق
-
-
ربمآ ذلك النص آخر مآسأكتبه في مدونتي العزيزه . . !!
مدخل / . . . }
هي كذا الدنيا خطايا
هي كذا الدنيا جروح
هي كذا الدنيا شظايا
هي كذا الدنيا طموح !
هي كذا الدنيا سفر
لاتعجب لو اروح
هي كذا الدنيا عبر
لازمن بكرا نبوح !
هي كذا الدنيا جمل
غامضه ضد الوضوح
هي كذا الدنيا دول
نرقى بها لم السفوح !
هي كذا الدنيا تباعد
لا أشوفك و لا تلوح
هي كذا الدنيا تكابد
وحنا بالدروب نطوح !
.
.
.
.
. . . ، / !
عد النجوم الي تعالت في سماك
عد البشر و ناس شفتها قامت تحبك
،
عد الجروح في قلبي و جرحي ذاك
عد الخلايق يوم جذبني بينهم قلبك
،
عد الخصال الحميده وحكمه فاك
عد الليالي المسهره الطامعه بقربك
،
عد الخطا والسماح وطبعك لاخذاك
عد الخوافي امتحان صبري وصبرك
،
عد الكلام الي حكيته سر و بلقاك
عد السحاب البيض و لاكنها تشبهك
،
عد الموانئ و انتظاري و انا تحراك
عد الدموع الي بكت وقتها تستنجدك
،
عد الدعاوي لك و مثلها و اكثر هاك
عد الذبول تحت عيني لاقمت ادورك
،
عد القبايل وال تكفون هالي ترجاك
عد الشفايف هامسه صاحبي مانبلك
،
عد كلماتي ايجابيتي وثوقي و أشياك
عد السطر و الشعر احساس يشبهك
،
عد الفرح و توأمي بضحكاتهم ألقاك
عد الالم نزفي ونظراتي يوم تسألك
،
عد الحروف و انتا تسولف و طرياك
عد الظنون الي خطت بي و تجرحك
،
عد المواقف و إختلافي روحي تعلاك
عد ماسهب بي الليل وحالف يتعبك
،
عد ماسليتك سهيتك والخفوق اغلاك
عد الي كتبته لك شفني جيت اودعك
.
.
،.!
.
.
مخرج . . . / }
عسى يارب لاقلت بالنيابه عنه عسى /
يبقى من الي ربهم راضي عنه و حبه }
وعسى يارب لاقلت بالنيابه عنه عسى
يصبح و يمسي و الناس تعليه و تحبه !!
. . . / نزفي : هدى }
. . . وداعا أحبتي !!!
تعليق
-
السبت / ٢٠١٠،٣،١٣ / ١٤٣١هجري . . .
الساعة ١١:١٠مساء
مدينة الرياض ،،
في أحد أروقة المستشفى مجمع الملك ...... الطبي !
إختارت لها أحد الكراسي وجلست ،بل إن صح
القول {ألقت} بجسدها على الكرسي .. في ضعف !
على كراسي الإنتظار ومابين الاإنتظار والتعب
ومابين الضيق والألم والإختناق و أفكار شارده ..
أسندت رأسها على الجدار ونظرت للاعلى
تحدق في الفراغ ../ تنظر الى اللاشيء !
بعد برهة وكانها تذكرت شيئا مهما ؟
اخرجت الهاتف الجوال من حقيبتها السوداء الجلد اللامعه !
بدأت في العبث بالأزرار او الكيبورد الصغير !
كتبت : { اشتقت لك ! }
شردت لوهله واسرعت في ضغط زر المسح !!
تحدث نفسها لا لن ارسل شيئا لن ابعث شيئا !؟
بقيت تتارجح بين الرفض وقبولها فكرة
ان تبعث مسجا و اي مسج مسج يحوي
( كلمة ونص ) ك تلك ؟؟؟
ثم اغلقت لوحة المفاتيح واعادت الهاتف الجوال الى الحقيبه ..
ولم ترسل شيئا !!
.
.
.
إشششتقت لك بس مستحيل أرسل وأقولك !
كل شيء صعب واخاف انوجع لو ارسلت
برد يوجعني لليييل !!
، اعادت راسها الى الجدار واخذت تمرر
ناظريها بين دهان السقف ودهان الجدران السماوي ..
هل هي حقا تعي شيئا / حتى الدهان اهو حقا ام انه شيء اخر !!
و اطلقت تنهيدة من الأعماق ورددت بهمس
بينها وبين جسدها اشتقت لك . . . . . . .
.
.
.
السستر : فين ماما (......) ؟
هي : ...... لا رد !
السستر : فيين ماما (......) ؟
هي : هاإ ! نعم نعم انا هي !
ولحقتها الى غرفه رقم ٣ . . . }
.،!
هدى
تعليق
-
.،
الصبح .. ما يسوى بليا عيونك .. / !
وتصير حتى الشمس في ناظري ليل ؟!
الموت لوطططالت حياتي بدونك ..
وانا من الغييييبات ماإعاد بي / حيل !!!
.،
م.ن
تعليق
-
أمانه يا طيور الصبح .. زوري صاحبي النايم ..
و غني له .. أغاني الحب لين تفتح عيونه !
و قولي له ترى عقلي متيم و الفكر هايم ..
وقلبي .. اه .. ياقلبي عسى الله يكون في عونه !
أمانه يا طيور الحب .. قولي له وهو قايم ..
ترى في شخص يدعي له بكل الخير ويصونه !
أمانه يا طيور الخير طيري بعالمه دايم ..
و بوسي موضع أقدامه و جبينه و غمضة جفونه !
.،
م.ن
تعليق
-
-
google Ad Widget
تقليص
تعليق