تويت
هلابكم ... 
أرحبوا وكل عام وأنتم بخيروعيدكم مبارك.. وتقبل الله طاعتكم
العيد فرحة.. ولكن !!!
يعيش البعض حزن !! فراق الاحبه !! ربما أحد
الاهل أو صديق وكذلك الحبيب..
ونحن هنا .. لا توجد وسيله نعبر بها غير ابياتنا العذبه القريبه
من القلب أدري طولت عليكمم
يا ليلة العيد قلبي باحت اشواقه ..
وكثر الهواجيس تاخذني وتطويني
زود على الهم ،، قلبي زايد إحراقه !
عليل .. وإللي وطا نفسي يكفيني ..
يا العيد | لك وحشة بالحيييل حراقه ..
وذكرى تجول وتسكن في شراييني ..
يالعيد ،، كل يعيش ب قرب عشاقه ..
وانا بهالعيد ماغييير اصفق يديني !!
في نفس هاليوم // خلي عزم إفراقه ..
وراحت سنه كامله ما شافته عيني : (
يوم إنجلا الليل واضوى الصبح ب إشراقه ..
و قام اقرب الناس بالفرحه يهنيني . . .
قمت ابتسم له وازيد الجرح ب إعناقه ..
وانا على طريف ، والكلمه تبكيني !
ما ودي ابوح سري واكشف اوراقه ..
ما دام به شي يلزمني ويعنيني ..
يالعيد تكفى‘ ،، ارحم إللي ذاب خفاقه
طالبك يا العيد طلبه .. لا تعنيني !!
القلب مهما يحس ويتحمل اعماقه ..
ابيه يرفع مقامي ،، ما يوطيني ..
وانا اعشق الرجل في طيبه و ب اخلاقه
واحب انومس ب فعلي من يخاويني ..
ما احب لا جا مجال الهرج وخناقه ؟
شي ب عين اقرب ربوعي يرديني !
والكلمه إللي تجي من الباب ل الطاقه ؟!
تهز قلبي | و تزعلني و تعميني . . .
وما دام حزني يجي ويروح ب إسراقه
ما والله اقول: تكفى ى ى لاتخليني !
ولاصار قربه وشوفه عندي شفاقه
ماعاد تفرق معي لا راحت سنيني ..
لاراح عني وخلى العيد ب إشراقه ..
يكفيني إنه بهاللحظات يطريني ..
يكفيني إنه بهاللحظات يطريني ..
يكفيني إنه بهاللحظات يطريني ..
ولا انت يالعيد جبت العيد ب إفراقه
وهذي سنه كامله ما شافته عيني : (
مما أعجبني رشه عطر تحييكم $$ لحظه شموخ $$
تعليق