لماذا العيد لم يعد له قيمة التواصل والمعايدة والإحترام له مفقود لماذا ؟!!
السؤال دخل قلبى وعقلى لانى كنت اتناقش فيه من يوم مع اصحابى بالأمس
وصلنا لشىء مهم ان الاطفال لا يتغير معهم مفهوم العيد ويشعرون بحلاوته من بدايه طفولته الى سن 16او 17
لكن من بعد تلك السن الى سن قبل الزواج والخطوبه يكون الشاب فى تلك المرحله باله مشغول بما يسيطر على تفكيره اكثر من العيد يفكر فى مستقبله وعمله وزواجه فيشعر ان العيد ليس به ابتسامه او ابتسامات قليله على الرغم ان حاله سعيد لكن لا يشعر نفسه بذلك لكثره تفكيره واستعجاله لمضى الايام حتى يصير اب او له رفيقه فى الحياه
وبعد ذلك من ثم ان يتزوج وينجب يبدأ يشعر بحلاوه ايام العيد من جديد مع اسرته وان يزور اقاربه ويسعد اطفاله يشعر بمتعه الحياه
اذا حال العيد لا يتغير ولكن عقولنا هى التى تتغير
وقيمه التواصل موجوده ولكن فى بعض الوقت كما قلت لا نراها واحترامنا لاعيادنا انا ارى انه موجود
وقيمه التواصل موجوده ولكن فى بعض الوقت كما قلت لا نراها واحترامنا لاعيادنا انا ارى انه موجود
تحيتى
وليد الباسل
وليد الباسل
تعليق