مَِا نَزِّلَ الُبِعَدِ قَِدْرِكَ يَِا / رِفَيِعَ المَقِامْ
صُوِرِتْك فَيْ القَلبْ لا زِالَتْ عَلِىْ حَالهِا
محَبَِّتك شُوِفهَا لوٍ شَفِتْ حَاِلَيْ حُطَِامْ
كَسِرَتْ نَفِسَيْ لهَِا وٍامَتِدّتْ اظِلالهَا
مَنْ يُوِمْ حَطِْ الصَبِرَ مَنْ فُوِقَ ظَهِرَيْ سَنِامْ
وٍأنَا اَرِتَكَيْ للحَمُوٍل بِِ هَديِ جَمّالهَا
وٍإَنْ قَالتْ النَاسَ مَا بِلَلتِسَ حُِلِمْ الغَمِامْ
مَانِمَتْ إلا وٍ دَمِعَيْ كَانْ هَمِالهَا
وٍاليُوٍمْ طَيِرَتْ فِ وٍجَيِهّ الليَاليْ حَمِامْ
وِ احَلامِنا وٍقَعِتَ مَنْ دُوِنَ مَنْزِالهِا
إنْ قَلتْ ليَ يَارِقَيِقْ القَلِبْ وٍيَنْ الغَرِاَمْ
حَبِيَتْ نعَمِته .. ثُمْ حبّيِتَ .. زَوّالهِا
لاصارِ حُبّك حَلالْ .. وٍ وَصِلْ حُبّكَ حَرِامْ
وِشَ لَوٍنَ تَرِقىْ مَعِِاكْ النَفِسَ بإذلالهَا !
خَلاصْ خَلِنيَ وٍخَلْ الجَرحَ فَيِنَيْ يِنَامْ
مَاعِادَ يِقُوىَ حمُوٍل القَلِبْ حَمالِها
مَاقِلتْ غَيِر الكَلامَ الليَ علِيهَ الكَلامْ
وِلا امَسْ عُقدَة لَسانِيْ ضَاع حِلالها
مَِايَلِحَقْ الِبَنتْ شَرٍهَاتْ وعَتِابْ ومَلامْ
لاَصِارَتَْ ماَهيْ مَرتِك ومَنِتْ رجَالهَا
وٍانَ طَاحْ دِمَعّ الوٍدَاعَ وضَاعّ مِسَك الخَتِامْ
البُعِد كلِمَه ( وَصِحَ لِسَانْ مَنْ قاِلَهاَ )
هَذِا وٍقَدرك كبيَرٍ ولِك غَلأا و احَتِرَامْ
وٍفَرقَاك فَيْ القَلِبْ فال اللهَ ولا فَالهَا
للِحَيِنْ مَاجِفَتْ ادَمُوِعَ الَغِلأا والهَيامْ
عَلىْ المَحِاجَرٍ ، وٍهَم القَلِبْ يِبرِالهَا
ذُكَرِاك عِدَ.نَ. عَليِهَ امَالْ قلَبِيْ حَيِامْ
يعَنِيْ حَبِيَبِتْك مَا تَعِطَشْ عَلِىْ جاَلهَا
إنْ مُتْ مَنْ بُعدها تحييك بيَِنْ العَظِامْ
تَعِيَشْ فَيّ قَلِبَها وٍتَعِيشَ فَيْ بالهَا
صُوِرِتْك فَيْ القَلبْ لا زِالَتْ عَلِىْ حَالهِا
محَبَِّتك شُوِفهَا لوٍ شَفِتْ حَاِلَيْ حُطَِامْ
كَسِرَتْ نَفِسَيْ لهَِا وٍامَتِدّتْ اظِلالهَا
مَنْ يُوِمْ حَطِْ الصَبِرَ مَنْ فُوِقَ ظَهِرَيْ سَنِامْ
وٍأنَا اَرِتَكَيْ للحَمُوٍل بِِ هَديِ جَمّالهَا
وٍإَنْ قَالتْ النَاسَ مَا بِلَلتِسَ حُِلِمْ الغَمِامْ
مَانِمَتْ إلا وٍ دَمِعَيْ كَانْ هَمِالهَا
وٍاليُوٍمْ طَيِرَتْ فِ وٍجَيِهّ الليَاليْ حَمِامْ
وِ احَلامِنا وٍقَعِتَ مَنْ دُوِنَ مَنْزِالهِا
إنْ قَلتْ ليَ يَارِقَيِقْ القَلِبْ وٍيَنْ الغَرِاَمْ
حَبِيَتْ نعَمِته .. ثُمْ حبّيِتَ .. زَوّالهِا
لاصارِ حُبّك حَلالْ .. وٍ وَصِلْ حُبّكَ حَرِامْ
وِشَ لَوٍنَ تَرِقىْ مَعِِاكْ النَفِسَ بإذلالهَا !
خَلاصْ خَلِنيَ وٍخَلْ الجَرحَ فَيِنَيْ يِنَامْ
مَاعِادَ يِقُوىَ حمُوٍل القَلِبْ حَمالِها
مَاقِلتْ غَيِر الكَلامَ الليَ علِيهَ الكَلامْ
وِلا امَسْ عُقدَة لَسانِيْ ضَاع حِلالها
مَِايَلِحَقْ الِبَنتْ شَرٍهَاتْ وعَتِابْ ومَلامْ
لاَصِارَتَْ ماَهيْ مَرتِك ومَنِتْ رجَالهَا
وٍانَ طَاحْ دِمَعّ الوٍدَاعَ وضَاعّ مِسَك الخَتِامْ
البُعِد كلِمَه ( وَصِحَ لِسَانْ مَنْ قاِلَهاَ )
هَذِا وٍقَدرك كبيَرٍ ولِك غَلأا و احَتِرَامْ
وٍفَرقَاك فَيْ القَلِبْ فال اللهَ ولا فَالهَا
للِحَيِنْ مَاجِفَتْ ادَمُوِعَ الَغِلأا والهَيامْ
عَلىْ المَحِاجَرٍ ، وٍهَم القَلِبْ يِبرِالهَا
ذُكَرِاك عِدَ.نَ. عَليِهَ امَالْ قلَبِيْ حَيِامْ
يعَنِيْ حَبِيَبِتْك مَا تَعِطَشْ عَلِىْ جاَلهَا
إنْ مُتْ مَنْ بُعدها تحييك بيَِنْ العَظِامْ
تَعِيَشْ فَيّ قَلِبَها وٍتَعِيشَ فَيْ بالهَا
منقول
تعليق