أسمّي وأهلل وأتعوّذ من الشيطان
-- وأعبّر وأنا شاعر يعبّر عن شعوره

أعطر بيوت الشعر بالورد والريحان
-- وأحوم بسماء الإبداع وأغوص ف بحوره

ومن كان يبحث للسكينة والإطمئنان
-- على قمة الإبداع يأخذ معي دورة!!

والإبداع عالم شاسع البعد والأوطان
--( مثل ما تقول الليث الأبيض وجمهوره ) !!

هذا النادي الراقي هذا النادي الفنان
-- يدرّس أصول الفنّ بالصوت والصورة !!

بقي شامخ الهامة ولو طالت الأزمان
-- وفي كلَ محفل يحضره يثبت إحْضوره

ولا يجحد إنجازاته إلا ضعيف إيمان !!
-- يغضّ النظر .. والحق ما ينطفي نوره

هذا الشيخ وأمْر الشيخ مسموع مهما كان
-- يوقّف له العالم إذا أشّر بباكوره !!

من ابن سعد خالد إلى خالد البلطان
-- إلى عصره الأول إلى مقبل عصوره

ولا هان ابن تركي ولا هان إبن سلطان
-- يخلّدهم التاريخ في زاهي سطوره

وبذكر نجوم الليث والقول له برهان
-- ولو العدد واجد والأبيات محصورة !!

شهيل ومعاذ وزيد وسعيد والحمدان
-- وصدّيق . هذولا دفاعٍ على سوره

ونشأت إذا ساند بجانب ( عطيف أخوان )
-- وساندهم ( الغاني ) وكلٍ عرف دوره

وناجي مع السعران وحسين والسلطان
-- هجومٍ يهزّ الكون ويزلزل قصوره

وعبد الله الشيحان .. من يجهل الشيحان ؟!!
-- إذا قالوا اسطورة هذا هو الأسطورة

تسلّي فؤادي شوفته داخل الميدان
-- ولو يعتزل قلنا سلامٍ على الكورة .!!

هذا الليث .. طبع الليث لا كشّر النيبان
-- تعشّى و باق الناس ترجع على سُوره !!!

يصفق له الجمهور غصباً على الزعلان
-- من الساحل الغربي إلى رأس تنورة



الى كل من يعشق نادى الشباب السعودى